المقالات

ماذا لو حكم الشيعة في العراق هل تقوم القيامة ويأتي يوم الحساب؟

4718 16:14:00 2006-03-23

الى متى تكذبون وقد آلف الكفار صور متحركة واراجيز مضحكة يتعدون بها على شخص الرسول الكريم صلى الله عليه واله وكلها جائت بفعل تدليس وكذب البخاري وابو هريرة ومعاوية وعمرو ابن العاص وخالد ابن الوليد الذين ملئى الخافقين احاديت مكذوبة وملفقة على اعظم شخصية عرفتها البشرية. ( بقلم : عدنان الكوفي )

ترادف الاحداث وتراكض القوم على الغنائم اشبه بتراكض العجائز على طبيب العيون كي يرجعن الى ابصارهن الكحلة بعد الرمد ,, اما القوم في العراق فيتسابقون على آكل العراق من القفا حتى لاتقوم له قائمة اي حركة وليست قائمة علاوي رئيس وزراء العراق سابقاً ,, هكذا هو مجرى الامور التي اخذت تتعاقب على بلادنا والذي تشكلت فيه حركات وقوميات واحزاب فاقت بعددها عدد الدول الغربية وليست احزابها وهي تعد على عدد اصابع القدم ان لم نقل اليد,, وانه لمحزن لنا حقاً ان نرى الاحزاب وقادتها ان لم تكن كلها فهو الاغلب الاعم انهم يترزقون على تلك المسميات بالاحزاب الديمقراطية .

فبعد سقوط الصنم وقبل اكثر من ثلاث سنوات اخذ القوم يتهافتون على السياسة كتهافت الفقراء على كيس الطحين ايام قادسية الجرذان من ابناء العوجة والخليج العربي,,, وهذا الاندفاع شكلة بادرة خطيرة جد في مجتمع مثل العراق الذي كان فيه الحزب الاوحد لاشريك له وبين ليلة وضحاها انفكت عقدة السياسيون والدجالون والمنافقون والقوميون في العراق حتى وجدت بعض الاحزاب شعارها واسماها يستخدمه اكثر من كيان وانه لاتوجد اسماء كافية لتسمي بها الكوادر الجديدة وقد ترى الحزب الفلاني اليوم بهذا الاسم ويتبدل بعد اربع وعشرين ساعة لآن السادة المساكين لايعلمون ان عنوان حزبهم قد استخدمته مجاميع اخر في اماكن متفرقة من انحاء الدولة وليس هناك مصطلح البحث العملي والنظري عن اسماء الشركات او المؤسسات في العراق كما هو الحال في بلاد الغرب والذين يفتقرون الى التربية السياسية ولايصمد لديهم كيان او حزب جديد لاانها سرعان ما تضمحل لكلفتها الباهضة .

وليس كما يدور في العراق بحيث وصل الامر ان نرى حزب البعث الصدامي بلباس اخر وهو لباس الاسلام الاموي وان كان قائده طارق الهاشمي لايختلف عن صدام قيد انملة بل ان الاول يسير بخطا سيده القابع في مترين عرضا ومترين طولا وكما قال البحتري المرتزق عن المتوكل العباسي حينما سقطت شفتاة في كؤوس الخمر وبسيف ولده المنتصر قال { هكذا فلتكن منايا الكرام بين كأس ومزمر ومدام }؟ ومن قبل قال فيه شعراً تشيب له ملائكة السماء ان كان لديها شعر قال{ يجدون رؤيتك من انعم الله التي لاتجحدوا } ذاك كان قول مرتزق يعتاش على شعره.

