المقالات

العرب في عيون عراقية.. هكذا هي الصورة

2411 21:02:00 2006-06-21

( بقلم احمد مهدي الياسري )

هذا الذي اسرده هنا هو حقيقة وليس من قصص الخيال او هو امر يجب ان نخفيه عنكم شعوب وعلماء ومفكري العالم العربي , وحينما اسرد هنا هذه الحقائق اعلم ان الكثير من رسائل من كنا نظنهم سهوا وغفلة وجهلا انهم اخوتنا العرب ستصلني كما هي العادة , لتنعتنا بمافي اجوافهم وعن طريق فمهم وهذا لايهمني مطلقا لا بل يسعدني ويشرفني انني اصبت منهم مقتلا .هي حقائق احببت ان انقلها لكم كما هي وبدون رتوش وبعفويتها , ولكي يهتم الباحث والمفكر والمتاسلم العربي بهذه الضاهرة ويعطيها شيئا من وقته والذي يقضيه اما بين الضياع في مواخير العهر والشذوذ في شوارع الغرب والشرق الحمراء او هو في اسفل سراديب السلفية الفكرية الحاقدة الموبوئة والمعبئة بالشذوذ الفكري والاخلاقي والتي برزت الان للعيان مديات تفسخها وضحالة منطلقاتها ومنتهاها .القصة الاولى:التقيت قبل يومين بصديق في احد الاماكن ودار هذا الحوار بيني وبينه:* الصديق : بعد السلام والتحية والاشواق ...مبروك ابو شهاب ..الف مبروك والفرحة تتطاير من عينيه .......ــ احمد : خير انشاء الله على شنو التبريكات والذبح على مدار الساعة؟؟* الصديق : شنو ماشفت التلفزيون الم ترى اخر المباريات؟؟ــ احمد : نعم رايتها تقصد السعودية واوكرانيا؟؟ * الصديق : نعم هية هاي لقد خسرت السعودية امام اوكرانيا اربعة صفر الله يخزيهم هؤلاء الجربان ..؟؟؟ــ احمد : نعم علمت ذلك .. ولماذا انت فرحان ههههههههه* الصديق : لهذا اقول لك مبروك ثق يا ابو شهاب فرحتي لاتوصف ان ارى هؤلاء اتباع ال وهاب مصدري الفكر التكفيري والذباح الى شعبنا في الداخل يخسرون في اي مجال ووالله اني سافرح ان زلزل الله الارض تحت اقدامهم ولن يرف لي جفن عليهم بعد اليوم وفرحتي لاتوصف لان ملايينهم لاتجلب لهم اي توفيق مهما كانت كثيرة و لاتعد ولاتحصى وانهم سيستمرون من خزي الى خزي وهذه ضربات الله واليوم اكيد قلوبهم محروقة ولهذا اني فرحان .والتعليق لكم ياشرفاء الارض في وصف هذا المقطع من الحوار .القصة الثانية :رن جرس الهاتف قبل كم شهر .....ــ احمد : الو سلام عليكم ..* صديق على الهاتف: بعد تبادل التحية والسلام ......... مبروك ابو شهاب ردت افرح قلبك بخبر يسوة مليون دولار وقلت اول واحد ابشره ابو شهاب ...ــ احمد : يا الله خيرانشاء الله يفرح قلبك والله محتاج فرحة لان الحال لايوحي ببصيص امل في فرحة ولو لثواني ؟؟* الصديق : قبل قليل خبر على التلفزيون انه تفجيرات في عمان والزرقاوي يتبناها ...والذين قاموا بالعملية قسم منهم عراقيين وبينهم امراة من الرمادي ..ــ احمد : وهل هذا خبر يفرح يابعد روحي هههههه وشلون .......* الصديق : شلون مو مفرح ابو شهاب هؤلاء بضاعتهم ردت اليهم وانشاء الله سيعرفون المر الذي يذيقوه لنا من قبل هؤلاء الكفرة الفاسقين احفاد يزيد حثالات الزرقاوي وهل نسيت فرحتهم بقتل شبابنا في الحلة وكيف فعلوا مع الخسيس رائد البنا , وثق انني اتمنى ان يكون كل يوم تفجير في عمان لكي يرى هؤلاء كم هو مر هذا الذي يصدروه لنا ويسموه مقاومة لعنة الله عليهم وعلى من علمهم هذا الفكر الساقط .ــ احمد : اعتقد انا معك انهم سعرفون معنى الألم الذي يعانيه شعبنا ولكن ثق يا اخي الحبيب هؤلاء سوف لن يبكونا بل سيبكون قتلاهم وسيحزنون لهم فقط اما شعبنا المظلوم فملائكة الله من ستبكيه وعيوننا الدامعة فقط والشرفاء.* الصديق : ولهذا انا ابارك لشعبي فقد جعل الله باسهم بينهم والفرحة ان تكون نارهم وقد احرقتهم وهذه الضربة هي التي ستودي بهذا القذر ومن يسانده من العربان الى سقروبايديهم وسترى يا احمد .اما تعليقي بعد زمن من تلك الحادثة فهوحقا ايها الاخ الحبيب صدق حدسك وجعل الله باسهم بينهم واذاقهم الله مر ما اذاقونا وسقط رمزهم الزرقاوي في الحضيض وها هم بين شاتم له وبين مادح , وها هم يتساقطون الواحد تلو الاخر وها هم مطبيلهم في عمان تكبل ايديهم ويساقون كالخراف الى حيث اماكن استحقاقها فلعنة الله على الظالمين .القصة الثالثة :التقيت بصديق في احدى الاماكن ...* الصديق: بعد التحية والسلام والاشواق.... ابو شهاب خوش فرحة اليوم فرحت ..ــ احمد : خير انشاء الله الله يفرح قلبك فرحنة وياك ...* الصديق: اليوم تم خطف اثنين من القنصلية المغربية من قبل الارهاب البعثي والتكفيري ...ــ احمد : واين الفرحة في هذا الخطف ؟؟* الصديق : الفرحة هي في ردة الفعل من قبل العرب تجاه هؤلاء وايضا ما صدر من قبل الهيئة المجرمة من بيان وهو فضيحة لهم لانهم لم يتكلموا بهذه القوة حينما كان المختطفون هم ابرياء العراق.. هذا الخطف سيجعلهم يذوقون ما اذاقوه لنا حثالاتهم وايضا هي ضربة من قبل الله لهؤلاء الذين يطبلون لهم لنرى هل سيسمون ذلك مقاومة وهل ستقول ذات صحفهم ماكانوا يقولوه عن هؤلاء حينما يكون المختطف عراقي يعمل في مخبز او ليحرس الناس من اللصوص والحثالات والقتلة من الشرطة وهم لم يتركوا احدا لم يخطفوه وخصوصا حينما يكون من الطائفة الشيعية, لا بل تابعت الاخبار هناك تنديد بالعملية من قبل العرب جميعا ولكن اينهم من شعبنا المخطوف كل يوم.ــ احمد: نعم صدقت ايها الاخ الحبيب ان الله هو من جعل باسهم بينهم وهذا الذي يحصل هو بتدبير ومكر خير الماكرين فهم الان في حال احلاه مر ان شتموا الخاطفين فقد شتموا تربيتهم واخلاقهم وماطبلوا له وان سكتوا عن ذلك فهم امام خزي كبير وعار امام الله و شعبهم وهذه هي الضربة الالاهية في ان يخزيهم الله بسوء اعمالهم وبايديهم وانا اشاركك الفرحة والسرور وحقا هي ضربات تستحق الفرحة .القصة الرابعة :كالعادة يرن الهاتف ... ارفعه فاجد احد الاحبة والاصدقاء وهم ماشاء الله كثر ..* الصديق : الو ابو شهاب شلونك شلون الاحوال والصحة ...ــ احمد : الحمد لله بخير ان كنت بخير .....* الصديق : بعد كلام وحوار طويل في امور خاصة وكانه كان قد نسي امرا كان يود ان يخبرني به لمعرفته باهتمامي بما يجري على وطني وخصوصا ما اقوم به من حرب طاحنة ضد فلول هؤلاء الحثالات العروبية من خلال الكتابة وفضح فضائحهم امام التاريخ وشعبي المقهور .... اردف قائلا والكلام للصديق ... اليوم خوش خبر سمعت وفرحت فرحة لاتوصف ..ــ احمد : خير شنو الخبر فرحني وياك ..* الصديق : سمعت انه الحرب مشتعلة بين حماس وفتح وهناك قتلى وجرحى بينهم ... وفوقها اسرائيل الله مسلطهه عليهم كل يوم تضربهم ...ــ احمد : ولكن اين الفرح في الخبر يامشاغب ..* الصديق : الفرح ان هؤلاء الذين يبكون لمقتل سفاح العراقيين وذباح شعبي لن ابكي ان يسلط الله عليهم اي بلاء من عنده ويذيقهم ما هو استحقاق بحقهم وهل انسى بكائهم على الساقط صدام ورفعهم لصوره وهو جلاد العراق وهل انسى تابين حماس والفلسطينين للمقبورين عدي وقصي وهل وهل وهل وهل انسى قتالهم مع صدام لشعب العراق في الانتفاظة .هؤلاء من يسمون ذباح الابرياء انه شهيد الامة فوالله انني أُقبل يد الصهيوني الذي يذبحهم واتمنى من الله ان يشافي شارون لكي يذبحهم واباركه بعدها وانعته شهيد الامة اذا مات او قـُـتل لكي ارى رد فعلهم تجاه ما نقول فان شتمونا فقد شتموا حالهم وخزيهم من قبل, وان صمتوا فهم الراكعون للحق رغم انوفهم والصاغرين والمعترفين بجرمهم.والفرحة الاخرى هو ماتعانيه هذه الحركة والعرب وحكامهم من استسلام واعتراف المرغم باسرائيل وهي محتلة لهم بينما نحن في العراق وقدعانينا من احتلال صدام وبعثه وفي فسحة من رحمة من الله نجد ان من رفع ودعم وساند صدام وقد زحف لكي يسقطه نتيجة العار الذي الحقه وهم بالانسانية وبالعراقي البرئ حينما صمتوا عليه بينما كان يذبح فينا ولكن ارادة الله اوصلت احوالهم الى هذا الحال الذي هم فيه من اعتراف بمحتل وخزي واذلال, وحينما نختار ان نرتب حالنا وان نتعامل مع الموقف بحكمة ودراية وحسب المعطيات الموجودة وبحنكة سياسية هي البديل الاوفر حظا للنجاح والانتقال الى حال افضل من السابق في ظل الاحتلال الصدامي البغيض , وحينما تعاملنا مع الموقف وفق خصوصية الحالة العراقية اتهمونا بالخونة وارسلوا الينا قطعانهم بعد ان حرروا فلسطين والبلاد العربية ولم يبقى سوى العراق ليحرروه من الامريكي والمحتل العراقي وهم حوالي 98% من هذا الشعب الطيب والذي اختار المقاومة السياسية والعقلانية لتحرير بلده وكان منهج تحريرهم للعراق من العراقيين وفق منهج الذبح بسكين طالما ذبحونا بها عبر السنيين الماضية .لهذا انا فرحت بما يجري عليهم وسافرح ان احترق العرب كلهم وكل من يسمي ذبحنا جهاد وهم عندي انجس البشر ولن اغفر لهم هذا الذي فعلوه ما دمت حيا .القصة الخامسة :كنا في اجتماع اخوي مع مجموعة من الاصدقاء , وكان التلفاز يذيع الاخبار ولم اكن منتبه لما يرد من اخبار لانشغالي في حديث جانبي .. وفجأة صرخ احد الاخوة .. الله واكبر.. التفتنا جميعا للخبر فاذا به يقول ان مجموعة ارهابية قامت بخطف السفير المصري أيهاب شريف واقتادته الى جهة مجهولة ....كانت الوجوه كلها فرحة رغم بشاعة العمل ووجه الفرحة هو اننا عانينا من ظلم ذوي القربى ومن كنا نظنهم اخوتنا في العروبة والاسلام وكنا نصرخ ولحد الان وما من مجيب لابل هناك سبق اصرار وترصد على ايذائنا والتنكيل بجراحاتنا ولكن مثل هذه الاحداث تضطرهم مرغمين الى شجبها واستنكارها والتذوق من مرها ولو انها كانت فردية في حصولها ولكنها كانت بمثابة الكشف لقناع الزيف العربي وكشف ازدواجية المعايير والتلاعب بالقيم وفق اهواء عنصرية وطائفية بغيضة .وهذا ماحدث مع بقية الاحداث الاخرى وكل عراقي يستمع او يرى حدثا او مصيبة ما تقع بهم ينتابه شعور غريب هو غير ماكان يشعر به سابقا لا بل كان في السابق هناك تسابق من قبل اي عراقي للتعبير عن المه وحزنه لما ينتباب اي عربي او مسلم من مصائب ويترجم ذلك الى فعل ملموس سواء على المستوى الشعبي او الفكري والسياسي..اترك لكم التعليق على تلك العينات من التبريكات .....هذه التبريكات وهي عينات قليلة فقط اصبحت اتلقى الكثير الكثيرمنها ولا اخفيكم سرا اذا ماقلت انني تلقيت الكثير منها وفي كل موقف يكون فيه العرب في حال من النكبة والدمار والآلام , وليس فقط من الاصدقاء والمقربين فقد كنت ارى تلك التغيرات في الخطاب العراقي وخصوصا بعد زوال الطاغية وبدئ القطعان العروبية والمتاسلمة بتصدير بضاعتهم الفاسدة والمفخخة والذباحين الى العراق , ومن خلال الكتابات المختلفة وخصوصا عقب مايقع على العرب من ويلات وتصرفات وحماقات من ربوهم وعلموهم معنى الحقد الانساني ومن درسوا ذلك في مدارس فقههم ومساجد ضرارهم .فقد قرات لبعض كتابنا الكرام بعيد تفجيرات شرم الشيخ في مصروغيرها هذه العناوين والتي اتذكربعضها فقط ..بضاعتكم ردت اليكم .....تحية للمقاومة المصرية ........لندعم المقاومة المصرية بالمال والسلاح .........والكثير من العناوين والمقالات التي تبرز كم هو العراقي يسخر من افعال هؤلاء وحقيقة الامر وانا كعراقي اعرف ان العراقي واقصد الشرفاء منهم فقط لايعنون مايقولون وانما هم يريدون القول لهذا العروبي والمتاسلم المزايد علينا بمزايداته الرخيصة ماذا لو قلنا لكم مثل ماتقولوه لنا وعنا وهل ستتحملون ذلك ام هي عقيرتكم من ستنعق بالويل والتكفير والثبور وعظائم الامور.الحالة هذه لم تكن منهجا تربينا عليه او مدرسة هي من لقنتنا معنى هذا الحقد , بل هي مستجدات طرات علينا نحن شعب العراق واصبحنا في حال من الذهول والشعور بالغيض والحنق والمقت لكل ظالم مهما كان مسماه عربيا او غيره مسلما او غيره .العراقي المظلوم اليوم يرى العجب العجاب والاشد مرارة انه يتلقى الضربات ممن كنا نظن انهم ذوي القربى واخوتنا في العروبة والدين وقبلها في الانسانية والكل يعلم ان الاشد مضاضة هو ظلم ذوي القربى فهذا ما قيل عنه انه اشد من ضرب الحسام المبرم .امة تذبحنا لاتنتظر من المذبوح ان يبعث لها الورود وقد وردت الكثير من الرسائل تتهنما بالحقد وكراهية العرب وانا اقول لهؤلاء وباسم كل عراقي شريف طاهر سني وشيعي وكردي مسيحي وصابئي وايزيدي تركماني وشبك وغيرهم اننا من يفتخر بعروبته وعقيدته واننا الاصل وانتم الطوارئ المارقين اليها سداد الحكم مروق السهم في غفلة من الفارس متجهين نحو مابين عينيه مصيبين منه ومنا مقتلا مسموما .ههذ الامة لا ولن نسمح لها بان تمنعنا من ان نصفها باقبح الصفات واقذرها وان نلعنها في الغدو والآصال وفي الليل والنهار فهذا اقل من استحقاقها الحقيقي لان فعلها مخزي وان حركتها قد جعلت الدنيا والشجر والحجر يضج بالبكاء والاحتقار وويل لكم من قادم الايام ومن لعنة الاطفال المذبوحة وصرخات الامهات المفجوعة بفلذات قلوبها والمكلومة برياحين القلوب .نعم سنفرح لمآتمكم وسنشمت بكم وسندعوا الله ان يذيقكم مر العذاب في الاخرة بعد خزي الدنيا وهو خزي فوق الخزي الذي انتم فيه وستسر قلوبنا لعدل الله المنزل ونحن المطمأنون بان الآتي هو فرح وسرور وان من فجعتمونا بهم يعزينا فيهم انهم الان بين يدي الله قد مضوا شهداء احرار, وانتم العبيد المناكيد وهذا هو الفرح والسرورالعظيم وستنجلي الكربة وستعلوا الرايات وسوف لن يبقى سوى الذكرى العطرة لمن عطرهم الله بعطر النصروالشهادة وان قطعت من اعناقهم الاوداج ورؤوسهم الطاهرة فلهم في سادة الشهادة وسيد شباب اهل الجنة حسين الاباء العبرة والدرس ذلك الحسين عليه السلام من قطعت ايدي اجدادكم راسه ورفعته فوق رمح الخسة من رمضاء كربلاء الى بلاطات الامير في شام معاوية ويزيد الشام , شام الجامع الاموي وهو شاخص الى اليوم تفخرون به *وتقفزون فيه مجتمعين قفزات القردة بلحاكم المقملة ودشاديشكم القصيرة ووجوهكم الكالحة والتي ينفر من رؤيتها الشيطان حتى انه اخذ يذهب الى مضجعه فرحا مسرورا ان هناك من شياطين الانس من تنجز مايصعب عليه انجازه من اغواء ذوي الادمغة النخرة احفاد بنت اكلة الاكباد .ــــــــــــ* رايت في احدى زياراتي الى الجامع الاموي مجموعة كبيرة من هؤلاء وهم يرتدون رداء ابيض قصير وفوق الراس غطاء يشبه غطاء راس اليهود وهم يقفزون بطريقة معينة وهم في اماكنهم ويرددون كلمات لم افهم منها شئ وجينما حاولت تصويرهم بالكامرة انبرى احدهم لمنعي بقوة ولكني افلت منه وخرجت وبقيت تلك الصورة عالقة في ذهني تثير الاشمأزاز وهؤلاء وفكرهم هم من يصدر لنا الخنازير المفخخة باسم الجهاد .احمد مهدي الياسري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك