المقالات

محاكمة ازلام صدام وسلطان هاشم والشاهد خلف الستار

1937 14:50:00 2008-08-11

بقلم : سامي جواد كاظم

عندما اعلن ان محاكمة طاغية العراق ستعرض من على شاشات التلفاز وبنقل مباشر حدث في ليلتها هرير اعلامي مدوي الكل يتكلم عن هذا الحدث وما سيتمخض عنه من ردود افعال بين المتشمت والممتعض من هذه المحكمة ،المهم ان الجلسة الاولى سرقت كل الاضواء الاعلامية وبمختلف مجالاتها واشكالها ومع انعقاد الجلسة الثانية ثم الثالثة بدأت تخفت بمرور الجلسات الى ان صدر الحكم عليه وتم تنفيذ الاعدام الذي هو الاخر صحبه هالة اعلامية وعلى الاتجاهين المتضادين بالمشاعر .

جلسة محاكمة صدام تختلف عن بقية الجلسات من حيث الاهمية ولو اردت ان احدد فالجلسة الاولى والاخيرة التي صدر فيها الحكم كانت الاهم اما بقية الجلسات فكانت متابعتها من قبل اصحاب الشان باهمية اقل . تم نقل المحكمة نقل مباشر وذلك لعدة اعتبارات منها لاثبات ان المحكمة نزيهة ولادخل للحكومة فيها وكذلك لامتصاص الغضب والالم الكامن في نفوس اغلب العراقيين من هذا الطاغية فاذا ما رأوا السلاسل بيده وهوجالس في قفص الاتهام فان هذا قد يشفي من غليل المظلومين كما وان هنالك من يريد ان يطلع على خفايا من صدام لم يعلم بها سابقا ، وكذلك ليكن عبرو ودرس لمن سار او يسير على خطاه وتثبت جدية الحكومة في القصاص من الظلمة من خلال هذه المحكمة ، اغلق الملف باصدار حكم الاعدام وتم التنفيذ .

الحقيقة الى الان تعرض المحاكمات للمتهمين بقضايا اخرى وهنا لابد من وقفة لان هنالك مفترق طرق بين هذه المحاكمات التي تعرض من على شاشات التلفاز وبين ما تم طمطمته من مصير سلطان هاشم دون علي الكيمياوي .سلطان هاشم ومن معه بعض المتهمين اصبحوا نقطة خلافية في مشاورات المصالحة ومن جهة اخرى صفقة سياسية مع الجانب الامريكي ، وفي اروقة المحكمة خلف الكواليس كانت تدور مشاورات بخصوص اصدار الحكم بحق سلطان هاشم الذي سلم نفسه اساسا بصفقة مع القوات الامريكية ، وكان للسيد جعفر الموسوي راي بان يكون الحكم عليه مؤبد لتجاوز اشكالات الاعدام وهذا اثار خلاف مع الهيئات الرئاسية في المحكمة التي على اثرها تم نقله الذي رفض تنفيذه الموسوي وتم الرفض بالفعل مع تدخل المالكي . المهم الى الان لم يتم التنفيذ وهذا احدث خدش في نسيج الثقة الذي كان على اوج قوته بعد تنفيذ الاعدام بحق صدام وبين وضعية الجهة التنفيذية اليوم المرتبط مصيرها بمزاج القوات الامريكية في تسليم المتهمين لغرض تنفيذ القصاص.

الحقيقة ان ما يشغل ويهم الشعب هو مشاهدة تنفيذ القصاص بحق حاشية صدام من اقربائه واشقائه اكثر من غيره . اهتمام المواطن العراقي ووسائل الاعلام بالمحاكمات الجارية الان بات شبه معدوم وان عرضها لا يجدي نفعا ولا اقول الغائها ولهذا الامر سببان الاول كما ذكرت عملية تاجيل تنفيذ الحكم بمن صدر بحقه الحكم والثاني وهو لايقل اهمية عن الاول حيث الى الان نرى الشاهد خلف الستار وهذا له مدلولات سلبية على الوضع الامني الذي تحسن عما كان عليه سابقا فعملية اخفاء الشاهد يعني ان هنالك عصابات لا زالت قادرة على الاغتيال وهذا نقيض ما يقال عن تحسن الوضع الامني .ومن هذين السببين الافضل عدم عرض المحكمة في الوسائل المرئية .