ولدينا اكثر من شاعر وكاتب يتاجر في ادبه وشرف مهنته بائعا لعرق جبينه بنوط من التنك او الصفيح واولهم شفيق الكمالي الذي لم يشفع له تزلفه وتملقه وكفره من صدام والذي الهه في احد الابيات وقد انطبق القول على ابن العوجة كذلك هكذا فلتكن منايا الجرذية بين حفرة وبالوعة وقضبان ,,,.ولنعد الى هذه الحركات التي تضرب بعضها البعض ومن الطبيعي ان يكون كذلك لأن الدولة العراقية مخترقة طولا وعرضاً شمالا وجنوبا حتى اصبحت الزانية مجاهدة فيها واللوطي امام جماعة على سبيل المثال ابو تبارك شيخ طلال المجاهد الوطي ابو تبارك وقاطع الرؤوس امير الجماعة كما هو حال خالد ابن الوليد الذي قطع رؤوس صحابة رسول الله صلى الله عليه واله لاانهم امتنعوا ان يبايعوا ابوبكر لا لشيء وقد بايع الصحابي الجليا مالك ابن النويرة علي عليه السلام في محضر المصطفى الكريم {ص} في بيعة غدير خم كما بايعه العربان من المرتجفة قلوبهم حتى نكثوا وقاسطوا ومرقوا من الدين بفعلتهم هذه .

ولانستغرب ان يبكي الحرامي على ممتلاكات الوطن الذي سرقه من الرأس الى القدم ولم يبقى فيه الا اللهم بعض الخردة المتناثرة بين الوزارات والتي لصعوبة جمعها فقد استغنى السيد رئيس الوزراء السابق اياد علاوي ووزرائه عن تصديرها الى الخارج بحجة تخدم المصلحة الوطنية ومحاربة العدو الفارسي كما يقول الحرامي حازم الشعلان حينما يوجه له سوال اين اختفى البعير وعليه اكثر من مليار دولار؟ الجواب آكله السنجار كما آكل من قبل آواني الصفر والفافون وبعد هذا يتهمك بالعمالة الى ايران .

والله مصيبة حلت علينا الكل ينادي بنزاهته حتى حارث الضاري الذي اصبح بقدرة الجزيرة واموال الخليج سياسي من النوع المعتق بشلته وبساطه السحري وكأنه القيم الوحيد على العراق .

فقبل ايام كان في مضارب النهيان مع بعض الحمالين لحقائبه المحشوة بدولارات الزكاة وبعض المطيبات من التي ان تي و هذه ليست رشوة بل فرض عيني على كل وهابي سني متعصب ان يدفع دولار كي يقتل شيعي كما فعل اليهود بفلسطين ايام تآسيس الكيان الصهيوني وامام الخنوع المذل من الحكومات القومجية الناصرية السرسرية.و حينما يكون الصراع مع الشيعة يتوحد الاسلامي والعلماني والطائفي والزاني ومن ورائهم بنات الليل وبنات اوى وهلم جرى.

لقتل اكبر عدد من الروافض الشيعة وان كلفهم ذلك جميع الاقزام والحيوانات النباتية او من آكلة اللحوم والتي ترتع كما ترتع الانعام والخنازير تحت منابر القرضاوي والسديس والشريم والصريم والمنيع والزنداني القرد اليمني بعدما كان يلبس كما يلبس ابو الاصبع وعثمان الخميس وابو المنتصر البلوشي المآبون وكذلك ابن لادن الماعز الجبلي وتيسه الاخر الظواهري فكل هذا الجمع الفاسق والخارج عن ملة الدين اجتمع على نحر الشيعة قبل وصلوهم الى سدة الحكم بشتى الطرق و منها القومية .

والتي غنا بها القوم بطور صالح المطلك و نهيق حماره الوطني ,,, والشي الاخر الذي نادى به سفيه القوم وشيخ الطائفة وكبير علمائهم .

مظلومية السنة وتهميشهم و التي تضحك حتى المذبوح في قبره ويقهقه لها حتى الاخرس ويون لها الاعمى حينما يسمع عدنان الدليمي يكذب على الله وملائكته وعبيده وانعامه من الوهابيين القذريين بهذه المقولة دون ان يخجل على نفسه ويرى نفسه ولو لبعض لحظات في المرآة لان خطا القبر ماهي الا بغتة تاخذه يوم لاينفع عليان ولاخلف ولاكشيدة الا من اتى الله بقلب سليم .

الى متى تكذبون وقد آلف الكفار صور متحركة واراجيز مضحكة يتعدون بها على شخص الرسول الكريم صلى الله عليه واله وكلها جائت بفعل تدليس وكذب البخاري وابو هريرة ومعاوية وعمرو ابن العاص وخالد ابن الوليد الذين ملئى الخافقين احاديت مكذوبة وملفقة على اعظم شخصية عرفتها البشرية.

ولم تنتصفوا له بعد فأين انت ياعدنان الدليمي ويا حارث الضاري وياضافر العاني وخلف العليان ويا هيئة الخطف والتفخيخ اين انتم هل قرأتم تلك الكتب ام احيطت بهالة الصحابة من دخلها فقد نجى من المسألة وفيتو وحدة الجماعة التي هدمت الكعبة المشرفة على عهد يزيد ابن معاوية وامام حارث الضاري الارهابي الكبير الذي يخشاه القوم وترتعش من ذكره الشرطة خوفا من انتقام كلابه النائمون في وحل الهزيمة الامريكية التي البستهم العبائة النسائي وجردتهم نساء العم سام من سراوليهم مذعورين من نزول العقاب الدنوي على رؤوسهم العفنة وعلى حين غرة,, فمن قبل صدقوا الصحاف واعلامه المنافق بالنصر والكرمة التي صانها صدام من بلوعته النتنة ومن اول صرخة للجندي الامريكي خرج الجرذي من حفرته القذرة وهو يتوسل لاتقتلني فانا صدام متواضع لذلك البسطال الامريكي واضعا اياه على خده الايسر كي لايقتله كما يقتل العقرب بالنعال

وبين جر وعر وتشتت المعارضة وضعف القاضي رزكار في المحكمة و نباح حارث الضاري وكلابه المسعورة وحيواناته المفخخة عادت حليمة الى عادتها القديمة لتصك مسامعنا عن البطولات والنصر المزرز وتحرير فلسطين

وكل هذا لايكون الا ان يراق الدم الشيعي في اي مكان شأت ان تسميه فهولاء قرابين لنار الطائفية ولابد ومن القضاء على الشيعة كي يفرح القوم بنصر ابن مرجانة من جديد .

ففالكل يخشى ان وصل الامر الى الشيعة على سلطانهم فهذا يسمي هلالا وهو يجمع الشركات في بلاده ويجيش الحركات الاقتصادية في اغواره باسم العراق وتذهب حتى الصدقات الغربية والشرقية ي كيسه قبل ان تصل الى حكومتة العراق التي انكسرت هيبتها ومات عنفوانها وذبل شبابها وترتعد فرائصها حتى من القزم ابن القزم ملك الاقزام عبد الله القزم الذي اصبح المدافع عن الارهاب السني وعلى طول جبهاته في قتل اخيه الشيعي لا لذنب سوى الملك وقبل يوم قد انتصر الضاري من الحسين ابن علي عليهما السلام في معركة اشبه بكربلاء حينما غدر وقتل الجمع الغفير من زوار ابي عبد الله عليه السلام لينتصر بفعلته الشنعاء ليزيد ابن معاوية اللقيط ابن اللقيط وليس الامر الى هنا ويقف فقد ذهب هذا الوحش الضاري على اهله ليجمع الخاوات بشقاواته وهو يطوف في دولة الشرك والحاد كما سماها القوم من قبل ليأخذ من هولاء التأيد والنصر بالجور ويثير في نفس الوقت الازمة الايرانية في المنطقة لعل روسيا تصغي الى كلام هذا الطائفي وهو يعده باموال الخليج المتدفقة على عاهرات روسيا واوربا الشرقية باسم العمالة الاجنبية الموجودة في مضارب العربان بعدما سأموا من اللحم الاسيوي الرخيص.

فهل ياترى تجلب زيارة الضاري بعض اصحاب المافيا من دول الاتحاد السوفيتي القديم ام يطرد كاكلب ويضرب بالنعال لدخوله السياسة من باب افعل على وزن اقتل ؟ هل تتغير سياسةالعربان امام هذا الزحف الجماهيري المليوني الذي تشرف بزيارة سيد شباب اهل الجنة ام هذه من علامات يوم القيامة الذي يخشاه الجميع نعم هي قيامتة الول العربية لانهم انكشفوا على فضائيات العالم وبانت ذيولهم من وراى العبائات الملكية لقد ضهر الحسين من جديد فاما نموت جميعا او يموت الحسين عليه السلام في ذكراه .

انها الخطوط الحمراء التي يتفانى القوم في الدفاع عنها فليرجع الحسين باصحابه واهله من حيث اتى ولنحارب من نادى باسمه ونقتلع من ابتذر بذرة الحرية في العراق والانتخابات الدستورية فلا بد من محاربتها ولنسمي الاستحقاق الوطني بدل الانتخابي ولنوزع نصف المقاعد على التكنوقرط من امثال ايهم السامرائي بدل الصفوين الشيعة .

اول علامات قيامتة آل سعود هم وصول عباد القبور الى الخلافة او الحكم الشيعي في العراق لآن ذلك يهدد كراسي اهل الكروش من امثال الفقمة الناطقة حاكم قطر العاق لوالده خليفة الذي عق والده من قبل وبقية المعوقيين والعاقيين في المملكة الاموية الوهابية السعودية ودولة آل نهيان التقدمية فكل لديه نفير عام ضد حكومتة الجعفري وقد تحزب ابوسفيان وبنو قينقاع وبنو النضير وبنوا,,,,,, على ذبح هذا المسكين بحجة الوحدة الوطنية وكأنها لاتقوم الا بابعاد هذا الثائر ضد مصالحهم الا ان وصل بنا الامر ان علاوي والاربعين حرامي من حاشيته اصبح ينظر لمستقبل العراق داعيا الى تشكيل حكومة ازمة لا ادري اين هي الازمة هناك قائمة فائزة لا اكثر وانت يا علاوي وغيرك من الذين خسروا الانتخابات يندبون حضهم العاثر ليل نهار كما فعلت هند لقتلاه في بدر الكبرى ولو كان لديك شرف وغيرة مثقال واحد لما جمعت الحرامية في ليلة غاب عن اهلها القمر لتكيد لهولاء البسطاء من اهلك وابناء جلدتك منتقما لكرشك الكبير بعدما انهالوا عليه ضربا بالنعل وفي الحقيقة هذا هو تقدير البعثيين امثالك والمرتزق الذن ساروا بخطاك ظناً منهم سوف تلقي عليهم عرش العراق وتكون ملكهم وهذا ما لايسكت عليه القاصي والداني.

ولو كان الكل فائزون كما تسمي فضائيات العربان فلماذا ذهبنا الى الانتخابات والتي اعتبرها في يوم من الايام عدنان الدليمي وقومه كفر والحاد لان الاغلبية فيها للشيعة وبدات الات والعزى ومنى تتحكم فينا باسم اهل السنة والجماعة الا ان انتهى بنا الا مر ان نستقبل المشردين من المساكين الشيعة الايتام والذي آبادوهم جماعة حارث الضاري في مرآى ومسمع من سفلة الشيعة ومن لاحسي القصاع السنية من الخالصي والبغدادي وغلمانهم .

قبل وصول الرمق الاخير من الاطفال ومع كل هذا يرسل سفلة اهل السنة من الارهابين المفخخين ليبيدوا اكبرعدد ممكن كي يتسنى لهم الامر ويرجعوا جلاد العراق الى كرسيه وينصبوا الصنم الذي انطقه ابو تحسين بضربات النعال مرة ثانية ونحن متشرذمين على انفسنا لاندري هل يبقى السيد القائد ادام الله عزه مع الشيعة ام سوف ينخدع بدموع خلف العليان ومن ورائه ضافر الماكر وبعد ذلك فليتجهز الشيعي المسلم للقاء حتفه وان كان بنعال مفخخ في كيشوانية مفخخة وفي نهاية المطاف لا حرية ولا اتلاف

وانا لله وانا اليه راجعون

عدنان الكوفي / كندا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك