عبد الجبار الجزائري ||
..ان يكون نقطة ارتكاز عسكرية اساسية للحركة من خلال القواعد العسكرية القريبة من الأحداث في العراق وسوريا وتوفير الدعم اللوجستي الكامل لقطاعاتها العسكرية والقطعات المساهمة معها
وتوفير بيئة صديقة وآمنة لهذه القواعد العسكرية
توفير حماية كاملة لحلفائها الاقليميين في العراق وسوريا
.توفير بيئة ملائمة لانشاء المعسكرات للجهات المسلحة المناهظة للنظام المعادي لها في ايران
تحجيم دور حلفاء ايران في المنطقة من خلال حصر نشاطهم في مساحة محدودة وضرب قواعدهم كلما كان ذلك ممكنا ومفيدا ومنع تدفق السلاح من ايران نحو سوريا عبر العراق
حماية بعثتها الدوبلماسية وتوفير البيئة المناسبة لجعل السفارة الأمريكية اكثر قدرة على الحركة في تسيير الأحداث السياسية والاقتصادية في العراق
مراقبة شاملة لإيران ومراقبة تدفق الدولار من العراق إلى ايران بشكل صارم والتبادل الاقتصادي كذلك وضع الاليات المناسبة بالتشاور المستمر مع حلفائها الاقليمين للتأثير على مجريات الأحداث السياسية في العراق ومنع ايران من تضخيم نشاطاتها ووجودها في العراق
رعاية منظمات المجتمع المدني المرتبطة باهدافها الثقافية والسياسية والاجتماعية
..التواصل عن كثب مع القوى السياسية العراقية وتقديم النصح لهذه القوى وتحذير هذه القوى احيانا لمنعها من السير عكس المصالح الاستراتيجية الأمريكية في المنطقة
مراقبة تطبيق العراق لبنود بعض الاتفاقيات سواء السياسية او الاقتصادية او العسكرية او الثقافية
ان تسارع امريكا في تنفيذ،مخططاتها بالعراق وهي ماضية بتنفيذ مخططاتها .....وهي بكل الاحوال استطاعت خلق كانتونات سياسيةعلى الارض وحلفاء قادرين على التاثير على مجريات الأحداث في العراق وان بعض الانتصارات والاختراقات السياسية لقوى الممانعة لاتكفي للادعاء ان الوضع على مايرام
ـــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha