محمد فخري المولى |
صفقة القرن والتطبيع مع الكيان الصهيوني الان ضمن المرحله العلنية منه ولكن باختلاف الأهداف والأدوار والتأثير فمثلا
شمال العراق ليس طرف ولكنه أداة تساهم بهذا الطريق لذلك السفارة الأمريكية الفعلية في العراق هي بالشمال وطريق النقل الجوي مفتوح ولا يعلم من يدخل ويخرج إلا السلطة العليا بالمناسبة وعلى لسان أحد السادة النواب لأول مرة يكون تعامل مع الكيان الصهيوني مباشرة ويقصد شمال العراق لننطلق إلى مرحلة تكشف الأوراق إذن هناك مخطط يسير على خطاه الكثير باختلاف الأهداف
طبعا الخطر أو النهاية هو تقسيم العراق أو الشروع بذلك
لننتهي بالتساول الأهم
كيف نواجه كل تلك المخططات الكبيرة
حقيقة رسم المستقبل القريب بحاجة الى دعم ومساندة ووقفة جادة من كل الكتل والأحزاب سياسية ودينية و شخصيات عامة إجتماعية وإنسانية
برسالة عراقنا واحد وشعبنا واحد ومصيرها واحد وكلنا بمركب واحد
ومن يعتقد نفسه خارج السرب فليترجل من المركب غير مأسوف عليه
وقفة جادة حقيقة كالوقوف بوجه داعش هي #طريق الحل
ـــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha