الأخبار

البولاني: معلومات جديدة حول تسليم مطلوبين سعوديين الى بلاهم، ويسكت عن مصير المعتقلين العراقيين في السجون السعودية

1080 09:00:00 2009-02-27

بهيمة سعودي متوجه لتفجير نفسه

كشفت وزير الداخلية العراقي جواد البولاني عن معلومات جديدة حول تسليم مطلوبين سعوديين ستعلن قريباً تجسد التعاون الأمني بين المملكة وبلاده وقال البولاني لـ(اليوم) على هامش حضوره لمنتدى البحرين الأمني والذي اختتم مساء أمس في المنامة ان التعاون الأمني السعودي العراقي لا يعبر عن طموح البلدين، مشيراً إلى استمرار هذا التعاون لتحقيق المزيد من الإنجازات، مضيفاً ان هناك زيارات متبادلة للجان مشتركة، للوقوف على آخر المستجدات المتطورة لأمن البلدين . ولم يتحدث السيد وزير الداخلية جود البولاني عن مصير اكثر من 600 معتقل عراقي في السجون السعودية، الغالبية منهم تواجه مصير حكم قطع الرقاب حيث نفذ لحد الان بما يقارب 16 عراقي من محاكم شرعية سعودية استندت على تهم طائفية باحكامها. ويشار ان اعتصامات كثيرة حدثت في داخل العراق وخارجة تطالب حكومة المالكي بالتدخل لانقاذ مصير المئات من العراقيين في السجون السعودية ولكن للاسف لم يتحرك اي مسؤول عراقي رغم وجود المئات من الارهابيين السعوديين الذي سيسلمون قريبا لحكومتهم حسب تصريح وزير الداخلية العراقي جواد البولاني!!!!!! وأشار البولاني إلى أن السلطات العراقية كشفت منذ أيام عن شبكة عالمية كانت تخطط لعمل أعمال إرهابية في مختلف مناطق العالم قد كشفت ومن يقف وراء هذه الشبكة . يذكر أن وزارة الداخلية أعلنت عن تسلم ستة مطلوبين سعوديين من العراق كانوا متهمين بقضايا أمنية وأنه سيتم تسليم العراق عددا من المطلوبين العراقيين الذين في سجون المملكة ولا يوجد من بينهم متهمون بالإرهاب وكانت قضاياهم تتعلق بقضايا جنائية ومخالفة للإقامة .

المرصد العراقي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كرارعلي
2009-02-28
بس اقول شي واحد عيب على كل مسؤل سياسي يساوم على دم العراقيين ولاتنسون المجرم صدام شكثر ساوم على دم العراقيين.
محمد عبد الوهاب الدليمي ديالى - بعقوبه
2009-02-27
تحية اكبار واجلال الى سيادة الوزير الذي سلمه الشعب مفتاح الامان للعراق وامنه على امنه واصبح المسوؤل الاول عن امن العراق صحيح التركه كبيره ولكن ياسيادة الوزير اين قوتكم اين قراراتكم اين خططكم انظر الى الوزاره من يسيطر عليها من يديرها من يعين ومن يقصي ومن ينقل ومن يعين بالدرجه الاساس الدولار بكل مفاصل الوزاره وارجوك لاتنزعج من كلامي فهو ليس لشخصكم ولكن انظر لمن ااتمنتهم يخونوك ويخونون العراق . قال ظلمك بسؤال نعجتك هم لديهم سته ونحن لدينا تسلمون ولاتستلمون كيف هذا وعذرا منشخصكم الذي نكن له الاحترام
بديع السعيدي
2009-02-27
والله ما يثير استغرابي الا هذا التعامل المهين الذي تقوم به حكومتنا بحيث جعلت هؤلاء الاشد نفاقا واجدر يستهينون باسم العراق ويقتلون ابناءه بقطع السيوف او نتيجة لارسال بهائمهم الادميه لتفجير اجسادهم النتنه بنا فيا استاذ بولاني كلنا نعرف مثل يقول ويردد بان للسياسة شؤون وشؤون اي بمعنى المسالة مسالة مصالح فما هي المصلحة التي يجنيها العراق من عدم استغلالكم لتسليم جحوشهم اليهم واعادة ابناءنا الابرياء الذين يانون في سجونهم والله هذه ليست سياسة التي تقومون بها بل هي تبعية واذلال وعدم مبالاة
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك