المقالات

مقتدى الصدر ومجاميعه الخاصة...تحرير العراق على الطريقة الصدامية

1417 20:48:00 2008-06-14

( بقلم : جميل الحسن )

اعلان مقتدى الصدر عن تشكيله للمجاميع الخاصة لطرد المحتل كما يزعم يمثل استمرارا لمنهج داب مقتدى على سلوكه يتمثل في اثارة القلاقل والاضطرابات وتعريض الامن الوطني الى الخطر وتحدي سلطة الدولة ,اذ مازالت اثار حروبه الثلاث السابقة موجودة على جدران مدن النجف والثورة والشعلة وباقي المناطق العراقية الاخرى و شاهدا على محاولات مقتدى العابثة واصراره العجيب واللامبرر على تعريض ارواح وحياة المواطنين في العراق الى الخطر من دون داع الى ذلك ,فضلا عن عدم مشروعية الاعمال التي يقوم بها باعتباره لا يملك اية صفة حكومية او دستورية او قانونية تسمح له باتخاذ مثل هكذا قرارات وكذلك تعارضه مع سلطة الحكومة العراقية المنتخبة التي يحق لها وحدها التعاطي مع ملف الوجود الاجنبي في البلاد والتعامل معه من زاوية دستورية وقانونية وبحسب الاعراف والمواثيق الدولية الخاصة بهذا الشان .

ان قرار مقتدى باستئناف حروبه بذريعة محاربة المحتل سيعرض الامن والسيادة الوطنية الى الخطر ويجعل العراق يغرق في دوامة مستمرة من النزاعات والحروب والتي لايرغب بها الشعب العراقي الذي يدرك بانه ليس من حق مقتدى رفع الشعارات الوطنية الكاذبة والمتاجرة بها لحسابه الشخصي واستغلالها لتحقيق مكاسب سياسية تحت مزاعم واكاذيب يعلم الجميع ان مقتدى الصدر غير قادر على اخراج القوات الامريكية من العراق بطريقته الهمجية المعروفة التي اعتاد عليها العراقيون منذ اكثر من خمسة اعوام والتي لم يحصد منها العراقيون سوى الخراب والدمار وتعريض ارواح المواطنين الى الخطر كما انه ليس من حق مقتدى التصرف على انه زعيم لدولة ويلغي دور رؤساء الجمهورية والحكومة ومجلس النواب ويتخذ القرارات الخطيرة التي تتعلق بمصير البلد بطريقة شخصية تعتبر العراق ملكا خالصا له يتحكم به مثلما يشاء من دون ادنى احترام للعملية السياسية والدستور والقانون ,فضلا عن الشعب العراقي .ان من حق مقتدى الصدر الدعوة الى اخراج المحتل وهذا حق طبيعي ومشروع له يكفله له الدستور والقانون باعتباره مواطنا عراقيا ,لكن ليس من حقه الدعوة الى العنف والتحريض عليه كوسيلة الى تحقيق هذا الهدف وتجاهل وجود الحكومة التي هي وحدها من يحق لها التعامل مع هذا الملف وبالصورة التي تراعي فيها مصالحة العراق .

ان قرار مقتدى بتشكيل المجموعات الخاصة لمحاربة الاحتلال على حد زعمه سيعني تعريض الامن والاستقرار في البلاد الى الخطر وتعرض المزيد من المواطنين العراقيين الى القتل من خلال القنابل المزروعة التي ستنفجر تحت اقدامهم وبوجوههم عشرات العبوات الناسفة وستتساقط على دورهم ومناطقهم المئات من الصواريخ وقذائف الهاون ,فضلا عن الرصاص الغزير الذي سيحصد المئات من المواطنين المارين بمناطق الاشتباكات والذي سيعني ترمل الالاف من النساء وتيتم الاطفال وتشريد الاف الاسر والعوائل .مزايدة مقتدى على موضوع الاحتلال مرفوضة وليس العراقيون بحاجة اليها ولا تخدم السشعب العراقي باي حال من الاحوال ولا تمثل سوى استهانة بارواح العراقيين والعبث بمصيرهم واطالة مدة بقاء القوات الاجنبية في العراق .

وكذلك تؤدي الى تأزيم الاوضاع في العراق ونقله الى مربع الازمات المستمرة والدائمة .ان العراقيين مازالو يتذكرون بمرارة الحروب التي خاضها صدام والتي ادت الى خراب العراق ودماره وهم ليسوا على استعداد لقبول مغامرة صدام اخريحاول جر العراق الى مصير اسود وقاتم وبنفس الطريقة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2008-06-18
الجريمة الاولى لعصابات جيش ( اعداء المهدي ) كانت بسلب بسمه افواه العراقيين بعد يوم من سقوط صنم بغداد , وبانتهاك حرمة مرقد امير المؤمنين , واسالة الدماء فيه . وتمثلت بعملية اغتيال ابن المرجعية , الشهيد السيد عبد المجيد الخوئي , نجل مرجع الطائفة , واستاذ الاساتذة , آية الله العظمى السيد ابو القاسم الموسوي الخوئي ( قدس ) . وفي ما يلي استعراض لوقائع تلك الجريمة كما رواها لنا عدد من شهود العيان في النجف الاشرف . عودة الشهيد السيد عبد المجيد الخوئي الى النجف : بعد سنوات طوال من الهجرة والتغرب والبعد عن الوطن , عاد سماحة السيد عبد المجيد الخوئي ( رحمه الله ) الى مدينة النجف حاملاً بين دفتي قلبه احلاماً صيغت بايدي الحب والحنين لها , وهي التي ولد وترعرع فيها , في اكناف والده الراحل مرجع الطائفة الاعلى آية الله العظمى السيد ابو القاسم الموسوي الخوئي ( قدس ) . عاد اليها مستحضراً ما له فيها من ذكريات , الطفولة والعائلة , وقبة اميرها الشماء , وانفاس الاب المرجع , وحوزة زاخرة بالعلم والتقى , واصحاب واخوة , ومجتمع الطيب والمفاخر , ومآس ومعاناة الاضطهاد البعثي .. عاد اليها وفي صدره همة الهواشم , والامل في الوقوف بجنبها وجلاء الاحزان عن بريق مجدها .. لم يمهله شوقه لانتظار انتهاء الحرب , فقد آثر الدخول الى العراق سالكاً اي طريق .. , رفضت القوات الامريكية ادخاله معها , فاضطر للدخول عن طريق الدول المجاورة , ووصل الى النجف بعد يوم من سقوط السلطة فيها . حركته في ايامه الثلاثة : وما ان لامست اقدامه اعتابها حتى بدأ حركته اللولبية , فوقف اولاً مع النجفيين وعمل على عدم دخول القوات الامريكية الى المدينة القديمة حفاظاً على حرمتها , وتوصل الى اتفاق مع تلك القوات بشأن ذلك , ورفض حتى ما عرضوه عليه من حماية مؤكداً لهم بانه بين اهله وعشيرته وفي مدينته ولا خطر عليه . وبدأ حركته متواصلاً مع علماء المدينة ووجهائها ومحاولاً التعرف على اهم المشاكل والسعي لحلها , كالماء والكهرباء واعادة عمل المستشفيات والمدارس وغيرها , ومحاولاً تأمين بعض المساعدات للفقراء من ابناء المدينة . واتصل بمسؤلي تلك الخدمات في المدينة وطلب منهم العودة الى عملهم موصلاً اليهم رواتب اولية للموظفين , وبالفعل عاد الماء والكهرباء نسبياً الى المدينة . اليوم الرابع .. ومحاولة اعادة افتتاح الصحن الشريف : البداية : بدأ السيد مجيد بعد ذلك بمحاولة اعادة الحياة لاهم معلم في المدينة , وهو المرقد المطهر لامير المؤمنين ( ع ) , وكان مغلقاً بوجه الزائرين وليس له ادارة ثابتة . حيث كان سادنها الرسمي السيد حيدر الكلدار يخشى على نفسه من غضب بعض النجفيين عليه , و كان هو السادن بشكل رسمي لدى وزارة الاوقاف الحكومية , وكان يجب عليه ان يستقبل اي مسؤول بعثي او حكومي يريد الدخول الى المرقد الشريف في سياق المراسيم المتعارفة لزيارة مدينة النجف الاشرف . محاولة الاصلاح بين الكليدار ومقتدى : كما عرف السيد مجيد ان هناك مشكلة بين حيدر الكلدار وبين الشهيد السيد محمد الصدر ( قدس ) , وان الكلدار يخشى من عائلة واتباع السيد الصدر . فيروي الشهود ان السيد عبد المجيد ذهب الى السيد مقتدى في داره , وطلب منه التعاون لاسناد النجف , واودعه مبلغاً قدره اربعين الف دولار لمساعدة من يعرف من الفقراء . كما عرض عليه موضوع حيدر الكلدار مبيناً له الحاجة لهذا الشخص وعدم امكانية الاستغناء عنه لانه الوحيد الذي يعرف ما في الحضرة من اسرار وما فيها من ممتلكات تعد كنوزاً ونفائس . فطلب مقتدى ان يحضر الكليدار الى براني ( مكتب ) والده ويعتذر له , الا ان السيد مجيد لم يقتنع بذلك واقترح عليه ان يحضر الكليدار الى الحرم الشريف , ويحضر مقتدى للزيارة ويعقد اللقاء بينهما هناك , ويعتذر الكلدار , ووافق مقتدى على ذلك . فتوجه السيد عبد المجيد الى حيدر الكلدار طالباً منه معاودة الحضور لافتتاح الحضرة المطهرة , ومؤكداً له بان لا احد يجرؤ على الاعتداء عليه في مرقد امير المؤمنين ( ع ) من غير ان يخبره بما جرى من اتفاق بينه وبين مقتدى . بداية الحدث : وفعلاً ذهب الى داره صباح اليوم التالي واصطحبه الى الحرم , ودخل معه عدد من وجهاء النجف , وأديا معاً مراسم زيارة امير المؤمنين ( ع ) ثم عادا للجلوس في مضيف السادن في الصحن الشريف ( الكليدارية ) . الا ان مقتدى لم يحضر , وفوجئا بحضور مجاميع من انصار مقتدى وتجمعوا امام الديوان وبدأوا بالازدياد , وهم يهتفون باخراج الكلدار اليهم ليحاكموه على دم الشهيد السيد محمد الصدر ( قدس ) وينفذوا فيه حكم الاعدام , وهم ويرمون الديوان بالاحذية والحصى . قيادات اليوم المشبوهة .. ودورها في الجريمة : وباتفاق الشهود فإن هناك بعض المعممين او ( ممن يرتدون العمة ) كانوا في مقدمة من دخلوا الى الصحن الشريف قاصدين الكليدار والخوئي . وهم اليوم من كبار مساعدي مقتدى وقيادات مجاميع جيش المهدي المجرمة , وكان من بينهم ( مصطفى اليعقوبي , ورياض النوري واحمد الشيباني ) وغيرهم . احداث : وبحسب الشهود فان الكلدار قال للخوئي ( انا دخيلك ) , فحاول تهدئته , وخرج الى القوم . هنا يروي شهود بان اسلحة بدأت بالدخول الى الحرم قادمة من مكتب مقتدى في مدخل شارع الرسول . فخرج السيد عبد المجيد اليهم محاولاً تهدئتهم وايضاح الموضوع اليهم , الا انهم بدأوا بسبه وشتمه , فقال لهم ان الكلدار دخيل عندي ولن اسلمه لكم , ونحن جميعاً في حرم امير المؤمنين ( ع ) ولا يحق لكم الاعتداء علينا . حينها ضربه احدهم بسيف فقطع اصابع يده الاربع .. , فدخل مسرعاً الى داخل الديوان . عند ذلك بدأ اتباع مقتدى باطلاق الرصاص في الصحن الشريف .. فاختبأ السيد مجيد ومن معه في زوايا الديوان , وبدأوا الرد عليهم بشكل قليل ببندقية او اثنتين كانتا معهما . واصيب بذلك احد مرافقي السيد مجيد وهو من الشباب المغتربين الذين عادوا معه , واسمه السيد ياسر الحيدري , وذلك مما اجج الوضع فقد ازهقت اول روح في حرم امير المؤمنين ( ع ). ويروي شهود ان اتباع مقتدى رموا بقنبلة يدوية ( رمانة ) في داخل الديوان , ويقولون انها هي التي تسببت في قطع يد السيد عبد المجيد الخوئي . وباتفاق الروايتين فان اليد قد قطعت . هنا يروي بعض الشهود القريبين جداً من الاحداث ان السيد مجيد بدأ يناورهم بطريقة ذكية , حيث يتوقف عن اطلاق النار , ولما يدخلوا عليه يرمي عليهم فيصيب عدداً منهم , الى ان انتهى عتاده , ونادى بعضهم بـ ( الهدنة ) او ما شابه . وهل قتل الكليدار : فخرج اليهم الخوئي , واقتادوه مقيداً بعمامته , ثم دخلوا الى الديوان , وتوجهوا الى جثة ياسر الحيدري راكلين اياها بالارجل واخامس البنادق , ثم اخرجوا حيدر الكلدار , واوسعوه ضرباً , وسرقوا ما عليه من ملابس وخواتم وساعة يدوية , وبدأوا بطعنه .. حتى قتلوه على باب قبلة امير المؤمنين بعشرات الطعنات , سبقتها ضربة بانبوب ماء حديدي على رأسه من قبل ( خليل ابو شبع ) ... ومثلوا به ابشع تمثيل , ثم احتزوا رأسه .. وهذا ( الذبح ) مما اختص بالتدريب عليه جهاز فدائيي صدام . مقتدى واستجارة السيد عبد المجيد : قتل حيدر الكلدار , وهو من كانوا يطلبونه , لكن هنا تبرز الحقيقة بانهم كانوا يريدون قتل السيد عبد المجيد الخوئي كذلك . اقتيد مقيداً بعمامته , فطلب منهم ان يأخذوه الى مكتب مقتدى , فاخذوه , هذا وقد انهالوا عليه بعدد من الطعنات التي اسالت دمه , حافّين اياه بانواع السباب والشتائم والضرب .. وهناك حاول الدخول الى مكتب مقتدى وقد كان المكتب مفتوحاً , قائلاً له – لمقتدى – انه ( دخيل عنده ) , ورآه مقتدى بذلك الحال , ولم يأت على باله تلك اللحظة الا ان مقتدى لم يعر لذلك اهتماماً , ويروي الشهود انه قال لهم ( خذوه ) !!! ويروي الشهود ان السيد مجيد كان متكئاً على حائط المكتب ودمائه تسيل , فبقيت دمائه بعد تلك الحادثة شاهداً على الجرم , وكانوا – اتباع مقتدى – يذكرون بها الناس عندما يريدون ارهابهم . فلما رأى السيد عبد المجيد ذلك منه فر بسرعة الى دكان قريب ودخل اليه مغلقاً عليه الباب من الداخل , وبقي هناك مدة , ثم تمكنوا من الدخول عليه , ليوسعوه طعناً وضرباً .. ومن هذا الدكان الواقع في ازقة شارع الرسول , اقتيد جسد السيد عبد المجيد الخوئي حتى نهاية شارع الصادق , ودمه يخط الارض , حتى وصلوا به الى احد اعمدة ذلك الشارع .. اسندوه اليه , وانهالوا بالضرب عليه من جديد , واذا بمنادِ ينادي من اقصاهم (( اريحوه )) !! سبحان الله !! مشهد يذكرنا بقتلة ابي عبد الله الحسين ( ع ) , فهم من قومه ويدّعون انهم على دين جده , ثم قتلوه في واقعة لم تشهد لها الانسانية مثيل .. واليوم ذكرنا ابناء جيش ( اعداء المهدي ) بذات المشهد .. وذات الاسلوب , والكلمات ذاتها .. هنا رحم احدهم بحاله , فوجه اليه فوهة سلاحه مطلقاً على جبينه الرصاص , لتفارق روحه الدنيا , وليصبغ دمه ذلك العمود الطويل , في نهاية شارع الصادق , ليبقى ذلك الدم كبيت من الشعر يؤرخ لاول جريمة ارتكبها جيش المهدي ... الدفن : بقيت جثة السيد عبد المجيد بجوار ذلك العمود , حتى اذا تفرق عنها قاتليها , عاودها احد النجفيين .. وليغسل جثمان الشهيد السيد عبد المجيد , ويكفن , ويدفن في حرم امير المؤمنين ( ع ) , بجوار والده المرجع الخوئي الراحل , وفي مسجد الخضراء الذي يقع في داخل الصحن الشريف . توالت البيانات والاستنكارات بعد ذلك من قبل المرجعيات الدينية والشخصيات العلمية والسياسية والاحزاب والحكومات .. كما شهدت النجف بعد ذلك اضطراباً جر الى سلسلة من المآسي .
علي الناصر
2008-06-16
ان ما كتب بقلم قبيح وليس جميل من الكتابات الطبيعية وليس بغريب على هكذا موقع صهيو امريكي ان ينشر مثل هكذا كتابات واتحداهم ان ينشروا تعليقي لكنني اقول لهم ان الساعة آتية لاريب فيها وقسمأ برب الساعة لن يكون لكم حينها من مفر ستسحقكم المجاميع بلا رحمة
علي المالكي
2008-06-15
اين القضاء منه؟ اين الحكومة ؟ لاتتركوه بعد هذا التصريح القوا القبض عليه لانه مدان بفمه هذه المرة !! وان عمل حماقة الحكومة والقضاء مسؤولان امام الله والشعب لاتتركوه وعلى القضاء اصدار مذكرة القاء قبض والذي يفتح فمه مناصرا له ايضا يحاكم لان الذي يقف مع القتلة قاتل مثله والا صبرنا نفذ ونرجوا اعلام السيد المرجع الاعلى باعمال اتباعه الخوارج وخاصة في مدينة القاسم( الثورة) ومافعلوه من قتل وصلب على الاعمدة وحرق الجثث والتمثيل بها واغتصاب النساء !!! هل تعلم المرجعية؟ ام لا ولعنة الله على الذي يساعدهم.
مثنى النعيمي
2008-06-15
والله ياسيدنا الله يهديك لان هذه المجاميع البطلة سوف تفجر وتقتل داخل العراق وبين المواطن المسكين وان الحرب سوف تدمر العراق اكثر وكثر لان الحرب ليس في امريكا وعندما نتحارب يجب ان ننظر الى امريكا والعمران فيها,, واين كانو هولاء الابطال في زمن المقبور صدام حسين واين كانو عندما استشهد السيد مؤسس صلاة الجمعه في العراق السيد محمد الصدر اين كانوا؟؟؟؟والله اي حرب في العراق سوف توثر على الموطن الفقير ليصبح افقر وافقر::ادعو انصارك الى اعمار العراق وبنائه والله اثوب من محاربت امريكا بافكار وهمية خارجية .
مواطن صابر
2008-06-15
صحيح كل كلامك صحيح هذا الزعطوط ماأله رادع وعلى الحكومة ان توقفة وتقدمه للقضاء فالت هذا السفيه من يوم قتل السيد الخوئي الله يرحمه وأصبح لايلتفت لاحد لأنه فوق القانون فهذا السفيه لايختلف عن شيخ الكفر ضاري والطائفي عدنان فعلى الحكومة ان تقذمه للقضاء حتى تنتهي هذه الكارثه المسمات مقتدى
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك