المقالات

مؤامرة حل الدولتين. أين اصبح قانون (الستاتيكو Status Quo )


مصطفى الهادي.

لم يكن مشروع حل الدولتين جديد، فقد تم تبنيه كاقتراح في سنة 1967 بعد هزيمة العرب وتم رسم الخطوط الخضر التي تحدد الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية كدولة للفلسطينيين، وفي سنة 1988 اصدر ياسر عرفات لعنهُ الله إعلان الاستقلال ضمن إطار دولتين لشعبين، معترفا بذلك بدولة إسرائيل وبسيادتها على 88% من فلسطين التاريخية.

قكما خُطفت إسبانيا والبرتغال و أمريكا من قبل اليهود ضمن الاحتيال والمكر، فإن العالم كله سوف يُختطف من قبلهم أيضا عبر وسائل تأبى البشرية استخدامها ، سيخطفونه بالجوع ، والأمراض، والدعارة ، والمخدرات والاغتيالات والابتزاز وكل الوسائل الغير شريفة والتي يستمدونها من تلمودهم الذي جعل التوراة أضحوكة عالمية أمام الشر المطلق في التلمود وملحقاته.

 

كل مكان دخلوه افسدوه. ومن هنا حذّر زعماء العالم أممهم بأن لا يفسحوا المجال لليهود بأن يستلموا الحكم او التجارة والتلاعب بالاقتصاد، فإن في ذلك زوال دولهم. وقبلهم حذّر وليم شكسبير أوربا من خطر اليهود على امنها واقتصادها وأخلاقها.

 

مثال على ذلك أمريكا ، فعندما بدأت أمريكا بالتأسيس على انقاض سكانها الأصليين وإبادتهم وبدأ المال والذهب يتدفق عليها، علم زعماء أمريكا الأوائل أن هذا المال سوف يجذب أقذر الخلق (الذباب اليهودي). ولذلك قام هؤلاء الزعماء بتحذير الأمة الأمريكية منهم ومن شرّهم. لأن أمريكا إنما قامت على أكتاف الأوربيين المهاجرين الذين اكتووا بنار الخبث اليهودي.

فيما يلي بعض هذه التصريحات.

 

جاء في كتاب سنوات الذروة بقلم أيلتون، قول جورج واشنطن قوله في أحد خطبه : (إن اليهود يعملون ضدنا بشكل أكثر فاعلية من جيوش الأعداء وهم أخطر مائة مرة على حرياتنا. ويجب أن نأسف كثيراً لأن الولايات المختلفة لم تطاردهم وتقضِ عليهم كالآفات الضارة بالمجتمع، وباعتبارهم أخطر الأعداء لسعادة أمريكا).(1)

 

وفي مذكرات تشارلز كوليسوث الذي كان مندوباً لولاية كارولينا في المؤتمر الدستوري الذي عقد بولاية فيلادلفيا عام 1787، لبحث مستقبل وأسس الاتحاد بين الولايات، قال بنيامين فرانكلين عن اليهود : (إنني اتفق تماماً مع الجنرال واشنطن في أن علينا أن نحمي هذه الأمة الشابة من الذين تسببوا في خفض روحها المعنوية، وانتقصوا من تكاملها التجاري، فهم يعزلون أنفسهم ولا يندمجون مع المجتمع، وهم يعملون على تقويض الدين الذي تأسست عليه هذه الأمة ويشكلون دولة داخل الدولة، وحين يلقون معارضة يحاولون خنق الدولة حتى الموت اقتصادياً، كما حدث في حالة كل من إسبانيا والبرتغال.. إنهم مصاصو دماء.. ومصاصو الدماء لا يستطيعون فقط العيش مع أنفسهم – حتى ولو كانت لهم دولة مستقلة – فهم يتطفلون على كل الشعوب، وإذا لم تستبعدوهم من هذه الولايات المتحدة ومن دستورها، فإنهم في أقل من مائتي عام سيكونون قد تكاثروا إلى حد أنهم سيسطرون علينا ، إنني أحذركم أيها السادة، إذا لم تستبعدوا اليهود للأبد، فسوف يلعنكم أبناؤكم، إن أفكارهم لا يمكن أن تتطابق مع أفكارنا حتى ولو عاشوا بيننا عشرة أجيال، فإن الفهد لا يستطيع تغييره جلده (.

 

في عام 1789 حذر الرئيس الأميركي بنجامين فرانكلين في خطابه، حول دستور الولايات المتحدة الأميركية، الشعب الأميركي من خطر اليهود وقال واصفاً ذلك الخطر: (أيها السادة، في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقي وأفسدوا التجارة فيها، وإذا لم يطرد هؤلاء من البلاد فإن سيلهم سيتدفق إلى الولايات المتحدة في غضون مئة عام، إلى حد يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا ويدمروه ويغيروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دماءنا وضحينا له بأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية، ولن تمض مئتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا العمل في الحقول لإطعام اليهود، على حين يظل اليهود في البيوتات المالية يفركون أيديهم مغتبطين).(2)

 

وهكذا أيضا أضعفوا الدولة العثمانية فهيمنوا على اقتصادها عندما استعان خلفاء العثمانيين باليهود في إدارة اقتصاد البلاد.(3)

واليوم يجب أن لا تمر لعبة (حلّ الدولتين) في فلسطين ويجب على الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة أن ترفض هذه المؤامرة. فاليهود مثل الأرنب يجعلون لمغاراتهم أبواب يهربون منها. وهم يعلمون بأن شعوب المنطقة سوف ترفضهم وأن شعب فلسطين سوف يقاومهم ويقاتلهم ولذلك وضعوا مخطط حل الدولتين ليكون لهم موضع قدم ينطلقون منه في عملية تخريب دول المنطقة بأسرها واختاروا لذلك حركة فتح ومحمود عباسها كنقطة بداية حل الدولتين في حال تعرضهم للخطر.

 

الحل الصحيح هو الخروج النهائي للاستعمار الصهيوامريكي. فلم نر في الجزائر حل الدولتين. فرنسية وجزائرية . ولم نر في لبنان فرنسية ولبنانية. ولا في العراق بريطانية وعراقية. ولا في ليبيا إيطالية وليبية. ولا في مصر ولا في أي مكان آخر. في كل حالات الاستعمار يتم طرد المستعمر.

 

الرئيس الفلسطيني محمود عباس ميرزا عباس (أبومازن) (4) بهائي الإيراني الأصل اشتهر محمود عباس في السياسة الدولية يوم أطلق عليه لقب مهندس اتفاقية أوسلو التي تم توقيعها بين ياسر عرفات وإسحاق رابين وتم بمقتضاها الاعتراف بالكيان الصهيوني، والتنازل له طواعية عن 80% من الأرض الفلسطينية مقابل سلطة حكم ذاتي محدود على أشلاء متناثرة من فلسطين في الضفة الغربية وقطاع غزة.

واليوم يبرز وبقوة مشروع حلّ الدولتين بعد أن بان ضعف إسرائيل وضعفها وخوائها.

أي دولتين هذه التي يضعون فيها أيضا غزة تحت سلطة البهائي محمود عباس، وأي دولة هذه المقطّعة الأجزاء والتي يحيط بها اليهود من كل جانب ومكان. واي دولة هذه التي لا عملة لها ولا اقتصاد ولا سياسة إلا عبر الكيان اللقيط ويتحكم بها الشيكل. واي دولة هذه لا سلطة لها على حدودها إلا عبر معابر تسيطر عليها دول غارقة بالتطبيع والعمالة مع الصهاينة. وأي دولة هذه لا تمتلك سوى شرطة هزيلة ومسدسات لقمع شعبها لصالح الصهاينة. أي دولة هذه تخضع فيها غالبية فلسطينية عربية إلى حكم أقلية إسرائيلية يهودية في ظل نظامَين قانونيَين مختلفَين على شكل نظام ابارتايد.

ثم ما المقصود من حلّ الدولتين؟ هل هي دولة مسيحية وأخرى إسلامية متجاورتين تعيشان بسلام وأمان. أو دولة يهودية وإسلامية عربية، لأنهُ كما هو معروف تاريخيا فإنهُ لا وجود لكيان يهودي في فلسطين إلا شراذم متفرقة هنا وهناك كأي مكان آخر يتواجد فيه اليهود، فلم يكن لهم مكان معيّن بل يعيشون مثل الطفيليات يمتصون خيرات الأمم ويتآمرون عليها. كانوا منتشرين في تونس ولا يزالون هناك ، وفي الغرب وهم أكثرية هناك، وفي الجزائر والأردن والعراق وسوريا ودول الخليج وتركيا وفلسطين وإفريقيا وأوروبا. وهم قدماء في هذه الدولة ، فليس من حقهم ان يتمسكوا بالأماكن التي يُقيمون فيها على أنها وطنهم لأنهم سكنوا فيها. وكما نعرف فإن فلسطين وما حولها حسب روايات الأناجيل كانت مسيحية وتذكر الأناجيل أنها كانت مكان مولد السيد المسيح في مدينة بيت لحم ، ثم انتشرت المسيحية من هناك، وكان هذا قبل ظهور الإسلام بخمسمائة عام. فالأحرى والحال هذه أن يكون حلّ الدولتين للمسيحية والإسلام، وليس لغيرهم. ولعلّ المُريب أن تتبنى المسيحية بكل قواها وعلى أكبر المستويات حلّ الدولتين وهذه هي تصريحات الفاتيكان على لسان البابا مع سكوت مطبق للمسيحيين في فلسطين والعالم ، وكأن الأمر لا يعنيهم. وكأنهم نسوا الحروب الصليبية التي دامت اكثر من مائة عام واكلت الأخضر واليابس من أجل تحرير الأماكن المقدسة من أيدي المسلمين.

هل نسى المسيحيون قانون )الستاتيكو Status Quo ) الذي سنّتهُ الدولة العثمانية سنة 1852 لتنظيم شؤون المسيحيين وتثبيت حقوقهم الدينية ، حتى أنه ذكر كل أماكن العبادة المسيحية لكل الطوائف في فلسطين ، ولم يرد فيه أي ذكر لليهود أو أماكن عبادتهم. وقد حاول الكيان اللقيط ومنذ نشأته بعد الحرب العالمية الثانية وبكل ما يملك من مال وإعلام وسلاح وخبث أن يُغيّر قانون الستاتيكو ويضع له فيه موضع قدم فلم يستطع. ولكنه استطاع أن يخفي هذه القانون ويتلف وثيقته الأصلية عبر سلسلة من عملائه وخونته ممن باع شرفه مقابل المال اليهودي او المناصب، وقد أشاعوا بأن القانون كان شفويا. ولكن القانون اشهر من أن يُنسى. ولو كتب أي منا اسمه على الإنترنت لظهرت له مئات المقالات حوله.

إن اسم فلسطين والفلسطينيين ورد في الكتاب المقدس وخصوصا التوراة (254) مرّة ، فهي ليست دولة طارئة بل ثبت وجودها بهذا الاسم وهذا الشعب قبل ظهور بني إسرائيل. ناهيك عن توراتهم التي تصدح ليل نهار بفلسطينية فلسطين. يقول قاموس الكتاب المقدس : (فلسطين هي أرض الفلسطينيين. مدنها الخمسة هي غزة وأشقلون وأشدود وعقرون وجت وكانت جميعها محاطة بأسوار حصينة وكانت حدودها الجنوبية تضم (10150 كيلو متر).(5)

وقد كان الشائع في التوراة وكتب التاريخ اليهودي والمدونات التاريخية ان نبي الله إبراهيم (ع) وصل أرض فلسطين قبل بزوغ ذكر بني إسرائيل ولذلك عندما هاجر من العراق إلى فلسطين وجد فيها شعبا كبيرا اسمهم الفلسطينيين كما نقرأ : (وتغرّب إبراهيمُ في أرض الفلسطينيين أياما كثيرة).(6) فلم تقل التوراة بأن إبراهيم تغرب في أرض إسرائيل وكذلك لم تقل أن إبراهيم كان يهوديا بل بشهادة القرآن فإن إبراهيم لم يكن كذلك (ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا).(7)

ولم يكن الفلسطينيون أمة طارئة أو شعب هزيل ضعيف مشتت بل كانوا دولة مترامية الأطراف لها ملوك وأسوار وشعب ذي بأس شديد ولذلك عندما أمر الله بني إسرائيل على لسان نبيه موسى أن يدخلوها خافوا وجبنوا : (قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها).(8) وهذا ما أكدته التوراة نفسها في أن بني إسرائيل رفضوا دخول أرض فلسطين خوفا من قومها ومدنها المحصنة كما تقول : (أن الشعب الساكن في الأرض معتزّ، والمدن حصينة عظيمة جدا. لا نقدر أن نصعد لأنهم أشد منا وقد رأينا هناك الجبابرة).(9)

لا يخفى على القارئ الكريم براعة اليهود في تزوير الحقائق وقلب التاريخ ودس الآثار فتوراتهم تُبيح لهم الكذب على الآخرين. فإذا كان عندهم استعداد لتحريف كلام الله كما تشهد التوراة عليهم فتقول : (اليوم كله يحرفون كلامي. عليّ كل أفكارهم بالشر).(10) فهل يعجزون عن تحريف الوقائع الأخرى من أجل المكاسب الدنيوية؟ وقد مهدوا لعلمية سلب ارض فلسطين التي تفيض لبنا وعسلا بطرق كثيرة وصبر عجيب وأول ذلك زعموا أن الله أعطاها لإبراهيم وعدا ، ولكننا رأينا كذب ذلك من خلال حصولهم على أرض فلسطين بوعد بلفور لا بوعد الله. ثم بدأوا عملية تزوير تاريخ فلسطين مرة أخرى بعد رحيل النبي عيسى (ع) مباشرة حيث قاموا بتحريف الأناجيل وحذف اسم فلسطين منها وابدلوه باسم (أورشليم). ومن هنا نرى اختفاء اسم فلسطين من كامل الأناجيل، ولا ندري هل الأرض ابتلعتها أم أن السيد المسيح رفعها معهُ.(11)

حل القضية الفلسطينية ليس بحلّ الدولتين فهذا نوع من الخداع ، ولكن الحلّ هو ما ثبت تاريخيا أن الثورات الشعبية السلمية هي الأكثر تأثيرا وإيلاما لكل أنواع الاحتلال، وهي الأكثر كلفة للمحتلين وهي الطريقة الوحيدة لتعرية المحتلين أمام شعوب العالم فلسطين بحاجة إلى مقاومة مدنية شعبية عارمة تدعمها شعوب المنطقة والدول التحررية وهي التي سوف تجبر المحتل على اللجوء إلى الدفاع عن نفسه بدلا من الهجوم. وهذا كفيل بأن يمنع حالة تفرعن الاحتلال الذي يأخذ من الفلسطينيين كل يوم الكثير من الأرواح والممتلكات.

 

المصادر : ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

1- النسخة الأصلية من هذه الوثيقة موجودة بمعهد فرانكلين – فيلادلفيا ، واقتبست مـن محاضر جلسات تشارلز بيكـين المنبثقة عن المؤتمر الدستوري لعام 1789 المتعلقة ب بنجامين فرانكلـين

2- مقال تحت عنوان: اليهود في الإدارة الأمريكية بالأسماء والمناصب وحجم التأثير الصهيوني اليهودي. صحيفة دام برس 2014-04-07.

3- برزت منهم شخصيات لعبت دورا أساسيا في الاقتصاد التركي، وعلى رأسهم محمد جاويد بيك، الذي كان وزيرا للمالية في الدولة العثمانية، وكان يعقد الصفقات التجارية ويوفر المال اللازم لتسهيل هجرة اليهود إلى فلسطين. وكذلك موشيه الآتيني كان له دور بارز في الاقتصاد، وكان متحكما في تجارة التبغ والخمر والأفيون، وسيطر على العديد من الشركات في الدولة.

4- مقال للكاتب الفلسطيني عبد القادر ياسين، جريدة الأسبوع المصرية عدد: 13/1/2000.

5- قاموس الكتاب المقدس دائرة المعارف الكتابية المسيحية شرح كلمة فلسطين. وهذا ما تذكره التوراة (أقطاب الفلسطينيين الخمسة : الغزي والأشدودي والأشقلوني والجتي والعقروني والعويين). سفر يشوع 13 : 3.

6- سفر التكوين 21 : 34.

7- سورة آل عمران آية : 67. ولربما يُقال بأن إبراهيم كان عبرانيا ، والعبرانيين هم بني إسرائيل. وهذا محال بعد إجماع المراجع العالمية على أن العبرانيين شعبٌ في أحسن الأحوال كانوا من البدو الرحل وأن هذا الاسم لا يشير إلى اثنية معينة. أنظر : قاموس إيردمان للكتاب المقدس . ديفيد نويلف مايرز، ألين سي . مطبعة جامعة أمستردام 2000. وحتى لو تنازلنا لهؤلاء جدلا من أن إبراهيم كان عبرانيا فهو عراقي هاجر إلى فلسطين ووجد هناك شعبا ولم يجدها أرضا جرداء خالية. ولكن يُعارض ذلك أيضا هو أقوال جمهرة من العلماء الذين نفوا أن يكون العبرانيون هم بني إسرائيل حيث يقولون : أن استخدام كلمة العبرانيين للإشارة إلى بني إسرائيل أمر نادر ولم يتم استخدامها إلا في حالات استثنائية وغير مستقرة. انظر دليل لقراءة العهد القديم كارفالو، كورين ل. 2010. وكذلك : الجنس والقانون في الكتاب المقدس العبري تكفا فريمر كينسكي ص : 152. 2004. الطبعة الأولى مترجم.

8- سورة المائدة آية : 22.

9- سفر العدد 13 : 28 ـ 32.

10- سفر المزامير 56 : 5.

11- ورد اسم فلسطين في التوراة اليهودية (254) مرة. وورد اسم أورشليم في الإنجيل (141) مرّة. ولم يرد في الأناجيل كافة اسم فلسطين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك