مازن البعيجي
الحاج ق س ..
من عرفهُ فقد عرفهُ وقيمهُ وقيم التكليف الذي عمل به هذا القائد الفذ النادر وأي دور معقد لا يستطيع الصبر عليه إلا من رزقهُ الله تبارك وتعالى التوفيق والسداد والإخلاص .
ومن لم يعرفُ سينعتهُ بكل ما تكرم به الشيطان عليه والنفس الأمارة بالسوء التي ساهمت في قتله تلك الكلمات الغير مسؤولة والغير متورعة والتي أثلجت قلوب الكفر والنواصب وامدت قلب أمامنا المهدي المنتظر ونائبه بالوصف وما تلك الدموع التي ذرفت حارة مؤلمة من الملايين في العالم العربي والإسلامي بل والمنصفين في الغرب إلا دليل على أنكم خسرتوا يوم غادرتم دينكم والعقيدة حتى أطمئن العدو إلى تصفيته بمباركتكم والتلويح!
قائد تشرب بروحه الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني ونمذج محمدي علوي حسيني مهدوي تمطر عليه البركة زخات زخات ومن مكان لأخر ينتقل لأنجاز التكليف والدفاع عن الإسلام المحمدي الأصيل وفي مقدم محمل قوافل الدفاع المقدس ، شخص لم يوفق الكثير للذود عنه وقد غرق في بحر اثام قتله من تواطؤ سرا وجهرا على تصفيته لتخسر القضية المهدوية من رجالها من لا شبيه لهم في الباقين!
ــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)