المقالات

اطردوا جيش ترامب..الحشد جيش وحدة العراق

1257 2020-09-27

  د. حسين فلامرز||   يعتبر الجيش سورا للوطن وحاميه ولايدخر جهدا او نفسا الا وفداها للوطن وامن المواطنين! وقد اثبت وبالادلة الدامغة أن الحشد الشعبي هو سور الوطن وحامي الحمى وديدنه صون الرسالة في لمح البصر، تشكل في لحظة غفلة الشيطان الذي انقلب عليه سحره. نعم تشكل الحشد ودمر كل مخططاتهم! بل عاشوا في ذعر منه وكان لايمكن أن يهدا الا بالقضاء على الجيوب الارهابية التي للاسف كان اغلبيتهم من ابناء ويتقاضون الرواتب والاموال ويذبحون ابناءنا دون ان يرف جفنهم. حفظكم الله حشدنا الشعبية! جعلتم من المخططات اللنريكية في خبر كان! وارتعب الخليج واهله عندما تحت ايديكم مالهم وابنائهم وبداوا يتنفسون الصعداء عندما وجدوا بعض الخونة بالداخل ويهادنوهم من اجل حفنة من الدولارات. الحشد الشعبي كان ولايزال السور الشامخ وحامي الارض والعرض ويستحق دون جدال ان يكون و يسمى جيش وحدة العراق اداءه مهامه قتاله يكون فقط من أجل وحدة العراق التي يجب ان لايساوم عليها. نعم جيشا يمثل العراق كله دون استثناء يتحرك مع اي نسمة هواء تخدش حدود العراق! دون انتظار اشارة الزعيم ينقض على جيش الاتراك ويمسحون بهم الارض ليدرك اردوغان ان الذي هزم داعشي تركيا التي مروا من خلالها ووصلوا الينا، هم انفسهم الذين تمت تصفيتهم بسواعد الابطال دون رجعة. الحشد جيش العراق الموحد مظلة عظيمة يحتمي بها الفرسان والشجعان وهو الان يطهر كل تراب العراق مما تبقى من فلول واذناب الامريكان. حمى الله العراق وشعبةالعراق.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك