المقالات

هل يقرأ الامريكيون ما يكتبه غلمان ال سعود والوهابية ؟!

2325 03:58:00 2006-12-19

( بقلم : اسعد راشد )

ليس خافيا على أحد ان النظام السياسي الوهابي في الجزيرة العربية يتجه يوما بعد يوم نحو الانزلاق في حرب طائفية وفي وحل المستنقع القاعدي السلفي البعثي في العراق متوهما او اوهم العالم بان "السنٌة يتعرضون للابادة"!! وبهذه الذريعة يسمح لنفسه خرق كل خطوط الحمراء واسقاط كل المحرمات 

والعودة بالمنطقة الى ما قبل احداث 11 سبتمبر الارهابية التي نفذها مواطنون اغلبهم من المملكة السعودية وتخرجوا من مدارسها الاصولية المتطرفة ‘ ومن هذا المنظور يدفع اليوم ال سعود غلمانه ومتطرفيه ومشايخ الارهاب وامراء الحروب الطائفية للتصدي لما هم يعتبرونه "الخطر الشيعي"! والتسويق لحرب هي في الاساس ظاهرها مذهبي الا ان باطنها سياسي طائفي يهدف تعزيز النفوذ السعودي ودوره الذي افل مع صعود النجم الديمقراطي الذي يقوده النظام الجديد في العراق بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ‘ فقد انتهى عهد سعودة ووهبنة العالم والممنطقة بزوال الامارة الظلامية الطالبانية في افغانستان وسقوط البعث العنصري الطائفي في العراق الا ان النظام الديني الوهابي في الجزيرة العربية يسعى بمختلف الاساليب والوسائل لارجاع عقارب الساعة الى الوراء من خلال نشر الخطاب المهترئ والفاسد المتطرف والتحريض عليه عبر التحشيد الاعلامي والسياسي وعبر دفع المجاميع المتورطة حتى النخاع في اعمال الارهاب والفتن والعنف الطائفي للاشهار بمعتقداتهم وافكارهم المتطرفة القائمة على الكراهية للبشرية وبرعاية سعودية حكومية واضحة لايمكن تجاهلها .

السعوديون يجدون انفسهم "مضطرين" للدخول في المستنقع المحادي لحدودهم كما يشاع وكما يبشر به الاعلام الموالي لهم ودعاة الطائفية ومشايخ تخرجوا من ذات المدارس التي تخرج منها منفذي "غزوة منهاتن" ‘ ولكي يحققوا هذا الامر فانهم قاموا بايجاد مقدمات لهذا التدخل كتلك التي اوهم بها انفسهم الجمع المنتحر في احداث 11 سبتمبر عندما اوهمهم زعماءهم القابعين في كهوف ترابورا ومشايخ الافتاء في السعودية بان "فتح امريكا" سوف يتحقق على ايديهم من خلال "الغزوة المباركة" التي قام بها ذلك الجمع المضلل والمتشبع بروح الكراهية والارهاب والحقد على البشر لكون انهم فقط نصارى او يهود او شيعة او ما اشبه ‘ واليوم فان تلك المقدمات يدأت معالمها تتضح اكثر فاكثر من خلال ما يصرح به رموز ومشايخ الارهاب ودعاة الحرب الطائفية المدعومين بقوة من قبل اركان الحكم في السعودية ينشرون مفاهيم ما قبل 11 سبتمبر ويتوسلون بخطاب الكراهية والحقد والارهاب ضد البهود والامريكان والشيعة وهو خطاب تعود على تسويقه المشعوذون من مشايخ القتل والمحتمين برداء "خادم الحرمين الشريفين" الرداء المصاب بلوثة في التطرف والانزلاق في هاوية الفتن ودعم اعمال القتل وعدم الاستقرار والفتن في المنطقة ولعل خطاب ذلك الشيخ السعودي المشرف على موقع المسلم والمدعوم سعوديا والذي كان ضمن احد الموقعين على بيان الفوضى والتكفير ونشر الرعب الصادر من السعودية والذي وقعه 38 شيخا وهابيا متطرفا يكشف حقيقة التوجه الرسمي السعودي ضمن مخطط التحشيد الطائفي الذي يتبعه النظام الوهابي في الاستفادة مجددا من عقول منفذي ومحرضي ومشجعي "غزوة منهاتن" والعودة الى تجديد الخطاب الاصولي المتطرف لتنظيم القاعدة ومن على خطاهم ‘ حيث وبعد مشاركة ذلك الشيخ الخرف الذي يحمل الكراهية والحقد على الانسانية والبشرية في مؤتمر "نصرة" القتلة والمجرمين في العراق والذي عقد في اسطنبول مؤخرا وبحضور كل دعاة التطرف والقتل والارهاب و الذين حضر عددا منهم من السعودية وبموافقة من قبل الجهات الرسمية التي شجعتهم على ذلك خرج لنا في نهاية المؤتمر ليؤكد على ما ذهبنا اليه في بداية الموضوع وهو العودة لخطاب ما قبل 11 سبتمبر عندما خاطب الحاضرين والمتعشطين للدماء في اروقة ذلك المؤتمر بان (( ان القوى الخطرة على الامة هي اليهود وامريكا وحلفاءها وايران واذنابها ))..

وذكر هذا الشيخ المدعوا "ناصر ابن سليمان العمر" ان (( ان خطورة ايران ومذهبها الشيعي اشد ‘ ولا يعني هذا التقليل من خطر اليهود وامريكا)) ..

هذا الخطاب المتطرف يذكرنا بخطاب ابن لادن والظواهري والمقبور النافق الزرقاوي الداعي الى قتل اليهود والصليبيين اي الامريكان والرافضة اي الشيعة ولم يفت هذا الشيخ الوهابي ان يبرر ما يقوم به اتباعه من اعمال القتل والابادة من خلال المفخخات والاجساد الانتحارية في العراق معتبرا ان ما يجري هناك ليس فتنة بل جهاد ومقاومة !!

يقول هذا الشيخ المتعطش لدماء الابرياء ان (( اما الجهاد في العراق وفلسطين فهو جهاد محكم ولا يجوز ان يقال عنه انه فتنة (...) ولكن الاعمال التي تجري في البلاد الاسلامية ويستهدف فيها المسلمون من اهل القبلة(...) فهي بلا شك فتنة محكمة ولا يجوز ان يقال عنه انه جهاد))!! ـ علامة تعجب من عندنا .

هذا الخطاب فيه الكثير من الدلالات وفيه الكثيرمن الاشارات الرمزية للارهابيين والمتطرفين وتجييش الجيوش للذهاب الى العراق لقتل الابرياء وهو خطاب بلاشك قد لقي ترحيبا سعوديا بالغا من خلال عدم منع اؤلئك المشايخ لحضور المؤتمر وعدم مسائلتهم بعد عودتهم عن مضمون ذلك الخطاب التحريضي الذي توّجه قائد "الجحش الاسلامي" الشمري بخطابه الناري الطائفي والارهابي عندما دعى الى قتال الرافضة والصليبيين في العراق ‘ والدليل الاخر على تورط النظام السعودي في التحريض وفي مخطط الحرب الطائفية ونشر العنف والارهاب وعدم الاستقرار في المنطقة وتأييد لذلك الخطاب التحريضي ما جاء في صحيفة الشرق الاوسط السعودية التي تعكس موقف النظام السعودي الرسمي في مقال لشخص سعودي تقمص اسما مستعارا وهو "احمد الماجد" بتاريخ 18ـ12ـ2006 يوم الاثنين يدعوا فيه الى الاخذ بمقررات "مؤتمر اسطنبول لنصرة السنة" حيث قال بالحرف الواحد والصريح استهل به مقاله الطائفي (( صرخات الاستغاثة التي يطلقها اهل السنة في العراق يجب الاستجابة لها والاسراع في نجدتها)) ويختتم مقاله بلغة تحريضية واضحة ضد الشيعة وضد الابرياء في العراق بحجة وهمية خلقوها لانفسهم ويريدون توهيم العالم بها اي "الدفاع عن السنّة" ((ولم يعد من المقبول تحت وطئة التهمة بالطائفية السكوت عما يجري لاهل السنة في العراق لان مثل هذا الضغط والصراحة في التحذير يجعل الاطراف الشيعية الرسمية او الشعبية او الميليشيات التي انزلقت في اتون التطهير الطائفي ترتدع عن جرائمها وتحسب لردود السنة بقياداتها السياسية العالمية والعلمية والفكرية الف حساب ‘ هذا الردع سيستفيد منه العراق كل العراق))!! تعجب من عندنا .

طبعا لسنا بصدد تفنيد هذا الكلام الهستيري غير المنطقي والطائفي فالعالم يعرف من الذي يتعرض للابادة وعمليات القتل الجماعية الهجومية بالمفخخات والاجساد الانتحارية اما هذا المنطق الابله الذي تسوقه ماكينة الاعلام السعودية لاجندة طائفية واهداف تخدم الارهاب والعنف يدحضه الواقع ومشاهد الدمار التي تلحقها المفخخات الوهابية والبعثية السنية بالمدنيين وبيوتهم وما جاء على لسان قائد في الجيش الامريكي يوم اول امس في مؤتمر صحفي في "بينتاغون" حيث قال ((وتزايدت هجمات المسلحين السنة المرتبطين باالقاعدة على الشيعة منذ تفجير مزار شيعي في سامراء)) ..الاتحاد الاماراتية .

الا ان ما يكتبه الاعلاميون الموالون للسعودية هو افراز وانعكاس للسياسة السعودية الرسمية الجديدة التي تسعى لتغذية الارهاب والتطرف من ابواب متفرقة واهمها الباب الطائفي ومن اجل اجندة لا يجهلها اليوم الداني والقاصي بعد ان فقد ال سعود نفوذهم في المنطقة وبدأوا يواجهون واقعا جديدا وحتمية قادمة تتمثل بزوال كل الانظمة المستبدة والراعية للارهاب والتطرف الاعمى ‘ ولم يجد الارهابيون والانظمة المساندة لها في المنطقة سوى الخطاب الطائفي والتحريضي على العنف والقتل واشاعة الفوضة سبيلا لتحقيق اهدافهم فهم لا يريدون استقرارا في اي منطقة في العالم خاصة تلك المناطق التي يعيش اهلها السلم الاهلي والانسجام بين مكوناته المختلفة فيهرعون لزرع الفتن والخراب والحروب وهذا ما تفعله اليوم الماكينة الارهابية الاعلامية السعودية واذنابها ومن يقرأ لهم ما يكتبون تشيب منه الولدان وهنا نورد عدة امثلة على ذلك ليحكم العقلاء ما يريده الارهابيون والقتلة ودعاة التحريض على العنف والكراهية وليعي الامريكيون ما يخفيه لهم امراء الحروب الطائفية والعنصرية والدينية من اتباع ال سعوود .

النظام السعودي يتحرك بماكينته الاعلامية واخطبوطها الجهنمي على عدم محاور ومن خلال عدة قنوات لزرع الفتن والحروب الطائفية ونشر العنف والارهاب ‘هناك قنواة توالي جهر النظام السعودي وتنشر خطابا طائفيا وتحريضيا لا يختلف في مضمونه ولا في شكله عن خطاب اتباع القاعدة والسلفيين المتطرفين الذين يدعون الى مواجهة الصليبيين النصارى والرافضة الشيعة ففي الوقت الذي تنشر "العربية " نت التابعة للسعودية مقالات وتقارير ضد الشيعة في كل مكان وتحذر من انتشار "التشيع" في بعض البلاد العربية وهي تحاول من خلال تلك التقارير تحريض المتطرفين والارهابيين القاعديين والسلفيين لقتل الشيعة وضرب الاستقرار واشاعة الفتن في المناطق التي يتواجد فيها الشيعة في نفس الوقت تقوم جهات اعلامية منتمية لتنظيم القاعدة واخرى تحمل ذات الخطاب تنطلق من السعودية بنشر تقارير عن الشيعة وقوتهم ونفوذهم في مناطق غير عربية مثل افغانستان او جزر القمر او والهدف واحد وهو ضرب الاستقرار واشاعة الفوضى بذريعة مواجهة الفكر الشيعي والتشيع .

فقد نشرت "العربية " يوم امس تقريرا تحريضيا عن فصل 11 مدرسا شيعيا من مدارس جزائرية يشك في قيام بنشر "التشيع" في وسط الطلاب وقد احتوى التقرير على مقاطع ونقاط فيها اشارات واضحة تحرض الجهات المتطرفة لاستهدف الشيعة في الجزائر وقد تكرر ذلك في تقارير سابقة على نفس النمط وفي سياق طائفي واضح عندما نشرت تقارير حول التشيع في سوريا واخرى في مصر وهكذا والهدف من ذلك هو فقط التحريض على السلم الاهلي ونشر الفتن وايجاد ارضية خصبة لمزوا الارهاب والفكر والمتطرف . الرابط الى التقرير

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/18/30006.htm

ومن جهة اخرى تقوم مواقع سلفية واعلامية موالية للسعودية بنشر تقارير دورية حول الشيعة ودورهم في مواطنهم الاصلية من خلال معلومات الهدف منها فقط التحريض والقتل وضرب الامن والاستقرار وليس شيء اخر فهم يحسدون طائفة انسانية لدورهم الايجابي والسلمي في بلدانهم ويكثرون عليهم اذا تسنموا مناصب رسمية او ساهموا في اعمار اوطانهم ففي تقرير استخباراتي نشره موقع "المسلم" السعودي التابع للارهابي السلفي الشيخ ناصر سليمان العمر حول اففانستان تحت عنوان "تنامي القوة الشيعية المتزايدة في افغانستان الى اين؟" يتوجه فيه كاتبه ـ وهو من اتباع ابن لادن والقاعدة ـ بشكل صريح لتجييش الهمم الطائفية واثارة الاعراب للتحرك لضرب ما يتنعم به بعض مناطق افغانستان من استقرار وازدهار اقتصادي وتنامي في الاعمار كون ان الشيعة هم من يقودون عملية الاعمار والاستقرار ويكثرون عليهم وهم يمثلون ربع السكان تسلمهم عدة وزارات خدمية او حكام للولابات والتقرير يحتوي على معلومات جمعت فقط من اجل التحريض الطائفي ونشر العنف واعادة افغانستان الى عهد طالبان الظلامي ‘ وهذا الرابط الى التقرير :

http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=13937

اما التقرير الاخر ومن ذات الجهات والاطراف السعودية فهو يتعلق بدولة " جزر القمر" التي يترأسها رجل شيعي جاء الى الرئاسة من خلال انتخابات حرة حيث يستخدم كاتبه الموالي للسعودية خطاب لا يختلف عن خطاب دعاة القتل والاقصاء والطائفية ضد الشيعة والنصاري ويدعوا علنا الى محاربتهم لتخليص تلك الجزر من شر الروافض الشيعة والنصارى الفرنسيين حيث يدعي الكاتب بوجود حلف بين الطرفين "لاحتلال مناطق ودول اهل السنة"!! .. الرابط الى التقرير :

http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=13986

هذه نماذج واضحة ومعنية من التوجه السعودي الجديد لنشر الفتن والقتل وعدم الاستقرار في مناطق مختلفة من العالم ومن يعلم غدا اذا تسلم شيعي منصب وزير الخارجية في امريكا او بريطانيا او اي دولة اوروبية اخرى ان يدعوا انصار النظام السعودي الى محربة تلك البلدان وتحريرها بحجة وجود شخص رافضي يحمل صفة وزير في دولها والعراق او افغانستان او جزر قمر او اي بلد يتواجد فيه مواطنون شيعة في نظر الوهابيين والنظام في الجزيرة العربية لا يستحق ان يتمتع بالاستقرار والامن بل يجب ان يغزى او يدخل في اتون حرب طائفية بحجة الدفاع عن السنة وهذا ما يفعله المتطرفون وما يروج له الاعلام السعودي .

ونحن ندعوا هنا اصحاب العقول النيرة والمنفتحة وحتى الامريكيين الى قراءة صحيحة لما يكتبه غلمان ال سعود وما يروجه مرتزقتهم ضد استقرار العالم وتحريضهم المستمر على قتل النصارى واليهود والشيعة وهو امر غريب وخطاب سفيه لا مكان له في المجتمعات الشيعية المسالمة ولا يوجد الا في بيئة السعودية ومحيط العالم السني .

اسعد راشد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
د. حامد العطية
2006-12-20
أحسنت يا أخي أستاذ أسعد في تشخيص الوباء السعودي الوهابي الذي تأسس بمباركة استعمارية بريطانية وتفشى وانتشر بدعم وتشجيع أمريكي لقد أرادوة ناراً تحرق أخضر المسلمين فامتد لهيبها حتى عقر ديارهم في مانهاتن، وكما شيد آل سعود مستعمرتهم بالسيف الذي لا يزال شعارهم سوف يزولون بالسيف قريباً بإذن الله وشكراً للأستاذ أسعد ولموقع براثا على هذه المقالة
alnajafi
2006-12-19
السؤال هو ماذا اعددنا نحن كشيعه في العراق لهذا الخطاب الطائفي الذي يستهدف و جودنا كله لم نرى استعداد حقيقي لماذا لانثقف مواطمينا على هذا الخطر الكبير
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك