عبد الكاظم حسن الجابري ||
اكو ( أسد ) يصعد يومياً على صخرة عالية وهي الوحيدة الي موجودة بالغابة ودائما يتفقد الرعية من فوگ وهاي الصخرة محجوزة للأسد محد يصعد عليها لأن يهابون ويحترمون ملك الغابة فأكو ( واوي ) مستهتر و دوني لاشغل ولاعمل راقب الأسد وقرر يوم من اﻷيام يوگفبمكان الأسدعالصخرة اللي باعلى الغابة.
وبالفعل وگف بمكان الأسد والحيوانات اللي بالغابة عرفو بأن (الواوي المستهتر) و بقوا يراقبون ( حرامي دجاج ) فمن وصل الأسد باوع للواوي وماحچى وياه لأن الأسد ملك الغابة فما صعد عالصخرة وبقى بالگاع والواوي فوگ.
وره شوية باوع (الواوي) (للأسد) بإستهزاء وگال ها اليوم باقي بالگاع فجاوبه الأسد وگال شوف لك (واوي) (( اني اصعد عالصخرة عالشجرة ابقى بالگاع كل الغابة تعرفني أسد)) بس إنت وين ماتصعد تبقى (واوي ) وحرامي مال دجاج..
ربّاط سالفتنه..عن(ناس)تالي وكت ...
تلبس عگال تلبس قاط تگعد بصدر الديوان تصعد سيارة دفع رباعي!
(ورحم الله أمريء" عرف قدر نفسه)
مدري عليمن جبناهه..!
https://telegram.me/buratha