المقالات

هل سيجد السيد مقتدى قوة الشيعة التي اضاعها؟

2056 2020-06-22

مازن الشيخ ||   ليس من الإنصاف عدم الإعتراف بما يشكله التيار الصدري من قوة حمت لفترة طويلة الشيعة من ظلاميين ووحوش الطائفية وصدوا الأمريكان بعاري اليدين مرحلة نعم ليست معصومة وفيها أخطاء ولكن بدون تلك القوة كان الآن بناتنا بيد ابو مصعب الزرقاوي ونظائره ولا مقدسات او غيرها. ولكن هذا لم يستمر وتوقف أو أوقف لتخسر شيعة العراق وشيعة إيران أقوى جناح واشجع شبان يشهد لهم التاريخ والتوثيق مذهل على اليوتيوب ، الأمر الذي عز على كل شريف عرف هوى العارف محمد محمد صادق الصدر قدس سره الشريف وهو العدو اللدود للأمريكان وكان يخشى علينا منهم ومن ثقافتهم وخبثهم تحديدا. هذه القوة التي ابتعدت عن الأهداف العليا والعقائدية التي كنا تأملها لتكون قوة شيعية صرفة لا نهج تسير عليه غير منهج المعصومين لا إشراك معه مناهج نظرية مادية حديثة زقتها أمريكا عبر أعلامها وعملائها الوطن والجغرافيا والوفاق مع المدنية وغيرها مما لا تصلح منهج لا من بعيد ولا من قريب. والسؤال هل سيجد السيد مقتدى الصدر في زيارته للبنان ولقائه أخوه الأكبر السيد حسن نصر الله يجد قوة الشيعة الضائعة ويحسم ملف بسببه قتلت الآلاف من العراقيين وضاعت أموال واهينت عقائد وخسرت مشاريع وظلم أخوة بل قتلوا لظنهم انك متفرج! أن الولاية التي ثبتت بالتجربة تقهر أمريكا دمي زيت لها تستنير به .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك