المقالات

أين الضمير؟

1476 18:48:00 2008-07-13

ابوعمارزاهرالجلبي النجف الاشرف

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمدوال محمدالى من يهمه الامر ومن خلالكم بات الاعلام ان يكون في العراق رمزاومضهرا لائقا خصوصا بعد ان ولى عهد الطاغية صدام لكن بقيت بعض من خلاياه اللعين ابن اللعين فبدات الان تتغلغل في وسط الاعلام من حيث امتلاكهم للصحف والقنوات الفضائية وطبعا من تمويل من اسيادهم فاقول لهؤلاء كفى بالله عليكم واتركونا ليس لنا بالطاقه لشرب الامرار اعطونا واكتبوا الينا الحقيقه ليس مايريدوه منكم اسيادكم اكتبوا بضميركم لاتغالطوا انفسكم فالعراقيون لا يستاهلون المزيد فالكل يعرف المدعو حازم الشعلان وغيره ومامن قرار قضائي بالقاء القبض واذا بصحيفة عراقية ويا للاسف وتصدر باسم سعد الاوسي تصدر وعلى صفحتها الرئيسيةتبرات السيد الشعلان من التهمة الملفقة له لماذا يا اخي العزيز وانت شارب من نهري دجله والفرات اهو هكذا يكون الضمير انها اموالك واموالي واموال كثير من فقراء الشعب العراقيومره اخرى بنفس الصحيفة تكتب وتنشر الاعلان عن موقع الجيش العراقي الباسل ويقصد جيش الدكتاتور المقبور الذي قتل من هم اسلام منا وفينا وتعرض لسادتنا وعلمائناوجيراننا الرجاء لا تسمحوا من لديم النقود بشرئكم وكونوا امثالا تضرب بمصداقيتكم ولا اريد ان اكتب عن المزيد فلو كتبت سابقا الى الصباح مستيقضا ولدي دوام في احد اماكن دولتنا الحبية لكن لابد ان اكتب بعض الشي لكي يرتاح الضمير كما تعلمنا من اهل بيتناعليهم السلام فانا مستمر في د وامي واذا باحد مايسمى بالصديق يقول مهمسا في اذني بان شخص سيقدم اسمه في الانتخابات ولدية فضائيه ممكن ان نحصل منه الى دعوه الى مقر الفضائيه وهي بالطبع خارج العراق فضلا عن صاية وصرمايه من المدعو اي حفنة دولارات مع اعتذاري واعتزازي باسم هذاالبرنامج الرائع بالطبع ليس صوتي فقط وانما انا لي نفوذ واحترام في مؤسستي اقولها والله حرام واننا سنقبل على انتخابات ارجوكم اتوسل الى القراء اتوسل الى صاحبي الضمير وممن لديهم الضعف في الاستجابه لصوت ضميرهم تريثوا ولا تباعوا وتشتروا بدددولالاررات شعلان وايهم وغيره لاتعطوا للشعلان وكلابه المسعوره النفوذ والدخول مره اخرى
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
يونس ابراهيم جمعة
2008-07-14
العراق في الفساد الاداري والمالي ثالث دولة في العالم من الرئيس وانت نازل اغلبيتهم حرامية وحازم التعبان نموذج من هؤلاء الحثالة في حكم علاوي اكو لصوص وفي حكم الجعفري اكو لصوص وقي حكم المالكي اكو لصوص وشنو الفرق ثلاثة اربعاء البرلمان حرامية وعندهم حصانة ربانية توافقية على السرقة والقتل والتهجير والاعلام العربي بوق للحرامية اكو ازمة ضمير في العراق ازمة اخلاق عمار حرامي الحكيم حرامي صدام حرامي ماكو فرق كلهم اخوة متاحبين راح بعث قومي اجة بعث ديني راحت البدلة العسكرية اجت العمامة الدينية والعقال والدش
ابو هاني الشمري
2008-07-14
الاخوه محرري الوكالة المحترمين: العراق هو بلد اللغة العربيه ومنه خرجت المؤلفات والمدارس التي اغنت قواعدها شرحا وتحليلا ومدرستي الكوفة والبصرة دليل على ما اقول.. انا احترم رأي الكاتب ولكن ان تطرح رسالة مكتوبة بهكذا اسلوب بعيد كل البعد عن لغتنا لغة القرآن واهل الجنه فذلك من مسؤوليتكم المباشرة.. فما الضير اذا اعجبكم مضمون الرسالة ان تصححوا الاملاء والقواعد قبل عرضها كي يفهمها القارئ وكذلك كي تقطع الطريق على المرجف الخبيث من ان ينال مما يعرض على موقعكم بما لايليق.. تحياتي لكم .
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-13
المثل العراقي يقول الفلوس اتجيب العروس وبما ان هؤلاء لا يلاحقهم االقضاء فهم مستعدون دفع كل ماسرقوا من اجل الدخول من الشباك الى البيت شباكنا عريض وبابنا لم تغلق بعد على هؤلاء هذة اوراق ضغط تستعملها دول يعربية معروفة فقبل ايام كانت على احد هذة القنوات موضوع عن الاتفاقية العراقية الامريكية وهي تعرض فلم عن العمل الارهابي الذي ضرب السفارة الهندية في كابل وقتل بها الملحق العسكري وانا قلت بنفسي ربما هذة رسالة الى الارهابيون في العراق وفي اليوم الثاني كان الهجوم على قائد الفرقة في الموصل الاخ رياض
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك