المقالات

" زرقاوي " كرة القدم العراقية .

1877 07:38:00 2008-06-25

( بقلم : محمد الوادي )

لن استخدم نظرية المؤامرة في النتيجة النهائية لمباراة المنتخب ( العراقي ) في تصفيات كاس العالم 2010 , لان مثل هذه النظرية ستكون قاصرة جدا امام الواقع المرير الذي تم فيه ذبح أماني الشعب العراقي وهذه المرة من خلال الرياضة وبسكين قطرية وخارجية وبايادي بعضها " عراقية " . وهذا بالضبط ماجرى مع العراقيين وبعيدا عن مجال الرياضة خلال الخمسة سنوات الماضية بعد سقوط " صنمهم " . لذلك فان استخدام نظرية المؤامرة سيكون مهزلة اخرى تضاف الى هذه المهازل , لان في واقع الامر المسالة اكبر من ذلك بكثير وهي " حزمة مؤامرات " على واقع وتاريخ كرة القدم العراقية . وسيقول البعض انها مجرد مباراة وخسرناها امام منتخب " التجنيس " القطري . والرد بكل بساطة " المسالة اكبر من النتيجة واكبر من كل قطر وبكثير " . فلاول مرة في التاريخ الرياضي العراقي على وجه الخصوص يتم فيه تسجيل سابقة سوداء وخطيرة ومشينة من خلال شراء الذمم الوطنية الرياضية وبهذا الشكل الشبه علني عند البعض . وقد تكون تصريحات لاعب المنتخب " باسم عباس " قبل عدة ايام هي بمثابة شاهد حي ومباشر على تلك السابقة التي تصل في حدود تعريفها الى " الخيانة " الحقيقية للعراق والعراقيين . فلقد اشار باسم عباس الى بعض الاساليب المعيبة التي اتبعتها قطر مع بعض لاعبي العراق المحترفين في الدوري القطري . وقد يكون كافيا الاشارة الى اخرها وليس اخيرها من خلال مضاعفة مبالغ عقود لاعبي المنتخب العراقي في الدوري القطري .

ونحن العراقيين في حقيقية الامر تعودنا على اساليب المنتخبات الخليجية بصورة عامة والقطرية منها على وجه الخصوص في حرصها على كسب نتيجة المباراة امام فرقنا الوطنية وبكل الاثمان وبكل الطرق الشرعية وغير الشرعية والمستقيمة والملتوية . لكن الزمان قد تغير ومعه تغيرت كل تلك الاساليب . فلم تعد الامور مقتصرة على حكم او مراقب خط مرتشي . او قطع الكهرباء عن غرف نوم المنتخب العراقي في ليلة المباراة كما حدث في كلكتا في الهند مع منتخب قطر قبل عدة سنوات . بل اصبحت خطط واسعة وكبيرة كما حدث في مباراة العراق الاولى مع الصين في تلك التصفيات على يد الحكم الايراني والذي نفذ مجزرة حقيقية بالغاء هدف حقيقي لاغبار عليه وبالطرد والانذارت بحق منتخب العراق , حيث مهد الطريق جيدا لمنتخب قطر امام العراق في المباراة التالية , وكانت اقصى عقوبة لذلك الحكم الايراني المشين ويبدو كما وعد بها مسبقا " الايقاف عن التحكيم في تلك التصفيات " اما مكارم بن تمام له فلا يعلم بها سوى الله والراسخين بهذه الاساليب القطرية التاريخية . اما اخر مباراة امام قطر قبل يومين والتي اقصت العراق من التصفيات فيكفي فقط الاشارة الى مسالة تغير الحكم الكويتي بالحكم الاماراتي الشهير مع الكرة العراقية , فلقد كانت هذ رسالة نفسية حادة للاعبي المنتخب العراقي ولم يكن هذا التبديل وهذا الاختيار عفوي واضطراري . لقد ارادتها الصحافة والاعلام القطري" فوز حتى ولو بالدماء " او " ام المعارك الكروية " كما جاء في الصحف القطرية . ولقد كانت كذلك فعلا برموزها وبمحتواها الصدامي البحث والذي ينتمي الى عصر الحفر الحقيرة والمظلمة . فلقد خسر العراق نفسه كبلد في ام المعارك الصدامية عام 1990 وتم ذبحه من الوريد الى الوريد ومازال حتى يومنا هذا بل ولحظتنا هذه يدفع ثمن ذلك التهور والاجرام الصنمي الصدامي . و من هذا التاريخ 2008 ستدفع الرياضة العراقية بصورة عامة والمنتخب العراقي على وجه الخصوص ثمن حزمة المؤامرت هذه التي اطاحت بامال العراقيين لاعوام طويلة قادمة , والسبب في ذلك لايحتاج الى عناء طويل في اكتشافه فلقد زرع الاتحاد العراقي لكرة القدم بذرة سوء كبرى من خلال التامر على واقع ومستقبل الكرة العراقية . وسيكون حسين سعيد بمثابة زرقاوي الرياضة العراقية الذي تلثم بلثام بن همام ليبيع مستقبل العراق الكروي لاجل مصالحه الشخصية ومستقبله المالي ليس الا . نعم هذا واقع يجب ان يعلن ويتم التدقيق فيه جيدا . فلقد فعلها حسين بن سعيد كما فعلها في المجال السياسي الكثير من اعضاء البرلمان العراقي عندما كبرت كروشهم وتعاظمت على حساب اوجاع وجياع العراقيين وما فعلها قبلهم نظام الصنم الساقط . اذن " بن سعيد " ليس استثناء في التاريخ العراقي , لكنه استثناء ومن معه في تاريخ الرياضة العراقية , وهنا تكمن الخطورة الكبرى . ومن يتصور او يعتقد ان "بن سعيد " كان له دور ايجابي في نيل المنتخب العراقي الكروي لبطولة أمم اسيا يقع في وهم كبير وقد تكون ذات فائدة كبرى في هذا المجال استذكار تصريحات المدرب البرازيل " فيرا " وقبل يوم واحد فقط من مباراتنا النهائية امام المنتخب السعودي . حيث قال في المؤتمر الصحفي و نصا ( ان الاتحاد العراق عاجز ورئيسه حسين سعيد عاجز ومعوق وفاشل ) . وقد يكون هذا السر الوحيد الذي جعل بن سعيد يستهدف هذا المدرب القدير وبالتالي استبعاده من مهمة تدريب المنتخب . ان تحريض بن سعيد للاعبي المنتخب العراقي بعدم السفر الى بغداد للاحتفال هناك بنتيجة الفوز بكاس أمم اسيا وايضا خرسه التام وعدم اعتراضه الا بعد فوات الاوان على اشراك لاعب " منتخب الشباب البرازيلي " مع منتخب قطر في مباراته الاولى مع المنتخب العراقي اضافة الى الاختلاسات المالية الضخمة كلها أدلة كبرى على تواطئه على حساب المصالح الوطنية الرياضية العراقية .

لقد تحركت قطر حينها وبسرعة وبقوة على ضم ثمانية لاعبي من منتخب العراقي البارزين الى الفرق القطرية وخاصة بعد اعلان قرعة المجموعات الاسيوية المرشحة لبطولة كاس العالم 2010 . وهذا قد يفسر تصرفات البعض من الذين وصل الضعف في قلوبهم الى حد عدم الوصول الى منطقة جزاء قطر خلال مباراتين اما البعض الاخر فوصلت حالة الضعف عنده الى حد عدم الجرئه بالنزول الى ساحة الملعب وتحت مبررات مختلفة ومكشوفة . ولن اتكلم بالاسماء ولن اتهم احد بالخيانة وبالمساهمة بنتيجة المباراة السلبية , لكن هنا نتكلم عن واقع وحقائق موثقة بالتلفزيون قبل كل شيء .

لقد سجلت الاسواق العراقية المحلية يومي السبت والاحد ارقام فلكيه وسابقة تاريخية ببيع العلم العراقي , وهذا مالم يشهده العراق في كل تاريخه الحديث , فلقد كان العراقيين مصرين على ابداء توحدهم خلف منتخبهم الوطني خاصة بعد الحملة الوطنية الكبرى التي قامت بها قناة الفيحاء الفضائية في الداخل والخارج العراقي , ولقد كان في الاتجاه المعاكس من يملك نفس الاصرار على سرقة هذه الفرصة التاريخية وعرضها في مزاد " السحت الحرام وسوق الخيانة الوطنية والانسانية " . لذلك الان " اليوم وليس غدا " حان وقت العلاج الجذري وفي اول خطوة يجب حل والغاء الاتحاد العراقي لكرة القدم الحالي وفورا لانه فقد اول مافقد " عراقيته " . وايضا يجب ابعاد وبشكل نهائي لارجعة فيه كل لاعب او اداري او فني ساهم بهذه الكارثة الوطنية الرياضية العراقية بعد اجراء التحقيق القانوني والفني اللازم . والنتيجة في واقع الامر اكبر بكثير من مجرد خسارة مباراة امام منتخب المجنسين القطري . وليذهب من يريد الى قطر ويحصل على جنسيتها امام بضعة مئات الالوف من الدولارات فحتى مثل هذا الموقف المشين سيكون اقل عارآ ولو نسبيآ مقارنة بالذي حدث من ذبح المنتخب العراقي الكروي البطل . نعم لقد بكينا امس رجالا ونساء اطفالا وشيوخ على نتيجة تصفيات منتخبنا الوطني . لكننا نحن العراقيين حتى بكائنا حلم واصرار وقوة وتصميم . ولنترجم ذلك فورا من خلال اجتثاث كل زرقاوي رياضي وكل صدامي تعفن في الرياضة العراقية .

محمد الوادي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ناصر أهل بيت النبوة
2008-07-01
بتاريخ 1/7/2008 شاهد جميع العراقيين والعرب والعالم المدرب عدنان حمد على قناة البغدادية. وبعد اللقاء الذي كان سياسيا بإمتياز,وإبتعد عدنان حمد كثيرا عن الرياضة فيه, ولم يعلق أويجيب على الكثير من الأسئلة المحترمة التي تثبت بما لايدع ادنى شك خيانته للوطن.وهنا نسأل حمد هل تستطيع أن تذكر مباراة واحده للمنتخب وأنت مدربه لعبت بها مدافعا إلا مع حبايبك القطريين.؟ ولماذا لم تجب في اللقاء على أحد المختصين في الصحافة الرياضية حينما قال نحن نعتب عليك لأنك لعبت مدافعا ضد فريق لايملك أي ميزة تفوق علينا.
حيدر المالكي
2008-06-28
الى الاخت زينب الجابري انت لاتعرفي السبب لخسارة منتخبنا الوطني !!! وحتى لاتقولي انها مبارات عادية فيها خسارة وربح ولويسمع العراقيين ماذا يجري في قطر قبل وبعد اللقاء الاخير من مساومات للاعبين وزيادة الدولارات لهم مماجعلهم لايصلون الى مرمى قطر ويلعبون مبارات وكاْنها ودية ومع الاسف اقولها ليونس والله عيب عليك تسويها نفس الحالة مرتين في مبارات الصين وتريد تنفي التهمة عنك مع قطر ولم تقدم اي مستوى وتمثل علينا بالاصابة العراقيين في قطر يعرفون القصة كلها (المايدري قبضة عدس) ها المشكلة انها خيانة للوطن!
ابو علي الحسيني
2008-06-27
بسمه تعالى ان ماذكره الكاتب الكريم ...يكفي ويفي بالمطلوب لوصف الماساة التي حلت بالكرة العراقية وحال الحزن والوجوم الذي حل بالشارع العراقي. اريد فقط تعليق بسيط على ماذكرته الاخت الكريمة زينب الجابري اختي الفاضلة من يقتل الطفل البريء ويقطع عنه الدواء وسبل العيش هم نفس الارهابيين الذين تحدث عنهم الكاتب..صدقيني اختي الفاضلة كانوا مجرمين ارهابيين ولم يكونوا .قاصرين .مقصرين ..تفضلي لزيارتنا في العراق وشاهدي افعالهم نفسك.المهم..الحل الجذري لتلافي المأساة مرة اخرى هي تنظيف اتحاد الكرة من البعث وفييرا
محمد الخالدي - صحفي عراقي
2008-06-26
نعم بكينا على أجلامنا الضاعت بكينا وكأننا فقدنا عزيز على قلوبنا بكينا لتواطيء زرقاوي الرياضة المدعو (حسين سعيد السامرائي ) على سعادتنا وفرحتنا وسرق الحلم من أجل مستقبلهِ المالي , نظرية المؤامرة كانت موجودة وبمساعدة الخائن (يونس محمود) الذي تواطء مع القطريين من أجل حفنة دولارات عفنة من الأتحاد القطري زادت على قيمة عقدهِ, المجال ضيق ولايمكن الشرح ولاكن أقول يحب على الحكومة العراقية حل الأتحاد العراقي وبأسرع وقت ممكن لأن الشعب العراقي أصيب بصدمة كبيرة تهدد وحدتهُ بسبب حثالات النظام السابق الساقط .
زينب الجابري
2008-06-26
ما هذه العدوانيه والقسوه اتجاه مدرب ولاعبين أناس قصروا أو لم يكونوا بالكفائه المطلوبه بالامكان تغيرهم المسؤليه الاساسيه مسؤوليه الاتحاد الذي تنطبق بحقه كل صفات عدم الكفائه والفساد ,ياحبذا لو نتحلى بالموضوعيه ولا نترك مصائبنا الكبيره ونتشبث بالصغيره ,لم ارى الدنيا قامت ولم تقعد لموت طفل لم يجد له علاج في المستشفى ,او لفقراء العراق الذين يسكنون اكواخ الطين ولا يجدون مايسد رمقهم في الوقت الذي يترنح فيه من قتل الناس وهجرهم على مقاعد البرلمان.هل سنترك مصائبنا الكبيره التي لا تعد ولا تحصى لنمسك باناس قصروا في مباراة كرة قدم؟ لقد خرجت هولندا من بطوله امم اوربا ولم تفعل الذي فعلتوه ماذا قدمنا للرياضه او للانسان لنعمل هذه الجعجعه الكبيره,ياريت لو نملك شويه حكمه في التعامل مع المشكلات لنجد حلول جذريه كل حسب اهميتها من دون مغالات وتطرف هستيري.
ابو عراق
2008-06-25
اقيلوا حسين سعيد يرحمكم الله اقيلوا حسين سعيد يرحمكم الله اقيلوا حسين سعيد يرحمكم الله
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-25
الارهاب واحد والعراق صفر هذة الدعاية الرخيصة والبائسة حالهاحال العراق يختار الحياة او اعلان مدفوع الثمن ومادة اعلامية علئ قناة العربية وصناعة الموت كلها في نفس الاتجاة الكل يشاهد هذا الاعلان كيف يقتحمون الارهابيون الملعب والجمهور كلة واقف يتفرج لاحولة لة ولا قوة الا باللة ويعملون مايريدون ثم يرمون قنبلة على اللواعيب لكن الكلجي العراقي يرميها عليهم وتنفجر القصة هي نحن نعمل على اضهار الارهاب وكانة القوي في الساحة ويعمل مايريد و انا لا اعرف من المسؤول عن هذا الموضوع في العراق ولماذا بهذا الشكل
علي الشيخ
2008-06-25
يسمه تعالى بارك الله فيك اخي العزيز لقد نطقت بما في نفوسنا ان هذه الشراذم الظاله من امثال عدنان حمد وحسين سعيد وغيرهم من اداريي اللجنة الاولمبية واتحاد الكرة العراقي ايتام عدي وصدام لازالت تعبث بمصير الرياضة العراقية ولقد كانت الخطط التي ادار بها عدنان حمد مباراتنا مع قطر كارثية علينا افقدتنا فرصة اخرى من التوحد العراقي وقد ان الاوان لدولة رئيس الوزراء التدخل لهدم هذا المعقل المؤثر من معاقل النظام البائد ولقد اثبت فييرا البرازيلي اصالة وعراقية فقدها عراقيين امثال حسين سعيد وغيره
ابو ذياب الموصلي
2008-06-25
اشير الى شي هل لاحظت اخي الكاتب الأصرار العربي على عدم رفع العلم العراقي الجديد والذي يحمل فقط كلمة الله اكبر بل يصر اللمراتييون على العلم الصدامي المقبور وهل هناك دليل اوضح من ذلك على كره كل ما يمت بصله للحكومه الجديده\ حتى الأشارة للوقت التي كانت تخرج بين الحين والأخر يشير الى العلم القديم تحت اسم العراق
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-25
يجب هكلية الرياضة بشكل جذري كما هو الحال الى الاعلام والسفارات هذا المثلث المهم هو نصف تكوين الدول والذي عرفة استخدامة الجرذوالدول العربية بكل ذكاء حتى ركز الارهاب على الرياضة والصحفين لهذة الاغراض لكن يجب ان نرجع الى الرياضة في العراق تحتاج الى جهود خيرة من عدة سنوات وملاعب وساحات واهتمام من كل فئات المجتمع وعدم جعل التركيز على ان يكون تواجد الفرق في خارج العراق اعملوا لهم معسكرات في العراق لغرض التدريب الاموال التي تصرف هنالك صرفوا في العراق فقط
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك