المقالات

مسار الاحداث في سوريا..!


سوريا ليست السودان وهي ليست ليبيا وهي ليست اليمن حتى والنظام السوري ليس ككل الانظمة في المنطقة

هو النظام العلماني الوحيد الحليف بشكل كامل للمشروع الاسلامي المقاوم وسوريا هي الدولة العربية الرابطة بين ايران وحزب الله في مواجهة اسرائيل سوريا هي موطئ قدم الروس الوحيد لروسيا والاطلالة البحرية الوحيدة لها على البحر المتوسط روسيا من دون سوريا ليست دولة عظمى وحزب الله من دون سوريا أمر يصعب تصوره أما ايران من دون سوريا فانها أسد دون مخالب واليمن من دون سوريا مجرد مشاكس عنيد يمكن الانقضاض عليه في أية لحظة أما العراق فحدث ولا حرج قتل وتذبيح وتشريد

لذا لا يمكن توقع أن سقوط النظام في سوريا أمر هين سوريا ستستقطب الروس وكوريا الشمالية وحتى الصينيين فضلا عن ايران وكثير من الدول  احداث سوريا ستجبر العراق على الحضور الفاعل في ميدانها.

نتنياهو بدأ بوضع اللمسات الاولى لستراتيجية ترامب بالتوافق بينهما نقل المعركة من اوكرانيا الى سوريا ومساومة الروس بعدها والحسم في سوريا سواء كان لحرب اوكرانيا ام لحرب سوريا او حتى للحرب على لبنان

انتظروا مفاجآت ميدانية وانتظروا احفاد سلمان المحمدي الذي ابتكر حفر الخندق انتظروا صولة ابناء علي ع قالع باب خيبر من أهل العراق وبقية الامصار انتظروا تفعيل مبدأ وحدة الساحات

والعاقبة للمتقين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك