احترام المُشرّف ||
ما بني على باطل فهوا باطل، وهذا بالظبط هوا حال مملكة الرمال التى منذ أن تأسست في العام المشؤم(1932م) وهي منبع لشرور ومهد للفتن، إنها المملكةالتي تسعى جاهدة في نشر الباطل الذي تلبسه بلباس الحق والتقوى المزيف،
مملكة عم فسادها في كل بلدان المسلمين، مملكة تعاقب علىحكمها قطيع من الملوك لافرق بينهم وبين البعران التى ماكانوا إلارعاةلها،
إلابالصورةالآدمية أماالعقلية فهىمتساوية،
مملكة تسمى الأشياء بغير مسمياتها
حزب الله أرهابي. وإسرائيل صديقة! اليمن مجوسية. وأمريكاء مؤمنة، وهكذا في كل تصنيفاتها تسمى الأشياء بغير مسمياتها،
مملكة لديها من الأموال الكثير الكثير وليس لديها من الحكمة إلا ما يكون من الصفر إذا وضع في جهة الشمال،
مملكة زاد طغيانها وبغيها على المسلمين وهي ترتدي قميص عثمان وتقول بأنها تحمى الإسلام ومقدسات المسلمين، وهى من تشوه صورة الإسلام وتجعله دين القتل والتشدد وعدم التعايش مع الآخر
قالت الإسلام في خطر من جهة اليمن لابد من حماية الإسلام من البلد الذي شهد ڵـهٍ رسول الإسلام بالإيمان،
وأعلنت المملكة الرعناء بعاصفة الحزم والعزم لحماية الإسلام
أي عقول يملكون وعن أي حزم يتحدثون ولكنها سنة الله في الأرض إذا أراد الله أهلاك قوما أمر أهلهافافسدوا فيها، وبني سعود قد كثر فسادهم وظلمهم وقد أذن الله بنهايتهم وزوال عرشهم،
وهاهم اليمنيون
بحمد الله وقوته كالطير الأبابيل يرسلهم الله عليهم ليرموهم بحجارة من سجيل، في كل يوم أنتصار عليهم
مرة في حدودهم ومرة في عقر ديارهم، ومرات هنا على مرتزقتهم،
ولم يكن لهم من حيلة إلا الطائرات التى تحلق في سماء اليمن لتنتهك سيادتة
وبحمد الله بدأت دفاعاتنا الجوية بحماية سماء اليمن من كل متغطرس أخذته العزة بالأثم وتم تحييدهم عن سمائنا وأقصائهم من أجوائنا، ومازال مسلسلنا معهم تتابع فصوله حتى نأتي على الحلقات الأخيرة،
وننزلهم راغمين من على عروشهم
ونطهر أرض الحرميين منهم
ليكن العالم على يقين بأن اليمني الفقير المحاصر الذي أجمع العالم على قتله واستباحة أرضه
والذي يستمد قوته من القوي العزيز هو اليمني الذي كما ضربهم في عمق ديارهم مثلما ضربوه
وضرب مطاراتهم وجعلها تخرج عن الخدمة كما ضربو مطاره. وحاصروه
وكما أخترق أجوائهم بالطيران المسير الذي لم يستطيع العدو أن يمنعه من التحليق في أجوائه وأصابة أهدافه بدقة،
هو الًيَوُمًِ يسقط طائراتهم، أيضا هو اليمني الذي يعدكم غدا بأسقاط عروشهم
وعلى الباغي تدور الدوائر