المقالات

انقلاب14 تموز 1958 والحلقة المفقودة


محمد فخري المولى ||

 

نستذكر كل عام انقلاب ١٤ تموز  لكن يجب ان نستذكر النقيب عبد الستار سبع العبوسي فهو المحرك الخفي للاحداث.

نتساءل هل ما اقدم عليه

العبوسي هوس السلطة والنفوذ ام تصرف غير مسؤول؟

اولا الرحمة والنور للملك والمغفرة والرضوان لابو الفقراء

ثانيا انقلاب 14 تموز 1958... بين الملك المفدى والزعيم الاوحد هناك حلقة مفقودة وهي العبوسي.

حدث جلل غير مسيرة العراق وخصوصا باستشهاد الملك المحبوب

وتنصيب كرومي ابن الشعب البار والحلقة مفقودة ....

لكن كما يقول .. تجري الرياح كما لا تشتهي السفّنُ

ننونه ونتمنى من الكثيرين ان لا يكونوا عبد الستار سبع الآن وفي كل زمان .....

لأن اللعنة سترافقهم احياء واموات

لكن دخول عبد الستار سبع العبوسي ( الحلقة المفقودة ) على خط الثورة والانقلاب غير التاريخ والمخطط وحولها الى حدث مشئوم اطاح بجميع الانقلابيين وما زلنا ندفع ثمنه باهض الى يومنا الحاضر

هل هو هوس السلطة والنفوذ ام تصرف غير مسؤول او تدخل بدون طلب من اجل غاية في نفس منفذها الى انهى حياته بأطلاقة في راسه على صوت كلمات الملكه والملك التي تتعالى بعقله لماذا قتلتنا ولم نفعل لك شيء .....؟

 ليكن العبوسي درس يتعلم منه الكثير انه

ليست المداخلات مقبوله ومتقبله

 

ـــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك