الأخبار

جرة إذن لرئاسة البرلمان والحكومة محكمة من قبل الشيخ الصغير في مداخلات الموازنة

4673 00:23:00 2009-02-26

خلاصة بتصرف عما تحدث به سماحة الشيخ الصغير في البرلمان يوم امس الأول

الوكالة لم تنقل خطاب سماحة الشيخ جلال الدين الصغير يوم امس الأول في البرلمان لأننا كنا ننتظر ان ياتينا من منبع رسمي بمكتب الشيخ ولكن تأخرهم في الارسال دعانا إلى أن نقوم بمحاولة تثبيت أهم أفكاره، والخطاب هو واحد من اهم الكلمات التي قيلت في البرلمان طوال فترة وجوده إن لم يكن أهمها على الإطلاق، وبسلاسة لسان ودقة أرقام مذهلتين ظل سماحة الشيخ الصغير يهدر ولمدة تزيد على النصف ساعة مسببا أكبر صداع للعديد من النافذين أثناء مداخلته عن شؤون الموازنة الاتحادية لعام 2009، ورغم أن الشيخ عرف قبل هذه (المداخلة ـ الخطبة) بصراحته وجرئته في تشخيص الأمور، إلا إن كلمة يوم أمس برز سماحة الشيخ ليس بالمتخصص البرلماني في مسائل الاقتصاد ومالية الدولة فحسب، وإنما بالقدرة على تجميع العناصر المؤدية لتشخيص أمهات المشاكل التي يئن منها المواطن والوطن، ومن خلال كلمته التي نقلتها العراقية (المباشر) وعلى مدى أكثر من نصف ساعة استعرض سماحة الشيخ جملة من الموضوعات التي تتعلق بالأداء الرقابي لمجلس النواب والذي لم يتوان من توجيه الاتهام المباشر لرئاسة مجلس النواب بالعمل على تعطيل هذا الدور بالشكل الذي حول البرلمانيين إلى أداة عاطلة عن العمل في أغلب الأحيان، واللطيف هنا أن أن الشيخ الذي كان مثقلا بألم واضح في حنجرته لم يتوان من جرة إذن الرئاسة بشكل محكم، حين طالب رئاسة مجلس النواب بعدم مقاطعته لأنه لن يلتزم بالوقت الذي أتاحته الرئاسة للأعضاء بواقع 3 دقائق لكل عضو، وهو ما اعتبره الشيخ منكرا كبيرا في بحث شان خطير وحيوي كالموازنة، ولهذا كما قال: لن ألتزم بالوقت وسأتابع التحدث عن أمور جوهرية وخطيرة جدا بالنسبة للعراق، ومهزلة سلق الأمور التي دأبت رئاسة البرلمان يجب أن ينتهي، وإني لأتساءل: عن سبب تعطيل الدور الرقابي لأعضاء البرلمان من قبل الرئاسة، ماذا يخفون من وراء ذلك؟ ولماذا يعمدون إليه؟ ولقد أقسمنا جميعا على حفظ المسؤولية وإني احمل الرئاسة مسؤولية كاملة عن الإخلال بهذه المسؤولية.

ثم استرسل ليتحدث عن أن الأعضاء لا يعطون فرصة للتحدث عن أمهات المسائل المتعلقة بالعمل الرقابي، والرئاسة كأنها تسخر من الأعضاء حين تستضيف بعض الوزراء ليسمعونا كلاما طيبا ووعودا أطيب وسط أرقام نعلم انها غير دقيقة، وإن تكلم أحدنا تكمم أفواهه؟ ومن هنا انطلق سماحة الشيخ ليطالب بفتح ملف الدور الرقابي لمجلس النواب في اول جلسة في الفصل التشريعي القادم (وسط أصوات تتعالى بالتأييد من جانب الأعضاء) متوعدا: وسنعلم أي خلل ومن الذي تسبب بهذا الخلل.

ثم انتقل إلى الحديث عن الموازنة متوقفا أولا عند أمر حساس وهو أن الموازنة لا نعتبرها مجرد أرقام مالية وإنما هي جزء من سياسة، وهنا أتساءل أين السياسة في موضوع الموازنة؟ ومن الذي يضع هذه السياسة؟ والأكثر من ذلك ما هي الفلسفة الاقتصادية التي تقوم عليها الدولة والتي بموجبها يتم التعامل في سياقات الشأن الاقتصادي، وها نحن نجد إن جانبا من الدولة لا زال يعمل بالعقلية الاشتراكية، فيما جانب آخر ربما يعمل بما هو أقسى من النظام الاشتراكي، فيما نجد سياسات اقتصاد السوق تهيمن على جانب آخر، وعليه عاود التساؤل عن واضع هذه الفلسفة وتلك السياسة، فإذا كان البررلمان لم يضعها والحكومة لم تضعها والوزراء لم يضعوها ماذا نعتبر من كل ذلك: هل سنقول: إن هناك فوضى وعبثية في التعامل مع شأن حساس وخطير للغاية؟

وتوقف عند ظاهرة العجز في الموازنة (وصراحة اعترف كنت لا اعرف ماهو العجز الاقتصادي قبل ذلك رغم انه يتردد كثيرا في المقالات والتحاليل ولكن حين استمعت إلى الكلام فهمت معنى العجز): وتساءل لقد أسستم الموازنة بوجود تخمين لعجز تقديري، وبنيتم هذه الموازنة على أساس: أن سعر البرميل العراقي الواحد يبلغ خمسين دولارا وبواقع مليونين برميل في اليوم كما قدر ذلك وزير النفط، وعليه إذا كان واقع البرميل اليومي الحالي هو 42 دولارا كما تقولون، والتنبأ بقيمة البرميل المستقبلية أصبح بعيدا عن التخمين الدقيق فنحن هنا سنتحدث عن نقص مسبق في القيمة التقديرية للأموال الرافعة للعجز، وإذا ما رأينا أن وزير نفطنا الحبيب! غير دقيق في وصفه فهو الان يصدر وفق أرقامه وأنا لا أثق بها: مليون وثمانمائة وخمسين برميلا، بالرغم من إن وزارة نفطنا العتيدة أنجزت واقع تعطيل 285 بئر نفطي ولم تحفر بئرا واحدا، والقدرة الاستيعابية لأنابيب توريد النفط العراقي من خور العمية قد انخفضت لما يقرب من 40% فمن أين ستأتون بالأموال مما يعني أن القيمة التقديرية لتأمين العجز هي نفسها أعجز.

وبالرغم من إن العربية السعودية والإمارات لديهما ذخائر كبيرة مالية ولديهما استثمارات وودائع كبيرة  إلا أنهما تعاملتا مع موازنتهما بواقع 40 دولارا للبرميل، فكيف حسبتم النسبة بالخمسين؟ ولهذا أطالب بخفض اعتماد حساب البرميل إلى 45 دولارا للبرميل رغم اني معتقد ان هذا السعر فيها مغامرة كبيرة!! وبلحاظ ان سياسات الدولة في اعتماد رساميل غير النفط غير واضحة وليست جدية بل إننا نلاحظ أن الاجراءات التي يتم التعامل بها مع مشاريع الاستثمار ومشاريع تنمية السياحة الدينية والآثارية تعاني من معوقات كبيرة، ويكفينا ان نطلع على تجربة مطار النجف الاستثماري مع وزارة النقل لنكتشف أن هناك رسالة خاطئة جدا توجه إلى سوق الاستثمار العالمي والاقليمي لتطرد المستثمرين.

وحين نراقب الأزمة المالية العالمية وما تهدد به الاقتصاد العراقي من حقي أن أتساءل عن إجراءات التقشف والترشيق التي يفترض بالحكومة أن تلتزم بها في تشخيص الموازنة، وها نحن نرى إن أرقام الموازنة الاستثمارية تقل بكثير عن الموازنة التشغيلية والتي تمثل آفة اقتصاد البلد بصورتها الحالية، وبالرغم من إن الموازنة الحالية كما والسابقة تدفع باتجاه التضخم إلا إنني ادعو لوضع ضوابط تحدد مواقف عملية لمهمة الترشيق المطلوبة وبالرغم من الحديث الذي استمعنا عليه على إنهم جازمون على ذلك أقدم بين يدي اتجاهين قامت بهما الدولة خلال هذه الفترة فترة الأزمة المالية العالمية بالذات وهي (وهنا أبرز كتابا رسميا) هذا الكتاب يشير إلى أن الوزراء المكرمون زيدوا رواتبهم في الوقت الذي يدعون للترشيق من دون أن يرجعوا لجهة محددة في تشخيص الزيادة ولوازمها، والثاني ما تعمدت رئاسة البرلمان من مخالفة القانون في شأن الترقيات التي حصلت فيبعض موظفي مجلس النواب، فإن كان الموظف المسكين خارج دوائر مجلس النواب يكد لمدة 16 عاما حتى يحصل على ترفيع لدرجته الوظيفية مع حمله للشهادات العالية ولا يحصل على راتب يحصل عليه موظف تعين للتو فوجد أن الرئاسة ترفع به 3 درجات خلال أشهر قليلة ليختصر مدة 16 سنة وظيفية بعد أشهر قليلة ولكن برواتب عالية جدا.

وهنا وجه الشيخ كلامه إلى أصحاب الدرجات الخاصة وقال بمؤداه قبل أيام جاء ملك تايلند ومعه الكابينة الحكومية له وأعلنوا امام الناس بأن الأزمة العالمية لها استحقاقات ولهذا أعلنوا امام شعبهم بتخفيض نصف رواتبهم كمشاركة منهم لترشيد اقتصاد البلد وهنا حكومتنا وبرلماننا يتجهون لزيادات في الرواتب!! ولهذا وبعد ان انهينا فترة الانتخابات وكنت كل ما تحدثت قبل ذلك تقولون دعاية انتخابية لذلك امتنعت فترة عن اتلحدث عن مثل هذه المور وبحمد الله مرت الانتخابات وعليه فانا أطالب ولأكن أنا أول من يتحمل وزر ذلك: بتخفيض رواتب الرئاسات الثلاثة الوزراء وأعضاء مجلس النواب وأصحاب الدرجات الخاصة تعاطيا منا مع هذه الأزمة وهنا نفث نفثة من صدره وقال متألما: اتقوا الله في شعبكم فلو رأيتم الجوع الذي رأيناه في المحافظات لعرفتم جدية كلماتنا لأنني متاكد انكم لن تجدوا فقراء الشعب في فندق الرشيد أو المنطقة الخضراء.

ثم انتقل الشيخ إلى الحديث عن الموازنة وتوجه اولا ليسأل الرئاسة: في كل برلمانات العالم تعرض الموازنة على المجالس في الشهر التاسع ويأخذ نواب تلك المجالس بالاطلاع التفصيلي على كل دقائق الموازنة، ونحن تأتينا الموازنة في يوم 722009 إلى اللجنة المالية ونطالب بالتصويت عليها خلال يومين من دون أن يفسح لنا المجال لمحاسبة الوزراء وسؤالهم

ولكن مع هذا التأخر دعوني أسأل الرئاسة: أين موازنة مجلس النواب ولماذا لم تطرح على مجلس النواب؟

وأين موازنة مجلس القضاء الأعلى ولماذا لم تطرح على مجلس النواب والدستور يحتم عرضها على المجلس بشكل مستقل؟

وأين موازنات الجهات المرتبطة بمجلس النواب كشبكة الاعلام العراقي والبنك المركزي وغيرها؟ (هنا همهمة الأعضاء تعلو وكانهم انتبهوا إلى الأمر وسط وجوم واضح على قسمات وجه الشيخ العطية والنائب الثاني في الرئاسة).

كيف تريدونا ان نصادق على موازنة لم نطلع عليها؟

ثم قال وهو يوجه كلامه إلى الحكومة: أولا يا سادتنا في وزارة المالية: هل حسبتم مقادير الجدوى الاقتصادية في الانفاقات، ففي كل العالم يتم حساب الجدوى فهل وجدتم الانفاق على بعض المؤسسات مجديا كما هو الحال في وزارة الصناعة مثلا؟

لدينا مئات المصانع والمعامل تابعة للوزارة وبالرغم من إن بعضها عرض على ساحة الخصخصة وهو أمر طيب، ولكن الانفاق بهذه الطريقة على الوزارة دون علاج المشكلة الحقيقية في الوزارة، فإذا كان المنتوج الوطني غير محمي من قبل الدولة والحدود مفتوحة للمنتوج الأجنبي الأرخص والأجود والأكثر بريقا لا نجد إلا مصيرا واحدا لهذه المصانع التي لن تستطيع المنافسة في السوق المحلية فضلا عن الخارجية، وهنا لدينا خلاصة العقل الصناعي العراقي المهدد الآن بالبطالة فالوزارة تقفل مصانعها ومشكلة التمويل الذاتي تضغط على المواطنين العمال ومهندسي البلد ينتابهم قلق العطل أو الترهل فلماذا لا نجد علاجات حقيقة للموضوع.

ثم أسائلكم بالله أين الحسابات الختامية للوزارات للموازنة السابقة؟ وأنا مطمئن من أنكم لم تستلموها

وأعاود سؤالكم في كل سنة لدينا اموال مدورة وهنا حين يعيد الوزير مالا لماذا لا تعمدون لمسائلة الوزير عن سبب التدوير فإن كان عجزا عن الصرف لماذا لا تأخذون ذلك بنظر الاعتبار في السنة المالية اللاحقة، فالتقديرات تقديراته وأنتم لديكم الصافي النهائي وتجدون الحسابات المدورة والحسابات المدورة إما أن تنشأ من حالة طوارئ تجبر على عدم الانفاق أو تنشأ من سوء التقدير للحاجة المطلوبة، وإما تنشأ عن عجز وإعاقة في التنفيذ لقصور أو تقصير... ورغم التنبيه لهذه المشكلة في العام الماضي عاودتم هذه السنة تكرار نفس المشكلة.

ثم أتوجه إلى اخواننا في الحكومة: من المعلوم إن سنوات أربعة على مجلس الوزراء مرت ولم يضع هذا المجلس نظاما داخليا، وعلى تقدير انهم يكتفون بالعمل بالنظام القديم لمجلس الوزراء في عهد المجرم صدام، وهذا مقنع، ولكن ما شأن الدوائر الكثيرة التي استحدثت في رئاسة الوزراء بلا قانون؟ كيف يمكن ان تطلبوا لها موازنات وهي لم ترق إلى القانون؟ كيف يمكن ان نصرف على دوائر لم يتم توصيفها الإداري ولا الحقوقي؟

تطالبوننا بالانفاق على جهاز المخابرات، وأنا اعرف بعض أداءات جهاز المخابرات التي اسهم بعضها في الحرب ضد الارهاب وأسهم الآخر في العمل ضد العملية السياسية؟

أين رئيس جهاز المخابرات الذي يجب أن يصادق عليه مجلس النواب؟

وأين قيادات الفرق العسكرية الذين يجب ان يصادق عليهم مجلسنا هذا؟

في كل مرة ترمى الكرة في سلة البرلمان والقول بأن الكتل السياسية متصارعة ومن ثم لتبقى الأمور بيد نظام التوكيل الذي يعطي القدرة لشخص واحد لتعيين هؤلاء كلهم بالوكالة!!!

أنا في الوقت الذي أشكر جميع الأخوة الأعضاء على تلبية مطاليبنا التي طرحناها سابقا في شأن التوزيع المالي في الموازنة الاستثمارية والتشغيلية على المحافظات حسب الكثافة السكانية واعتماد الجداول التي وافقنا عليها في طريقة توزيع الأموال على المحافظات في الواقع التشغيلي والاستثماري وتنمية الأقاليم أشير إلى ما يلي:

أولا: البطاقة التموينية نحن كما تعلمون نعطي لوزارة التجارة اموالا كبيرة لقاء جدول قدموه لنا ونحن نعلم جيدا أن من هذا الجدول لا يأتي إلى المواطن إلا ثلاثة أو أربع مواد وفي شان جودتها حدث ولا حرج من السوء والتلف، ولكن إذا كان هذه البطاقة هي شان من شؤون المحافظات فأنا هنا لا أشدد على المقترح المقدم بإعلام المحافظات بالارقام المالية المخصصة لها في شان البطاقة التموينية فحسب وإنما يجب أن ننقل كل الأموال المخصصة للبطاقة إلى المحافظات حتى نتخلص من الحيتان الكبيرة القابعة في الوزارة وهنا أنا لا اتهم السيد الوزير ولكن حقيقة وجود فساد يضرب أطنابه في الوزارة هو مما لا حرج في التحدث عنه، وعليه فإني اطالب بنقل الأموال المخصصة للبطاقة من الوزارة إلى المحافظات مباشرة، ولمعالجة الاشكالات المتعلقة بالتخزين والتأمين لوفرة المواد أقول: يمكن للمحافظات أن تقوم مباشرة بهذه الأمور إن كانت تملك القدرة على ذلك وإلا تعاقدت مع وزارة التجارة على عملية التخزين والنقل وما إلى ذلك.

ثانيا: شبكة الرعاية الاجتماعية: دعوني أروي لكم هذه القضية تتذكرون أني ذهبت إلى البصرة قبل تسعة أشهر ومن هناك أطلقت استغاثة في شان الفقراء والشبكة التي كانت متوقفة بمدد متفاوتة بين مناطق شمال البصرة وأبي الخصيب والزبير وحينها لبت الوزارة عملية العودة لصرف المبالغ وحين ذهبت في سفرتي الأخيرة إلى هناك سألت قالوا لي: إن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية قد دفعت لهم وشكروني!! سألت كم أعطوكم وإذا بي أكتشف أن الفلاح المسكين وقع أسير طيبه: فلقد قالوا له من بعد أكثر من سنة انقطاع تعال واستلم المبالغ، المسكين استلم مبلغ 150 ألف دينار على أساس انه استلم رواتب سنة او أكثر وهو لم يستلم إلا راتبا لمدة شهرين او ثلاثة والبقية ذهبت؟

وعليه فإني ادعو لنقل هذه الأموال كاملة إلى المحافظات وفق كثافاتها السكانية.

وإني ادعو بشكل عام إلى نقل كل الدوائر التي لا علاقة لها بالحكومة الاتحادية وإنما علاقتها بالمحافظات كغالبية دوائر وزارة البلديات ووزارة الاعمار والإسكان والصحة والتربية والتعليم العالي وغيرها إلى المحافظات ونقل اموالها معها.

واسترسل في مواضيع عديدة قسم منها يتعلق بوزارة الإعمار والإسكان وطرق التعويق الموجود في مجالات الاعمار وغيرها وانتهى إلى القول أنا اطالب بعد كل هذا الحديث بإجراء تخفيض 20 بالمائة من الموازنة التشغيلية من دون المساس بالرواتب وإلحاقها بالموازنة الاستثمارية، ونبّه إلى إننا لن نصوت على الموازنة مالم نطلع على الأخذ بمقترحات وملاحظات السادة النواب، لدي ملاحظات كثيرة ولكني لن اتمكن من سردها جميعا وأشكركم.

انتهى حديث الشيخ وقد انتقلت فيه وبتصرف عند بوابات محددة من حديثه وصراحة انا تعبت من الكتابة ولكن بعض الكتابة كانت نص قوله والآخر موضحا مع الاختصار ولكن الأفكار هي نفسها التي طرحها، الملفت إن حديث مجلس النواب من بعد حديث الشيخ أخذ منحى آخر اتسم بالمشافهة والتأييد الكبير لما قاله الشيخ من كل الكتل.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-03-02
يقول وزير التجارة قبلة ايام انا يجب ان اعيش 30 مليون عراقي هذا الكلام على التلفزيون فهو يخبط بين فقراء واغنياء العراق في كلامة لا بل يحاول جعل اغنياء العرق فقراء الحصة التموينة هي من مخلفات النضام المقبور فيجب وباسرع وقت حذف هذة الحصة وانهاء مشكلة الطوابير و راح الشاي وجاءة الشاي وانمايجب ان تعطى مبالغ من المال الى كل شخص يستحق ويقل المبلغ هو6 مليار دولار توزع على شكل حصص بين الحيتان الكبيرة ثم الصفيرة وما يبقى منها توزع على فقراء العراق في مؤتمر النفط واحد يخرج ويقول ربما ضارة نافعة ماهذا الكل
د.ليث العامري
2009-03-02
والله اوجزت وانصفت فهل من مجيب؟؟؟؟صار عندنا الف عدي وقصي بالفساد؟؟متى يكون كل النواب ومجالس الرئاسة بمثل وعي وشفافية هذا الشيخ الجليل
احمد الربيعي
2009-03-02
تحيه حب واحترام وتقدير لشيخنا الجليل جلال الدين الضغير ..نحبك في الله ياشيخنا لانك من القلائل الذين ظلوا يدافعون عن الشعب العراقي في كل المجالات التي تتطلبها المواجهه
اكرم السماوي
2009-03-02
قال الامام علي عليه السلام لو كان الفقر رجلا لقتلته رحمك الله ابا تراب محافضا على ما في بيت مال المسلمين محاسبا ابنتك على عقد في عيد فالله الله في بيت مال العراقيين فلا نريد ابتسامات منك في اللقاءات التلفزينية منك يا امين بيت مال العراقيين بل نريد منك الدموع فياشيخ حفضك الله ورعاك اوصي امين بيت المال الله الله بالفقراء والنفط تحت اقدامهم وليس من ناتج غزوات الشهرستاني فالنفط والمال وارحمو دموع العيال وكفى شعارات وتعليقات بلى حلول ورحم الله ابا ذر الغفاري
عامر العبادي
2009-03-02
الدكتور قصي اتفق مع ماتفضلتم به ان ما طرحه الشيخ من مسببات حقيقية للتدهور الاقتصادي دلالة على ان رجل الدين امثال الشيخ الله يحفظه هم كنز فكري يحق لنا ان نفتخر به ونحافظ عليه من ايدي المتربصين والمشككين الذي ليس لهم شغل يشغلهم الا التنكيل والتشهير هؤلاء هم الجهلاء وواجبنا جميعا ان نوقفهم بكل الوسائل المتاحة ولا نجعلهم يعبثون باافكار الناس وعكس الحقيقة بطرقهم الشيطانية وعليه نجد وسائل الاعلام البعثية والمتملقه تحارب الشيخ الجليل بااساليب قذره حتى توقف هذا الصوت الصادق من كشف زيفههم وخداعهم للناس
د. قصي محبوبة
2009-03-01
لقد أثبت الشيخ جلال الدين الصغير ، من أنه عمامة تحوي المنبر والجامعة ، وعلوم التفسير والنقد الاقتصادي . وما تفضل به الشيخ هو الشغل الشاغل لكل خبراء الاقتصاد المهتمين بالوضع العراقي هنا في أمريكا . وأقولها صراحة أننا لم نكن نتوقع أن يكون الشيخ متعمق وبخلاصة المشكلة الاقتصادية في العراق وبهكذا أيجاز ودقة . أقولها صادقا ، فلتنحني شهاداتنا وخبراتنا أمام عمامتك . ودمت للأسلام وللعراق ولنا .
عبد الامير
2009-02-28
هناك مشكلة اخواني الاعزاء جميعا هي كل ما تفضل الشيخ بمقترح او انتقاد لاداء وزرات الدولة وبرلمانها تبنت جهات تلك المقترحات والانتقادات لصالحها وجعلت نفسها هي المدافعة عن حقوق المواطن ولو تمعن وبحث المواطن عن الحقيقة والاعلام المزيف الذي ينقل صورة معاسكة للواقع لوجد ان تلك الجهات هي المسبب لكل هذه العراقيل والمعانات في مناطقنا الجنوبية والان هذه الجهات اصبحت صاحبة القرار تقريبا بالجنوب بعد الانتخابات واستغلال عدم اطلاع المواطن على مصلحة المستقبلية وليس الانية كما حصل بالانتخابات اوظف ابنك وانتخبني
Khayyun
2009-02-27
أيها الشيخ الجليل بارك بارك الله فيك يا فقراء العراق أدعموا الشيخ جلال لتحصلوا على حقوقكم من حيتان الحكومه. ألهي أنصر ناصر الفقراء الشيخ جلاال بحق محمد وآل محمد عليهم أفضل الصلواة والسلام.
عراقي حر
2009-02-27
طيب الله أنفاسكم يا شيخنا الجليل وحفظكم من كل مكروه وسوء لقد ألقيت عليهم الحجة بخطابك هذا وأبرأت ذمتك أمام الله تعالى وأمام من إنتخب الإئتلاف العراقي الموحد لأجلك ( وأنا منهم ) ...
ابو سجاد الزبيدي
2009-02-27
الاخ محمد المنصور نعم نوقشت في المجلس الاعلى و الائتلاف و لكن منذ بداية الامر كان للمجلس الاعلى تحفظات حولها و ان شئت فلدي تسجيلات كثيرة تؤكد ما اقول خصوصا الشيخ جلال الدين الصغير الذي لم يترك مناسبة الا و اكد على التحفظات اما بالنسبة للوزراء المعنيين فوزير المالية لا ينفذ راي حزبه انما راي حكومته و علي بابان ليس من الائتلاف و ثم حتى لو كانوا من الائتلاف فالميزانية يصاق عليها مجلس الوزراء كاملا و ليس وزراء الائتلاف فقط
محمد المنصور
2009-02-27
جميع من تكلم في حلسات البرلمان أو من على شاشات التلفاز كان لديه ملاحظات حول الميزانية... لكن بالله عليكم هل كل ما يعرف يقال.. وقد تمت مناقشة الميزانية حسب المصادر الخبرية والقنوات الإعلامية في المجلس الأعلى والإئتلاف قبل مدة تزيد على الثلاثة أشهر.. وإن معظم المعنيين بالموضوع هم من وزراء الإئتلاف وأهمهم وزير المالية... إذن لم لم تتؤخذ الإجراءات لمعالجة نقاط الإخفاق... أم إن التوافقات والمصالح والخلافات السياسية أو الحملات والهجمات الإنتخابية المعلن منها وغير المعلن كانت وراء إيقاف المعالجات
زيــد مغير
2009-02-27
كنت انتظر عن كثب موضوع رواتب البرلمانيين وزياراتهم الترفيهية الى دول العالم وعدم الأكتراث لمآسي الشعب خصوصا جبهة التنافق والحمار الوثني وكنت أقول من يضع حد لها ,,,وأخيرا تحمل المسؤلية أسد العراق وصوت الحق الشيخ جلال الدين الكبير في العلم والمعرفة , تحية لك سيدي جلال الدين الكبير دعاء للرحمن أن يحفظك ويكثر من أمثالك وكنت الأشرس في التصدي لأزمة الكهرباء ...وفقك الله سيدي
علي الطائي
2009-02-27
نشكر الشيخ على صراحته وحرئته ونرجو ان يكشف الوجه الحقيقي لسراق العراق الذين لا يتوانون عن اخذ مال المظلوم ويا حبذا لو تحدث الشيخ عن قصور المسؤولين العراقيين السابقين الذي تسابق رجال الدولة الحالية على حيازتها والسكن فيها وهي قصور لمترفي هذا العصر وكذالك اولاد المسؤولين الذين سيطروا على المشاريع التي تسمى مشاريع اعادة الاعمار واكثرها وهمية ويا حبذا لو يفتح المسؤولين ابواب قصورهم لفقراء الشعب حتى تطلع على كذبهم وادعائهم الباطل وتباكيهم على فقراء الشعب وفق الله الشيخ وسدد رميته.
Ayad
2009-02-27
الى اخي العزيز عاشق ال الحكيم اشكرك من كل قلبي حقيقة لهذه اجمل واصدق نصيحة للشعب العراقي هكذا نكون بنيان واحد ويد واحدة والله ينصر جميع شيعة اهل البيت ع المضلومين بجاههم يارب ادعوا بالفرج جميعا والوحدة بالحق واجبة شرعا ومساعدة للضهور ولاتيءسوا مستقبلا مهما عظمت المصاءب اللهم عجل بفرجك يارب ترونه بعيدا ونراه قريبا
عاشق ال الحكيم
2009-02-26
رغم سخونة الحدث عندنا بالحجاز في حادثة البقيع واشتداد المواجهة مع عصابة ال سلول المجرمة الا اننا نحاول ان نتابع ما يستجد بالساحة العراقية وبالاخص اخبار الشرفاء من ابناء تيار شهيد المحرآب الخالد.. كم تمنيت وانا اتابع خبر شيخي المبجل الشيخ الصغير (ان يكون عندنا بالقطيف والاحساء من امثال هذا الشيخ) احبتي بالعراق لديكم نعم لايعلم بعظمتها الا رب السماء فمثل هؤلاء الشرفاء لطف من رب العالمين عليكم فعليكم بقوة الالتفاف حولهم فهم الباب للمرجعية الرشيدة التي توصلكم لرضا صاحب العصر عجل الله فرجه
محمد ملا طلال
2009-02-26
اولائك على هدى من ربهم واولائك هم المفلحون والله انتم المفلحون سدد الله خطاك ولافض فاك لقول الحق ونصرة المظلومين واعانك الله لتحملك الجلوس مع هولاء المقصرين فأنت نعم العون ونعم السند .
د.أركان الحيدري
2009-02-26
لافض فوك ياأسد بغدادقل كلماتك عاليا في وجوه آكلي السحت سنة وشيعة قل لبائعي الوطنيات والأخلاق المزيفة وصولات الغربان أن زوار أبا عبد الله رجالا نساءوأطفالا شيوخا وعجائز كانوا يبحثون عمن يعيدهم الى بيوتهم بينما تمر الباصات الحديثةالمكيفة الحكومية وبأعداد كبيرة فيها أناس يبدون مهمين !! يقودها سائقون أنيقون يرتدون ( أربطة )حافلات محمية بسيارات الحماية مع أعداد من حافلات من ذات النموذج ( فارغة)لكي لا يتعب ركابها أذا عطلت أحداهن على تلك الحافلات لافتات مكتوب عليها " موكب أنصار الحسين "من هم الأنصار !
عبدالحسين الهنين / مهندس استشاري وخبير اقتصادي
2009-02-26
الشيخ الفاضل المحترم تحية طيبة شكرا لفضحك لهؤلاء الأميين المتسترين وراء الحصانة والمناصب العليا واود ان تصل اليك النقاط التالية :- 1- يجب احتساب الميزانية اعتمادا علة 30 دولار لحد اعلى للمتوقع ( وفق جميع التقارير الدولية ) 2- يجب اختصار الميزانية التشغيلية الى النصف ومصارحة الشعب بالكارثة الاقتصادية القادمة 3- يجب ان لا يؤخذ من المبالغ المودعة كمدخرات للشب العراقي لكي تصرف رواتب وانما يصار الى استخدامها في تنمية صناعية وزراعية ( لدينا خارطة طريق لذلك او لنقل خطة انقاذ ),, نفذت اكلمات !!!
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-02-26
دول الخليج سوف تصرف في السنوات القادمة مبلغ 1 بليون دولار في مجال الاعمار والطرق اما الصين فسوف تصرف مبلغ 570 مليارد دولار في هذا المجال اما نحن لا احد يعرف ماهي المشاريع التي سوف تنجزفي العراق واولها السكن كم سوف تصرف الدولة في العراق خلال السنوات القادمة على الطرق والنقل والسكن هل عندنا خارطة طريق في هذا المجال والا ننتضر تاتي شركة اجنبية وتبني وتستثمر وبعدين هذا ليس ملك الى العراقيون مافائد ان يبنى شي في بلد اسمة العراق ليس باستطاعة الانسان الذي ينام في بيوت الطين من ان يسكن فية
محمد عبد الوهاب الدليمي ديالى - بعقوبه
2009-02-26
ولاتهنوا ولاتركنو وانتم الاعلون صحيح لم تكن النتائج كما متوقع ولكن الطريق امامنا ولكل جواد كبوه فلندع عملنا يتكلم ولندع اخلاصنا يعمل والذين اكلو من ثمرة اخلاصنا وتنكروا لنا سوف يلقون غيا والله ناصر الوءمنين هكذا هم رجال الدوله وهاهم رجال الوطن الحقيقين الذين تهمهم مصلحة المواطن بالدرجه الاولى والوطن نحن سلم الصعود فدعهم فكيف سيصعدون وننصحهم بالرجوع الى الاصل وعدم التنكر وان نعيش كما كنا بالاول كلبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا لاتغركم المناصب فاءنها سوف تزول انتبهو لخطاكم وبوركت ياجبل العراق الكبير
الكوفي
2009-02-26
سيقول الحاقدون ان الشيخ تحدث هكذا لانه يريد الثأر ، نحن نقول للحاقدين هذا هو خطاب الشيخ الصغير في حالة الفوز والخسارة والسبب مخافته من الله ولاتأخذه في الله لومة لائم ، ها هو قد فضح الجميع كما فضح المجرمين الارهابيين في البرلمان من قبل متحديا الارهاب برمته وقد استهدف لمرتين واكثر وكان الله حافظه في كل مرة ، الان وقد وضع النقاط على الحروف كما فعل من قبل فهل ستمتثل الحكومة والبرلمان لاتخاذ خطوات عملية وفي طليعتها تخفيض رواتبهم وكشف الحقائق عن الاموال التي تصرفت بها الوزارات اظن هذا لن يحدث .
ابو الحسن الخاقاني
2009-02-26
الامثال تضرب ولاتقاس صدق سلمان المحمدي عندما اختارت الامه غير علي ع حيث قال والله لو انهم امروها عليا لاكلوا من تحت اقدامهم وحقك يااخي لو ان العراقين امروا واختاروا هولاء الشرفاء من امثال الشيخ الصغير واخوته لفتح الله عليهم ابواب رزقه من كل مكان--ولكن رسول الله يقول كما تكونون يؤمر عليكم فاختيار اغلب الناس للمتدين المؤمن وغير السارق دليل على تدين هذه الامه والعكس صحيح تماما فاختيارهم غير الصالح دليل على عدم صلاحهم وشكرا للوكاله الشريفه والعاملين فيها
طاهر عباس
2009-02-26
بارك الله بيك يامحامي المظلومين ياشيخنا العزيز لقد اثبت لنا انك رجل الدين والسياسة والاقتصاد من الطراز الاول .المال العام يصرف بطريقة جنونية على موظفي الدولة التي ينخر بها الفساد المالي والاداري والبطالة المقنعة.لقد اصبح العراق دولة استهلاكية وبامتياز بيع النفط واستيراد البضائع الفاسدة والرديئة .اما فلاحينا فاصبحوا بفضل مجالس الاسناد والصحوات رجال سياسة يبحثون عن المناصب الحكومية.وعمالنا لاحول ولاقوة لهم بفضل هذه الحدود المفتوحة في غياب نظام التقيس والسيطرة النوعية والنظام الكمركي.
Ali
2009-02-26
لم يسبق ان راءت الشيخ جلال سابقا الا العام الماضي في الحج وقد هالني ماراءيته من نور محمد ص على محياه الشريف وحق ضلع الزهراء ع جمعتني به صورة تذكاريه وهي في هذا الكومبيوتر الذي اكتب تعليقي هذا منه لو راءيتم ماعلى وجهه من نور عجيب لعرفتم ان لهذا المؤمن........ لك العتبى ايها الكبير في السماء الصغير اسما" في الارض...ساحتفظ بالصوره لاحتج بها عليك سيدي الصغير حتى تشفع لي يوم تذهل امي عني ويوم يفر مني ابي واخوتي ومن كان له كدي وسعيي
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك