حسن حمدان / باحث سوسيولوجي
ابلغ نص كتبه عادل عبد المهدي في مستهل رسالته للمرجعية
(يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (102)
هذا النص يشير الى النهاية المادية والمعنوية، لشخص رئيس الوزراء، ويشير الى عمق المظلومية* التي يشعر بها، لو انه كشف الفاسدين بالاسماء لإختلف المشهد
وسبق ان وجهت هذا النداء له ولكن لم يفعل شيء؟ ولات حين مندم!
قد يكون معذور ، ولكن ولكن ولكن الف تساؤل يطرح دون ما اجابة ؟...؟
قد يتساءل القارئ كيف استنتجت كل ذلك؛ اقول له لان الاية مجتزءة والآية الكاملة هي
بسمه تعالى
( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102)
فهل سيظهر الله كبشاً يحمل خطايا العملية السياسية، ام ان عصر المعجزات ولى وسيذبح اسماعيل بسكين ابيه؟!
...
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)