المقالات

هذه اعمدة الارهاب سقط احدهم فعليكم بالباقي

2536 20:57:00 2006-06-14

( بقلم احمد مهدي الياسري )

الاستراتيجية البعثية والتحالف مع التكفيريين ... ماهي الاسباب وماهي المصلحة التي سيجنيها البعثيون من هذا الحلف وماهي الغاية التي يريدون الوصول اليها ؟؟

وهل هناك ترابط بين هذا الحلف والاعراب..؟؟؟

ولماذا هذا الغزل البعثي للامريكان المعبر عنه بالدخول في العملية السياسية والاصرار من قبل صدام للبقاء بحوزتهم بدل العراقيين ؟؟كيف يتحرك البعث الصدامي الارهابي وماهي اساليبه في الحركة؟؟اسئلة اطرحها واجيب عليها ومن خلالها اتطرق الى تلك الاعمدة الداعمة للارهاب في العراق ,واقولها وبقوة ان لم يكن هناك فكر يقوض وسواعد تهدم تلك الاعمدة والاستراتيجيا البغيضة فان الامر لن يكون بحال من السرور مطلقاً, لا لشعب العراق ولا للديمقراطية الجديدة والتي نتمنى تواصل ألقها بعيدا عن تلك الاوباش المنحرفة.لادارة دفة الارهاب في العراق اعمدة يستند عليها القادة والمنفذون, بعضها مادية واخرى لشخصيات ارهابية متحركة داعمة وساندة وحاضنة للارهاب , وهناك حركة واستراتيجيا منفذة بدقة وقوة لهذه الحركة الارهابية البعث انتقامية وتدار بنشاط ملحوظ ووتيرة متصاعدة .العمود الاول لتلك الحركة الارهابية هو رغد تلك العقرب الصفراء القابعة في عمان وهي احد اهم الاقطاب الرئيسية التي تدير الارهاب في العراق ومن موقعها في الاردن وبرعاية وحماية ملك الاردن مستعينة بمليارات الدولارات المهربة خارج العراق ومنذ وقت سبق سقوط ابيها الطاغية , وهذه العقرب لن يهدأ لها بال ان لم تنتقم من كل هذا الشعب الذي فرح وهلل لسقوط طغيان ابيها اللعين ذلك الجبار الطاغية الذي اذاق شعبنا الطيب ويلات القهر والحرمان وتنتقم ممن اذاقوهم مر الهوان والتشرد بعد العز المسروق , وهي لم تخفي ذلك وصرحت به ونعتت كل هذه الملايين التي سعت وباركت العملية السياسية في العراق بعد سقوط ابيها الساقط بالخونة والرعاع والعملاء.تحلم تلك الارهابية بخلاص ابيها من حبل المشنقة مستعينة على ذلك بفلول البعث الهاربة واعراب وسخين يسعون الى رضاها, فاما العثيين الصداميين تلك الحثالات المتيقنة انها لايمكن لها الحياة وسط اهالي الضحايا وملاحقة العدل الالاهي لهم اينما حلو لذلك اطلقوا لسيقان الهزيمة الريح وتوجهوا الى حيث المأمن والاحتضان اما في دول الجوار او في داخل بؤر الارهاب الحاضنة لهم في مثلث الارهاب الاعمى من المنطقة الغربية وهي من اهم القواعد والاركان المكانية لهذا الارهاب فهؤلاء هم جندها الملثمين وهم من يختفي خلف شعارات المقاومة والمنابر التي تقودها هيئة الاجرام الارهابية بقيادة شيخ الارهاب الضاري المسخ.تلك هي رغد من يشتري اشباه العربان من فلول التكفير الحمقى تحت مسميات الجهاد والذي لبسه البعثيون كثوب جديد يدغدغون من خلاله مشاعر الحثالات المستعربة اللقيطة ذوي اللحى المقملة والدشاديش القصيرة والعيون العوراء والتي وجدو فيها الاستعداد والحقد العقائدي الاعمى لقتل اكبر مكون في هذا الشعب وهم الشيعة بالخصوص مضاف لهم الكورد المنعوتين بالخيانة وهذه العقرب وازلامها راهن على هذا التحالف مع التكفيريين وسعى اليه لعدة اسباب اهمها لانهم الاغبياء الذين يتصورون ان الجنة تنتظرهم ان فجروا انفسهم بهذا الشعب المقهوروخصوصا الرافضين لدين اجدادهم وهناك سبب وهو الاهم لهذا التحالف حيث يستغرب البعض التقاء هذا البعثي العلماني القذر مع الاسلامي التكفيري المنحط حيث لاتوجد في اي ايدلوجية يحملوها اي نقاط لقاء او تقارب ولكن الامر يعني للفكر البعثي الخسيس اهمية كبيرة ولرغد بالخصوص والحالمة بعودة ابيها وما تواصل هذا القتل من قبل هؤلاء التكفيريون بحق الشيعة والكورد الا مرحلة تهيئة لاجل التمهيد لما بعد رحيل قوات التحالف حيث سيدخل اولا ويتسلل البعثيون الى السلطة ومراكز الدولة الكثيرة ومن خلال الديمقراطية المتاحة والانتخابات الحرة وعبر اخطبوط متشعب الاذرع متغلغل الخيوط في كل الزوايا وخصوصا المهمة منها والامنية اهمها ولهذا تراهم يرفضون دمج المليشيات الشيعية بالخصوص باي جهاز امني ويستميتون لذلك ويوظفون اعلامهم وخصوصا ذلك الرجل العقرب في الـ ANB ماجد السامرائي الذي لايترك حلقة من برنامجه بخصوص العراق حوار في القضية العراقية الا ويتطرق الى تلك المليشيات والطائفية ويشكو قلقه من هذا المكون وخصوصا تلك المراكز الحساسة في الدفاع والداخلية ويطالب بعدم دمج تلك المليشيات وهو يقصد عدم السماح للشيعة في الدخول الى تلك المفاصل الامنية لانه تعلم في مدرسة استاذه القذر صدام الذي كان انقلابه عن طريق تلك المؤسسة بعد ان سيطر عليها ابان وجوده في الحزب بعد وصول مجلس قيادة الثورة المنحط الى السلطة , اضافة الى باقي البوق البعثي والمساند لهم والمعروفة مكوناته كالجزيرة والعربية والشرقية والبغدادية والمستقلة وغيرها من الابواق المختلفة والمهمة .البعث يراهن اليوم على بقاء التكفيريين في العراق مهما كلف الثمن المادي عن طريق دعمهم بمساندة الدولار المسروق والذي تديره تلك العقرب وامها الخبيثة رغد وايضا المال العربي والرجال وخصوصا الخليج الحضن الدافئ للفكر السلفي والتكفيري والوهابي والمصدر لنا تلك القطعان المسعورة ليضربوا فيها عصفورين بحجر واحد, الاول هو التخلص منهم لانهم مصدر قلق لحكمهم , وضربهم من خلال هؤلاء المكون والثقل المقلق ذلك هوالشيعي المارد القادم الى سدة حكم العراق وفق اسس القوة والديمقراطية والانتخاب, العراق بلد الانبياء والاولياء والثروات والثقل الانساني والتاريخي, وذلك الدعم والبقاء هو لتبرير قتل الشيعة والكورد بعد رحيل التحالف الذي اسقط الطاغية وهم الان يحاولون الفصل بينهم وبين تلك القطعان ومن خلال بعض مايقولوه من ان مقاومتهم لادخل لها بهؤلاء القطعان بينما في الحقيقة هم يستعملون هؤلاء الحمقى واجسادهم العفنة كورقة سيرموها حالما تعود حثالاتهم الى حيث يحلمون وليعلم رجال العهر التكفيري ان هؤلاء هم اول من سيذيقهم الهلاك اذا ما استتب الامر لهم لان الموازين الدولية لاتسمح لهم بقيام دولة القاعدة جزء منها هذا على فرض انهم استطاعوا ذلك وهو حلم التافهين والحمقى وهذا ماعرف عن البعثي انه يغدر ولايهمه اي شئ في سبيل مصلحته الخاصة , فعليه يجب ان تعلم تلك الحثالات التكفيرية انها ورقة مهترئة تستعمل وقت الحاجة وسترمى في اقرب المزابل ومن قبل الجميع وحتى من قبل دولهم القادمين منها والداعمة بقوة لخروجهم من اراضيها للخلاص منهم والانتقام بهم من شعب العراق الحر الابي .هذا العمود المهم وهو رغد وامها وبقايا تلك العائلة العفنة يجب اعادتهم الى العراق ومحاكمتهم وفق الادلة التي ستكشف لاحقا عن ارتباط تلك العقرب الصفراء وامها بتنظيم القاعدة والزرقاوي خصوصا حيث تم الحصول على وثائق دامغة بعد مقتل المسخ الفاسد الزرقاوي و ستدينهم ونتمنى من حكومتنا اذا كانت حقا تريد النصر في هذه المعركة الشرسة ان تجلب تلك العقرب مقيدة كابيها و رغم انف مليك الاردن وبالقانون العراقي والدولي وقوانين الارهاب , وبدون اي مجاملات سياسية وان تطلب الامر تحريك الشارع العراقي ليلقن الاردن درسا في كيفية احترام هذا الشعب المحتقن والذي هو في ذروة الانفجار على اي حاقد قاتل مسموم من اي جهة كانت.العمود الاخر هو ابيها الجرذ القابع في حمامات المعتقل ذلك المغرور الاحمق والمتصور دوما انه شئ في ميزان الرجال والغير مبالي لشرفه ان استبيح او عرضه ان مزق واغتصب من قبل عربان الاردن وقطر , فقطع راس هذا الطاغية سيقتل اي امل لعودته من قبل هذه القطعان البعثية والتي لازالت تاخذ رواتبها من رغد على امل ان يعود ليجزيهم خيرا على مافعلوه وقلت سابقا انها يجب ان تلقم حذاءا وحجر في فمها العفن لانها من يقتل هذا الشعب المنكوب , هذا الصنم وزبانيته يجب ان يعجل في محاكمتهم وجميعا بعد الانتهاء من كبيرهم الاصفر وان لم يعجل في هذين الامرين فانكم من يستسيغ رؤية تلك الدماء الجارية, وقد تطرقت المرجعية المباركة من قبل لمثل هذا الموضوع المهم وطالبت بالتعجيل في محاكمة هذا الطاغية وانزال العقوبة العادلة بحقه وتخليص الارض والانام من شروره وبطشه واستهتاره بمشاعر الضحايا وهم بالملايين, فسقوط هذا الطاغية سيغير الكثير من الامور وسيجعل تلك النفوس المريضة الحالمة بعودته في حال من الياس والهزيمة وخصوصا تلك العقارب المقربة له من عشيرته الانجاس وبناته وزوجته القابعة في احضان امراء قطر في الدوحة .العمود الاخر هو ذلك الضاري الاصفر ومن معه في هيئة الاجرام وهو المشرع والممسك بالكثير من خيوط اللعبة البعثية والتكفيرية والمعتمد عليه لاسلمة البعث بعد ان كـَـفرَ وفـَسقَ وتعلمن بعلمانية كانت الاولى في محاربة الاسلام المحمدي الحقيقي وهو اليوم يعتبر الحلقة الرابطة بين البعث المتاسلم والقطعان العربية في البلدان المجاورة والبعيدة وماجولاته المكوكية بين تلك البلدان الا حركة ربط لاواصر الود بين مختلف العصابات المتاسلمة والتكفيريين والقومچيون الاعاربة ووتوطيد اواصر العقيدة السفيانيية الطغيانية اليزيدية مع البعث لانهم يرتبطون بمصالح واحدة وعدو واحد .الضاري الارهابي وابنه الاصفر يراهنون على امر مهم اوله الابتزاز عن طريق الارهاب والمدعي زيفا انه مقاومة لكي يجعل الامريكان والتحالف ينجر الى حواره وهو يعلم جيدا ان خلف الولايات المتحدة الامريكية اللوبي المساند لاسرائيل ذلك الثقل الكبير المسيطر على مقدرات العالم الاقتصادية والسياسية فلذلك هو ارسل ولده الاصفر الى هناك لطمأنة اسرائيل بانهم سيكونون خير عون لها ان عاد الامر الى نصابه المائل الى كفتهم الدامية وايضا يروم من تلك العلاقة مع تل ابيب الى جعل الامريكان يخففون من وطئ معاداتهم وضربهم وما ذلك التذبذب في الاداء الامريكي والتنقل بين هذا وذاك من الاثقال الى مرحلة اختيار ايهم الاصلح لضمان مصالحها في المنطقة والعراق وخصوصا من يظمن لهم امن اسرائيل الى مرحلة قد يستغلها هؤلاء الحثالات للسيطرة مرة اخرى والعودة الى الحليف والحبيب الاول لسيدهم القابع في الزنازين والذي يرفض بشدة ان يقترب منه عراقي فهو يراهن على تغييرقد يحصل من قبل الامريكان وعن طريق صفقة مقايضة بين وقف الارهاب الصدامي وبين اطلاق سراحه , فانا اعتقد ان التسريع في القضاء عليه وعلى سيده القزم سيؤدي الى انتهاء هذه المهزلة الارهابية وسيهدم ركنا مهما من اركان الارهاب.اذن قبر هذا الاصفر الضاري وايداعه سقر هي مهمة كبيرة وهي المقوض لاهم اركان تلك الاخطبوطية البعثية الزاحفة بكل قوة وتخطيط وتنفيذ نشط الى حيث اهم مرتكزات عودتهم البغيضة لاسامح الله , وهنا اناشد الحكومة والقادة السياسيين والثقل المرجعي الى الحث على هذا الامر والتثقيف عليه لاننا امام امر هو اما البقاء او الفناء وهؤلاء لم يتركوا لاي حلم وحكمة وصبر اي مجال فهم لئام كلما اكرمتهم بحلم او خلق او كرم ازدادوا لؤما وبغضا وحقدا وسما زعافا , فعليكم بتلك الاعمدة المهمة وقوضوها فوالله هم اس بلاء العراق وهم اشرس الانياب المسمومة وبين ايديكم عشرات الادلة على خيانة وخساسة وسموم تلك الهيئة وهم في الاصل حثالات البعث السابقة وانتم سمعتم قبل يومين ذلك الشاهد الذي افتتح كلامه بكم سطر اسلامي حفظه في مدرسة الجنابي الهارب ذلك الخبيث الفلوجي الخسيس , وحين ساله القاضي ماذا كان عملك فقال انه انضباط عسكري في محكمة الثورة ومرافق لعواد البندر قاتل خيرة شباب العراق بمحكمته البغيضة سيئة الصيت وهؤلاء الانضباط العسكري هم من اقذرالمؤسسات التنفيذية لبطش الطاغية وقدعرفهم الشعب العراقي ورايناهم كيف ينفذون احكام الاعدام رميا بالرصاص بشباب تراب ارجلهم اطهر من رؤسهم العفنة, وقال للقاضي يمكنك ان تعتبرني رجل دين الان وهو هنا يكشف لنا صدق حديثنا عن اصل هؤلاء المتاسلمين البعثيين والذين لم يجدوا غير تلك الثوب يلبسوها لينالوا بركة امراء المؤمنين في تورا بورا وطالبان وال سعود والعوران من بني تيمان وال البهتان والنفاق والدجل الفاضح لكي ينطلقوا من جديد بدعم عروبي وما يسمى اسلامي والاسلام منه براء.العمود الاخر هو الاعلام الداعم لهؤلاء وهذا لايحتاج الى تبيان فهو نار على علم وقانون الارهاب تطرق الى ذلك ومانحتاجه سوى الصرامة في تطبيقه واتسائل بالله عليكم ياقادة العراق هل تقبل حكومة عربية ان يسرح ويمرح الاعلام العراقي في كل مفاصل تلك البلاد ويبث عوراتهم على الهواء, فان كان الجواب نعم فهو كذب وافتراء ولاوجود لمثل هكذا تعامل والدليل ارسلت لي احد الصحف السعودية طلبنا بكتابة موضوع عن كيفية مكافحة الارهاب وحينما ارسلت لهم الموضوع قالو لي انهم ان نشروا ذلك فانهم سيدخلون السجن ولن يستطيعوا نشر تلك المقالة واعتذرو لذلك مما يعني انهم لايقبلون راينا ولكني نشرتها في المواقع العراقية والموضوع في هذا الرابط :http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle.php?id=34750&pg=articles&art=mpوان قيل لا فعلام اذن نسمح نحن لهؤلاء وهم في حقيقة الامر الخلايا الاستخبارية الداعمة علانية للبعث والتكفيريين وبدون خجل او كلل او ملل من ان تسرح وتمرح في ربوع الوطن الدامي وهي تنقل الاحداثيات العسكرية والسياسية والاقتصادية وكل الحركة للقيادات العراقية الى حيث غرفة العمليات التي تقودها رغد العقرب الصفراء وكادرها من حثالات البعث الاجرامية ولكي تعيد ترتيب صياغة الرد على تلك المفاصل بالضربات المرتبة والمحسوبة.الضربة الاستباقية لتلك الاعمدة هي خير مايجب فعله وان تتحول حكومة وشرفاء العراق من رد الفعل الى الفعل الضارب والمركز وقوانين الطوارئ وشراسة المجازر المرتكبة بحق هذا الشعب تبيح لها ذلك وهي بذلك ستنجز اهم نصر بعد ان هوى ركن ضارب من اركان هذا الاخطبوط البعثتكفيري وهو المقبور في سقر الزرقاوي المجرم .وهناك دول داعمة للارهاب في العراق نتمنى على الدوبلماسيةالعراقية ان تنشط في حركتها وتتحول الى متابعة تلك التداخلات وتحرك الاحتجاجات المتواصلة والضغوط الدولية وحتى لو تطلب الامر ايصال ذلك الى هيئة الامم المتحدة لان الامر وصل الى حد ابادة شعب بكامله وفق منهجية دموية سادية حاقدة ووفق برمجة ثابته لحركة التدمير لهذا الوطن واهم مكوناته وهي عمليات تطهير عرقي وقحة نتمنى من كل مكونات القوة في العراق عدم التهاون معها لانها مسالة حياة او موت لهذا الشعب المظلوم وهو امانة الله والتاريخ في اعناقكم فعليكم بصون تلك الامانة الثقيلة وسيكتب التاريخ لكم انكم من قضى على اشرس بؤر الارهاب الحاقدة في احلك مرحلة من مراحله .نسال الله لكم التوفيق وخصوصا لهذه الحكومة حكومة الاستاذ المجاهد نوري المالكي ونتمنى منه عدم التفريط باي جهد وقوة لضرب هذا المحور الارهابي القذر وان لايلين ويواصل دربه المبارك وان يكون حازما مع اي وزير متخاذل او مقصر في عمله وخصوصا في ضرب الارهاب وان يبعده وياتي باخر انشط واكفأ منه لان المرحلة لاتحتمل النوم والخفافيش والمقصرين , تلك هي امنيات شعبك لك بالتوفيق في كل حركاتك وسكناتك ونتمنى لهذا الشعب النصر المؤزر والقريب انشاء الله .احمد مهدي الياسري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك