د. حسين فلامرز ||
تناغم كبير بين سياسي الارهاب و مجرمي الارهاب. اطلقها الارهابي بن الارهابي البعثي ابن البعثي بين ابناء عمومته الانجاس رعاة الارهاب وهو يتهم العراق وشعبه ومقاتليه بشتى انواع التهم. فبدلا من طرده من البرلمان و تقديم اعتذار من قبل الكتلة التي يمثلها' بدات المتاجرة من قبل بعض المتشيعين الذين لم يبقوا امرا الا وتاجروا فيه.
هذا اللعين الذي يفخر به اهله ويفخر بهم هو من اطلق اشارة التفجيرات حتى جاءت الردود بافعال الارهاب في وسط بغداد لسفك مزيد من الدماء.
فضحكم الله جملة وتفصيلا ايها الكتل الشيعية المتملقة والانبطاحية بامتياز. ها انتم اليوم تراهنون على سحق امتكم امة المبادىء و امة الحسين التي لن تذوب ولن تنتهي.
لاارهابكم و لا تهديداتكم ولا رعونتهم ستخيفنا.
ايها الكتل الشيعية المتخاذلة في زمن حكومة ستكمل مابداه الهدام تودون الانصهار بين الكتل الارهابية التي باعت الوطن ووضعت يدها بيد ارهابيي حكام السعودية وكل الانجاس الذين معها من حلفاء و من اتباع وتودون التقارب العربي فليكن على ان لايكون على حساب مبادىء هذه الامة العراقية التي لن تهدا ولن تموت. اعلموا ياعبيد الدولار ان هيمنتكم لن تدوم ولن تهنأوا بها وان تجارتكم بمستقبل العراق لن تنجح. لأنكم تأتمنون من لايؤتمن و دخلتهم خيمهم، فان لم يذبحوكم فسيذبحوا اولادكم! اعلموا انكم لم تقراوا التاريخ جيدا حتى تعلموا
لا معاوية مات ولا يزيد هلك.
واعلموا ان العاقبة للمتقين.
https://telegram.me/buratha