أكدت مصادر مطلعة ان هناك بوادر مؤشرات لوساطة كويتية بين سوريا ومصر والمملكة العربية السعودية . وأشارت المصادر الى قرب مولد بريق امل فى ظل الاجواء الاخوية التى تفرضها القمة الاقتصادية العربية فى الكويت فى التاسع عشر من يناير الجارى. واوضحت المصادر ان الوساطة تلقى دعما من عدد من الدول من بينها قطر .
هذا من المفروض ان تسعى اليه الكويت الشقيقة ليس فقط من اجل ان ينجح هذا المؤتمر عندها وانما سوريا كان لها موقف جيد مع مصر مثلا في مشاركتهم لتحرير
الكويت من غزو صدام اليها بالرغم من وقوف العديد من الدول العربية !!! مع صدام قبل وبعد
الغزو .