خالد غانم الطائي ||
مثلما يكون التنوع في مائدة الطعام لطيفا وجاذبا لشهية الآكل من تلك المائدة بتنوع المذاقات والالوان والنكهات والروائح الطيبة فيقبل الآكل على تناول ولو شيء يسير من كل شيء ولا تكون هناك ملل او انعدام رغبة في التوجه المائدة..
وكذلك مائدة العلم اذا كانت ملونة وذات مذاقات مختلفة ،نعم يحافظ على وحدة الموضوع الاساسي والمنحى العام ولكن لا بأس بألحاق بعض الأمور والاشارات العلمية حتى يجد فيها المستمع او القاريء النكهة اللطيفة والجاذبية والشد الروحي نحوها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha