د. قاسم بلشان التميمي||
ندمت للمرة الأولى والثانيةوو..!
انني لم احاول العبور على هامش الحنان والعاطفة، وأنا في الأربعين من عمري، أشعر أنني حاولت العبورعلى هامش السياسي الأعمى تجاه قضية وطن والأصم الذي لايسمع اهات وطن.
ما الذي يجعل انسانا (سابقاً)، يقوم برحلة في فضاء السياسة الاحمق، على متن باص محمل بالقيم والمباديء؟!
ما الذي يجعل فضاء السياسة؛ حيث تستقر واحة السياسي، جزيرة للقتل والتهجير وسط جزائر يهزها السياسي المأجور؟!
افكاري واخلاقي هي افكار واخلاق وطن، قادرة على أن توقظ الملايين، لمواجهة كائن مازال حتى الآن مرفوضاً؛ هو سياسي مأجور..
وبذلك اتخلص من (سابقا)...!
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha