عبد الكاظم حسن الجابري
فلم يكن الجيش العراقي بصف الشعب ابد بل كان أداة بيد الحاكم وهنا نستعرض بعضا من التاريخ.
١٩٣٥ احداث إخماد ثورة الرميثة الاولى
١٩٣٦ احداث إخماد ثورة الرميثة الثانية وقصف قبائل الاكرع في الديوانية واخماد ثورة سوق الشيوخ.
١٩٣٦ انقلاب بكر صدقي ومقتل جعفر العسكري
١٩٣٧ اغتيال بكر صدقي
١٩٤١ ثورة لضباط الأحرار
١٩٥٨ ثورة تموز وتصفية العائلة الحاكمة
١٩٦٣ إنقلاب شباط وتصفية قاسم
١٩٧٠ معارك مع الكورد وابادتهم
١٩٨٠ الى ١٩٩٠ معارك الاهوار الاولى وإبادة اهل الاهوار
١٩٩١ إخماد الانتفاضة وسحق المدن المنتفضة
١٩٩٢ - ٢٠٠٣ معارك الاهوار الثانية وسحق من تبقى من ساكني الاهوار وتجفيف الاهوار وأهمها ما عرفت بمعركة الدبابات او معركة ال جويبر في سنوات ١٩٩٦ -١٩٩٨ والتي أسفرت عن هدم اكثر من ٥٠٠ بيت وتشريد الاف المدنيين ومقتل الألف
معارك الأنفال
قصف حلبجة بالكيمياوي
اعتقد نحتاج مراجعة شاملة لمسيرة الجيش العراقي وإعادة هيكلة بعيدا عن إرادة الحاكم وجعله تبعا لصف الشعب.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha