المقالات

تهنئه للسيد رئيس مجلس النواب الدكتور المشهداني لنجاته من محاولة الأغتيال

1851 02:53:00 2006-11-23

( بقلم : احمد الشمري )

تناقلت وسائل الأعلام خبر نجاة السيد رئيس مجلس النواب العراقي المنتخب الدكتور محمود المشهداني من محاولة أغتيال فاشله من تنفيذ ممثلي المقاومه اللقيطه لفلول البعثيين والتكفيريين في مجلس النواب العراقي ومن أعضاء قائمة التوافق البعثيه ,كما كان متوقع ,فقد فقد ممثلي فلول البعثيين صوابهم بسبب مواقف الدكتور المشهداني الأخيره الوطنيه والشريفه وعندما وبخ رئيس مجلس النواب  عبد الكريم السامرائي في جلسات مجلس النواب في بداية هذا الشهر ,

الدكتور المشهداني أعلن وعبر وسائل الأعلام أن حثالات قائمة عدنان الدليمي يمثلون البعثيين والتكفيريين ,وبلا شك أن تصريحات رئيس مجلس النواب وقعت كالصاعقه على رؤس هؤلاء المجرمين ,لذلك أدخل هؤلاء القتله ثلاثة عبوات ناسفه للمنطقه الخضراء ووضعوها بسيارة الدكتور محمود المشهداني لكن كانت أرادة الله سبحانه وتعالى هي الأقوى وتم أكتشاف تلك العبوات من قبل حماية رئيس مجلس النواب ,نتقدم بتهانينا للسيد رئيس مجلس النواب المحترم سائلين الله سبحانه وتعالى أن يحفظه من مكر وأجرام أنصار عدنان الدليمي

وأطالب رئيس مجلس النواب وقائمة الأئتلاف وقائمة التحالف الكوردستاني بضرورة أصدار قانون يتم بموجبه أعادة الأنتخابات في محافظة الأنبار بعد سيطرة مجلس انقاذ عشائر الأنبار على محافظة الأنبار حتى يتم أنتخاب أعضاء من مجلس أنقاذ عشائر الأنبار بدل أعضاء فلول البعثيين والتكفيريين من قائمة عدنان الدليمي  ومسؤل عقارات سجوده صالح المطلك

,سبق إلى المجرم سلام الزوبعي أن أدخل للمنطقه الخضراء سياره مفخخه والشرطه العراقيه أكتشفت هذه السياره المفخخه ,وأقول إلى الدكتور محمود المشهداني سبق لحارث الضاري وعدنان الدليمي أن أمروا مجريمهم بأغتيال الصحفيه أطوار بهجت لا لذنب أقترفته سوى أنها مدحت السيد علي السيستاني المرجع الأعلى لشيعة العراق والعالم ,وكلام الشهيده  أطوار بهجت لايروق للمجرم حارث الشر ولذلك تم أغتيالها بل ومهاجمة نعش تشيعها من بيت حارث الشر في أبو غريب وتم نقل تلك الحادثه في الصوره والصوت عبر قناة العربيه الفضائيه .الجنرال أحمد الشمري محلل سياسي وخبير متخصص بشؤن الأرهاب بعثوهابي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابراهيم الواسطي
2006-11-23
اشكر اخي الكاتب احمد الشمري لاجابته علي سوالي حول دور محور الشر الضاري - الدليمي في اغتيال ابنتنا الصحفيه اطوار بهجت ولايسعني سوي ان ابتهل الي الله تبارك وتعالي ان يسكن ابتنا الغاليه في فسيح جناته ويلهم والدتها المظلومه واختها البريئه الصبر الجميل والاجر الجزيل وارجو منك يا اخي المزيد من تعريه العملاء للاجانب الذين يقتلون الابرياء العزل لا لذنب سوي انهم يحبون الاسلام ونبيه العظيم (ص) واهل بيته الطاهرين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا واتمني له تمام الصحه والعافيه ليدافع عن الاسلام.
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك