فراس الحجامي
بحرقة وألم يأخذنا ذالك العنوان الئ مدئ تجبر وطغيان تلك الشرذمة من أحفاد أكلة الاكباد ومن لف لفهم علئ امتداد السنين وظلمهم المستمر منذ أزالة عروشهم وممالكم التي بنيت علئ أكتاف الفقراء والمعدومين علئ يد الحبيب المصطفئ ابي القاسم محمد صوات الله وسلامه عليه وعلئ اله الاطياب ولئ يومنا هذا ونحن نرئ ونسمع ما يدفنه تارة أرباب الفتن وشيوخ النواصب وما يعلن بملأ الافواه تارة اخرئ حقدا وحسدا لال بيت العترة الطاهرة والسيدة الزهراء بشكل خاص ..
فعندما نقلب صفحات التاريخ الاسود لشيوخ الفتن وما عملو فيه من جرائم يندئ لها جبين الانسانية مع فلذة كبد الرسول وزوجة المرتضئ وام الحسنين سلام الله عليها لانستغرب ابدا مايفعله الان احفادهم تجاه محبيها وشيعتها من قتل وتهجير ومجازر دموية يروح ضحيتها كل عام عشرات الالاف فبعد أن تخلص العراق من شرورهم بفضل فتوئ حفيد الزهراء الامام السيستاني دام ضله توجهت نواياهم وحقدهم الازلي لاتباع الزهراء وال الزهراء في اليمن الشيعية العلوية كي يصبو جام غضبهم هناك متفاخرين غير خجلين من قتلهم للاطفال والعزل وتجويع شعب بأكمله لم يكن همه الوحيد الاتمسكه بسلسة الذهب بعلي وال علي ...
هي تلك لاغيرها مسيرت الظلم الفاطمي التي بنيت وأسس لها تحت السقيفة بقيادة شيوخ الفتن عليهم لعائن الله في الاولين والاخرين والئ يومنا هذا جيل بعد جيل الفاطميون الاباة صامدون واتباع الجهالة والفتنة علئ سيرتهم يتابعون بمكرهم وحقدهم الاعمئ ضنا منهم بأن يتخلون عن معشوقهم الابدئ وسراطهم السرمدي ابا الزهراء محمد واله عليهم صلوات الله وسلامه ابدا مابقينا وبقي الليل والنهار
https://telegram.me/buratha