المقالات

يجب منع برهم ان يلتقي ترامب

1441 2020-01-22

علي عبد سلمان

 

 هذا اللقاء ان تم بين برهم وترامب  فانه من الخطاء بمكان والاسباب هي :

1-      ان هذا اللقاء يعتبر اقرار من رئيس الجمهورية  لترامب بشرعية ما فعله بالاعتداء على الشهيد الحاج سليماني والحاج ابومهدي المهندس فضلا عن ضرب المقرات والمخازن وقتل الابرياء في القائم.

2-      ان هذا اللقاء يعني الغفران لترامب رسميا عن جريمته بحق العراق وكل المسلمين، خصوصا ان ترامب أوضح عن عدوان يته لشيعة العراق وعموم المسلمين في العالم وفي فلسطين .

3-      ان هذا اللقاء يعني التجاوز على مشاعر الشعب الاسلامي في ايران والعراق وعلى دماء المسلمين وامنهم.

4-      ان هذا اللقاء يعني ان ترامب سيكون مجرما اكثر حينما يجد الحكومة العراقية بدل ان تحتج رسميا، للأسف بدل هذا تمد له يد السلام واللقاء وكانما  رئيس الجمهورية برهم صالح يريد ان يمنح ترامب مزيدا من القوة لضرب الشيعة والمسلمين في العراق.

5-      ان هذا اللقاء يعتبر تجاوز على مشاعر الملايين التي شيعت الشهيد ابو مهدي وسليماني من المسلمين.

6-      ان هذا اللقاء يعتبر تجاوز على المراجع والعلماء الذين شيعوا وصلوا وبكوا وترحموا على الشهيدين.

7-      ان هذا اللقاء من برهم يعني ضرب الشعب العراقي وقدسيته وامنه وتكريم للمجرمين بحقه.

8-      ان هذا اللقاء سوف يفتح الباب كثيرا الى المجرم ترامب لتجاوز سيادة العراق وامنه.

9-      ان هذا اللقاء سوف يضرر علاقات الشيعة مع الكرد.

10-    ان المرجعية في النجف وملايين الشهداء يرفضون هذا اللقاء ويعتبرونه خيانة الى الموقع الذي يتسنمه برهم صالح  والذي ينبغي عليه بموجبه الدفاع عن الشعب العراقي لا  ان يكرم القتلة بحقه، وانه حال تم اللقاء فان الحوزات والمراجع والجماهير سيكون لها موقف منه انتهى.

ــــــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن
2020-01-22
المصيبه ان رشيس الجمهوريه ورئيس البرلمان يتصرفون وكان الامر لا يعنيهم وكان الشيعه لا يمثلون العراق وكان امريكا فعلت ما يريده العراق بجريمتها البشعه والسافره بحق ابناء وابطال واصدقاء العراق والادهى والامر ان الحلبوسي رئيس برلمان يعني شعبي والدارج ان رزساء البرلمانات طبعة عملهم يتمثل بطلبات الشعب وتطلعاته من الحكومه وحتى اذا سافر للخارج تكون زياراته مقتصره على مزاورة برلمانات او وفود شعبيه لتبادل الخبرات والاراء والمقترحات لا زيارة رزساء واجتماعات سريه ومسؤلين مخابرات وزعماء حكومات وعقد صفقات وكانه هو رئيس الحكومه او من يدير البلد هذا محد قاله ياهو مالتك محد طلب منه توضيح شعنده كل يوم مسافر وباي صفه مسافر رسميه لو مو رسميه ومع منوا يلتقي وباي حق ينطق بلسان الشعب في الخارج ولا يحق له التحدث في الخارج بامور تخص الشان الداخلى او الخارجي الا برساله محدده من رئيس الوزراء لتاييد موقف الحكومه لا للتاليب عليها وهذا يسمى تخريب وتواطء لتقويض نطام رئيس جمهوريه منتخب سمح له ان يمثل الشعب وفق النظام المعمول به في البلد الذي لولاه لما كان جالسا في محله زكيف له ان يستنجد بالخارج على الداخل وهو يمثل الداخل فقط وكان الشعب وكله ليوصل رساله للخارج ان يتدخل ويغير النظام هذا محد علمه شنو صلاحياته وشنو مو من صلاحياته هذا موقفه اصبح ثابت للشعب من قال انتوا كلكم شيعه وهرب ربعه من القاعه حتى لا يتم التصويت هذا محد قاله اكل خره وانطم هذا محد حاسبه على المؤامره الى جاي يديرها بالعربي وبالفصيح هذوله عدهم وعد من امريكا ودول غربيه وعربيه ان الشيعه لن يحكموا العراق بعد الان
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك