المقالات

تحيه للشيخ جلال الدين الصغير ,وليخسأ الأرهابييون

1771 01:52:00 2006-11-27

( بقلم : احمد الشمري )

بلا شك كل عراقي شريف وبالأخص من السياسيين الناطقين بالحق والغير منبطحين والمطأطئين الرؤس والجبناء يتعرض هؤلاء السياسيين الشرفاء إلى حملات أعلاميه وتشويهيه من قبل الأجنحه السياسيه للمقاومه اللقيطه والطائفيه ,

وقد تعرض شيخنا المناضل سماحة الأخ  جلال الدين الصغير حفظه الله إلى حملات أعلاميه ظالمه من قبل الأجنحه السياسيه للمقاومه اللقيطه ,وقد تعرض شيخنا المناضل جلال الدين الصغير إلى أكثر من عشرعمليات أغتيال في تفجير سيارات مفخخه وتفجير أحزمه ناسفه وقصف في قنابل الهاونات ,وبعد كل  حمله أعلاميه يقوم بها عدنان سدارة والنتن سعد البزاز ساعي عدي الكسيح يتعرض سماحة الشيخ لمحاولة أغتيال وسقط أكثر من 100 شهيد من المصلين الشيعه في جامع براثا نتيجة تحريض عدنان سدارة وسعد البزاز ساعي عدي الكسيح .

قبل عدة أيام  شن عدنان الخرف هجوم غير مهذب ومؤدب ضد سماحة الشيخ جلال الدين الصغير والرفيق عدنان الخرف أصابه جنون البقر من طلب سماحة الشيخ جلال الدين الصغير بمجلس النواب من وزير الدفاع بضرورة نشر قوات من الجيش في حي الجامعه لأيقاف مسلسل أغتيال أبناء شيعة العراق وتهجيرهم من أبناء حي الجامعه 

أنا شخصياً وضعت في حساباتي أن يرسل عدنان الخرف بعض ضيوفهم من البهائم المفخخه من أنصار الزرقاوي النافق لكي يهاجموا مسجد براثا ,والحمد لله مرت صلاة الجمعه الأخيره بسلام ,لكن اليوم موقع أرهابي تابع لعدنان الخرف أسمه موقع حنين أعلن في خبر عاجل خبر أغتيال الشيخ جلال الدين الصغير وقد أحتفل الأرهابيين بهذا الخبر ,لكن وبفضل الله سبحانه  وتعالى تبين أن الخبر عاري من الصحه ,وعبر موقعصوت العراق أطالب وزارة الداخليه العراقيه والسيد رئيس الوزراء بضرورة تخصيص سريه خاصه لحمايةالشيخ جلال الدين الصغير ومن عناصر كفوئه ومدربه ,

وعلى سماحة الشيخ جلال الدين الصغير  أن يدعوا أبنائه وأحبائه في ضرورة اليقظه  والحذر والأنتباه لمخططات أنصار عدنان الخرف والتي باتت تستهدف سماحة الشيخ جلال الدين الصغير ,وأحمل المجرم عدنان الخرف المسؤليه عن أي عمل أرهابي  يستهدف سماحة الشيخ جلال الدين الصغير أو المصلين من المؤمنين في جامع براثا المقدستحيه للشيخ جلال الدين الصغير ولكل الوطنيين الشجعان والخزي والعار لجرذ العوجه ولمقاومته الساقطه .الجنرال أحمد الشمري محلل سياسي وخبير متخصص بشؤن الأرهاب بعثوهابي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
دبي
2006-11-28
أطال الله في عمر شيخنا الحبيب. وربي يحفظه من كل شر وهابي وسوء بعثي. عاشت ايدك يا جنرال
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك