هشام عبد القادر ||
الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها...تطالب كل النخب برفع صوت واحد نعم لتحرير المقدسات..
نشاهد ما يحصل في فلسطين وفي سجون الإحتلال الصهيوني من قتل قيادات فلسطينية بجبهات التحرير الجهادية الإسلامية منهم القيادي خضر عدنان ..وكثير ممن تم تصفيتهم وهم في سجون الإحتلال أما بطول مدة السجن المتعمد ..او بغيرها من الاساليب القهرية ..
كذالك نلاحظ سجون بني سعود مملوئة بالنساء المعتمرات والحجاج والعلماء منهم العلامة حسن فرحان المالكي الرجل المنصف للتاريخ والمحقق والباحث الإسلامي الذي لم ينتمي إلى اي طائفة كذالك من النساء المعتمرات ..الصحفية رانيا العسال من مصر ..والاخت فكرة الضبياني معتمرة يمنية وكثير ممن تم إعتقالهم بحجة عدم توفر شروط الإقامة ..خاصة اليمنيين..
لذالك وجب على كل مسلم أن يطالب بحرية المقدسات وتدويل إدارتها بيد دول إسلامية غير مطبعة ولا ذليلة ..بل دول تعز الإسلام بتعظيم شعائر الإسلام قلوب تقية تحترم النفس الإنسانية....
فمن الواجب على كل قلم حر يكتب كلمة حق نعم لحرية المقدسات ..
ونكثف العمل بالسعي نحو تحقيق حرية المقدسات الإسلامية وحرية الشعوب المظلومة وتثبيت كلمة الحق إلا وهي المقدسات لله ليس ملك لاحد بل لكل المسلمين ولكل إنسان يحترم المقدسات ...ونعم لرد المظالم وكل الثروات لآهلها هي للشعوب المظلومة لكل الإنسانية بالعدل والسيادة والكرامة لا للذل والطغيان...
والحمد لله رب العالمين
ــــــــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha