باقر الجبوري||
رحم الله شيخ الحملة الايمانية الرفيق عبدالغفار العباسي الذي تخلى عن زيه العسكري ليرتدي الجبة والعمامة بين ليلة وضحاها ليكون المفتي الشلخي لمنظومة الاعلام التجهيلي في زمن الحملة الايمانية وقائدها المؤمن الذي تطاول على كتاب الله عندما أمر بكتابته من دمه النجس (( شرعا ))
في واحدة من حلقات البرنامج...سالته احدى المتصلات فقالت ان زوجها يطلب منها ان تصنع له مزة (( الجاجيك )) ليتمزمز به اثناء شرب (( العرق )) البعشيقي المعتق
ولأجل أن لا تحصل الفتنة ... بين الزوجين، أجابها سماحة الرفيق العباسي قائلا (( يعني الة تكولين أسمها جاجيك يا عيني ... اثرميهن بنية عمل الزلاطة خيار وروبة ))
الف رحمة على روحك
هكذا ... هكذا الرجال وإلا فلا
شوفوا شلون الشيخ بحيلة شرعية بعثية منع وقوع الفتنة ثم خرج علينا بعدها بفتوى تحريم تقبيل يد الملالي المعممين من الفرس والعجم
وبعد ان أشكل عليه احد المتصلين ان البعض يقبل يد الحاكم استطاع وبكل (( فهلوة )) أن يخرج منها كالشعرة من العجين حيث أخرج تقبيل يد الحاكم (( القائد الضرورة )) الشرعي من دائرة الحرمة ليكون تقبيلها واجبا
( والله ... لولا ان الله ستر عليه لكان جلده راح للدباغ )
حقيقة ... أجمل نكته سمعتها عن الشيخ العباسي
كانت ...
سالوه ... شيخنا شعجب تأخذ راتبك من اللجنة الاولمبية ..
فقال ... عيني ... أني لعبت بالدين طوبة
فحسبوني عالأولمبية مو عالاوقاف الدينية
وهذا حال كل من يرتقي المنبر وهو ليس أهلا له
يلعب بالدين طوبة
تحياتي ...
https://telegram.me/buratha