المقالات

لم يحكموا إغلاق الباب على الخميني!!!


مازن البعيجي ||   ستقول من هم؟ وسأقول :  هم البعث! هم الاستكبار! هم الجهلة! هم أهل الدنيا! هم أصحاب الدكاكين! وغيرهم قابل للدخول ، كل هؤلاء وغيرهم من الأولين معاصري الثورة والحاللين لم يكنوا سعداء لمثل إنتصار الخميني العظيم الإيراني الأصل من قبل كثيرون لا اصل لهم بفلسفة الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني الذي نفخ روح الله برمادة وحولهُ إلى جمر متقد يراه حتى ما أَعْشَى العين!!!  والأسباب كثيرة لا مجال للخوض فيها ، ولكن بعد أن ضاق البعث!!! وغيره!!! بما يريد طرحه منبر الخميني الواعي واليقظ والذي قرأ هذا النمط الرتيب من القناعة بالإسلام الذي لا يغير شيء مهما طالت حلقات الدرس والتسبيح والحولقة!!! بل المراد تحول المصلي من مصلي إلى مقيم للصلاة بالشكل العملي الذي يفهم ان كل ما في القرآن هو حركة وثورة وسياسة يمكن الإستفادة منها في تغير الواقع وهذا ما أحتاج قوة قلب فولاذي يثق فقط بالإسلام ولا شيء يضعه في حساباته غيره قط!!! ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ) البقرة ٣ . فقامت قيامة الاستكبار وحركت كل خيوطها العلنية والسرية!!! والسرية آه كم هي كثيرة ؟ محاولين إقفال الباب والنوافذ على هذا النور من ان يتسرب إلى عقول تجعل منه ثورة وجدان وتحرير ذات!!! فلم ينفع ذلك الإغلاق شيء ومن حرمتوهم من جيل كان مع الخميني اليوم اجيالهم وابنائم يرفعون شعاراً مكتوب على عصابات جباههم " نحن أبناء الخميني " .. ( البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه تسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك