أحمد لعيبي
طبعا بأيام الطفولة كنت اتمنى
اصير مثل عدنان ..
لان عدنان كان اسطورة عندي
اكثر من عدنان الزرفي عند الجماعه..
بحيث اني براسي خمس خياطات
ووجهي احترك مرتين..
بسبب هاي الامنية
لان مرة قلدت عدنان من وكف
بطرف اصابعه على جنح الطيارة
وكان يمنه لوري عاطل ووكفت
مثل عدنان على طرف البدي
مال اللوري ..
كانت وكفة بطولة مثل ابو التكتك
ولن اوكع ودمي إبطولي صار
وانترست عطابات وتالي خمس
خياطات بعلباتي ..
ووجهي احترك لان رحت اشوي
سمج مثل عدنان على تاير محترك
طلع بنصه قنينه صبغ انفجرت
بوجهي ..
ويوم من الايام شفت حلقة لعدنان
بيده عصا ويركض ..
اخذت العصا مال جدي وطلعت
اركض ..
واصيح عدنان يتحدى المصاعب
عدنان عدنان ..
ولن العصا تنكسر ..
جبتها واجيت لجدي ..
كتله انكسرت وحدها ..
باوع عليه وكالي ..
عدنان جدي تريد اكتلك بالعصا
الجبيرة لو الزغيرة مادام مسويها نصين..
ولك اكعد واسكت ..
ادري انت مصدك واحد يوكف بطرف
اصبعه على طيارة ..
طبعا بذاك الوكت الحلبوسي توة صاير
وبرهم بعده شاب ..
واني ردت استمر باللعبة مال
الطيارة مدري السفارة ..
شو جدي صاح ..
عدنااان..عدناااان..عدناااااان..
كتله ها جدي ..
كال ...علباتك خياطاتها طابت لو بعدهي ..!
https://telegram.me/buratha