قحطان قطن الفتلاوي
حكم العراق بعد سقوط النظام بل زمن الاحتلال، زعماء كثيرون وتوالت عليه انواع الأحزاب المتنفذة، في السلطة من وزراء ومدراء عامون، وكل المناصب التي تمس المواطن وقوتة لكن دون جدوا، ودون وجة تغير بل من سيىء الى اسوء .
اليوم وفِي كل سنة ترتفع الأصوات المطالبة، باابسط حقوقها الماء الكهرباء والخدمات، الاخرى هل هذا الشي بالمستحيل ?
لا ليس بالمستحيل بل السياسيين، يتعمدون أذية هذا الشعب من خلال اللعب، على وتر الفتنة لتحقيق مايصبوا اليه لضرب، تلك الجة او هذا التيار وهذا مانشاهدة ينعكس على المواطن، من خلال إشعال الفتنة بين الناس والغرض، واضح هو زعزعة الأمن لا إصلاح لان الإصلاح لايأخذ بالنهب والسلب، والفرهود وتخريب المنشأة والمؤسسات .
وبالتالي يقع بها المواطن الفقير الذي يضرب، بل يقتل بدم بارد وأولاد السياسيين، ينعمون بالخارج باموال هذا الشعب .
الكل يشاهد مايحصل في بعض المحافظات، الغاضبة المنادية بالإصلاح والخدمات، الضرورية وهو حقهم الذي كفله الدستور .
الماء الكهرباء معضلة ام هية ورقه، ضغط على هذا الشعب المظلوم
ليس هذا فحسب العجيب ان كل عام ترصد، له أموال لكن تسرق وتنهب من قبل المسؤلين .
الازئمة تتفاقم والتصعيد في ازدياد هل الحكومة، تتغنى على قتل المتظاهرين ام انها لهم مصلحة، بها في افشال هذة الحكومة وان ولدت من رحم التزوير .
الكل يتفرج دون تدخل باتت الحلول معدومة، جل هم السياسين، صناديق الاقتراع ونتائج العد والفرز .
التهدءه مطلوبة التظاهر السلمي، دون المساس بدوائر الدولة، لانها ملك الجميع وعلى الحكومة، لملمت فشلها او تعترف بعجزها وتستقيل، وتفتح المجال الى غيرها، عسى ان نجد حل لمعجزة العصر كهرباء العراق .
https://telegram.me/buratha