واما قضية سلطان هاشم فلها حكاية ولاذكر لكم هذه الرواية التاريخية الاسلامية التي لها علاقة بهذه القضية .الحكم بن العاص طريد رسول الله (ص) الذي نفاه إلى الطائف و أباح دمه متى وجد بالمدينة و مضى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و الحكم مطرود .فلما ولي أبو بكر رفض عودته وكذلك عمر عندما تولى الخلافة سار على نفس المنهجفلما ولي عثمان الأمر ; استدعاه من الطائف إلى المدينة و آواه و حباه و أعطاه و أقطعه المربد بمدينة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) .فعظم ذلك على المسلمين و قالوا : آوى طريد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و حباه و أعطاه و صاروا إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فسألوه أن يكلمه في إخراجه عن المدينة و رده إلى حيث نفاه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) .فجاءه أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال قد علمت يا عثمان أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد نفى هذا الرجل عن المدينة و مات و لم يرده و أن صاحبيك سلكا سبيله في تبعيده و ابتغاء سنته في ذلك فقد عظم على المسلمين ما صنعت في رده و إيوائه فأخرجه عن المدينة و اسلك في ذلك سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) .فقال : يا علي قد علمت مكان هذا الرجل مني و أنه عمي و قد كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أخرجه ليلا عنه لبلاغه ما لم يصح عليه و قد مضى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لسبيله و رأى أبو بكر و عمر ما رأياه و أنا أرى أن أصل رحمي و أقضي حق عمي ; و ليس هو شر أهل الأرض و في الناس من هو شر منه .فقال (عليه السلام) : و الله لئن أبقيته يا عثمان ليقولن الناس فيك شرا من هذا و شرا من هذا .انتهى هنا عملية الحكم بالاعدام بحق طريد رسول الله (ص) لازالت سارية المفعول واصبح هذا المحكوم امام عين امير المؤمنين علي (ع) ولكن التنفيذ لم يتم وذلك لاعتبارات راها امير المؤمنين من الاصلح ترك القصاص الان خصوصا وان امرة المسلمين خاضعة لشخص من نفس قبيلة المتهم .ولاننا نقتدي بائمتنا فيجب ان ينظر الى سلطان هاشم على انه الحكم ابن العاص واطراف المصالحة هم شخص عثمان والمطالبين باعدامه عليهم الاقتداء بامير المؤمنين (ع) .

وقد يعتقد ان هذا الراي قد يصبغ على سلطان البراءة من قبلي وهذا بعيد كل البعد لان كل من ينضوي تحت خيمة صدام البعث لابد له من ان يكون مجرم وتزداد مرتبته مع ازدياد اجرامه ولكن ترك قضية سلطان الان لما ترتبت عليه من خلافات كما وان عثمان اجاب الامام علي (ع) جواب هو بعينه الان نلامسه في واقعنا الحالي عندما قال له (; و ليس هو شر أهل الأرض و في الناس من هو شر منه ).، نعم هنالك من هم اشر منه وخصوصا المطالبين بايقاف الاعدام واستبدال الحكم ، فلو نظر الى نصيحة الموسوي وتم حكمه بالمؤيد لحفظت هيبة المحكمة من خلال حفظ حكمها ولقل الشد الدموي بين اطراف المصالحة التي لا تعترف احدى اطرافها الا بلغة الدم اذا ما احتدم الخلاف بشان مطلب ما ودائما يكون سلطان هاشم احد هذه المطاليب .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الامير العذاري
2008-08-16
تحية أعتزاز لكل الشرفاء من أهلنا ولكل دماء الشهداء الطاهره.مصيبتنا ياأخواني أن صدام أستخدم أفاعي خرجت من بيننا أجلكم الله ممن يبيعون ضمائرهم بأبخس ثمن ,والمصيبه تكررت بعد تحقق حلم الخلاص وكانهم موجودين في كل زمن وبثياب مختلفه وهذا هو السبب الحقيقي الذي يجعل الشرفاء من أتباع آل البيت أمام مهمة أصعب.وكما تفضلت أخي أبو حسنين كنا من كثر التعذيب لم تعد أجسادنا تشعر بالألم .فقد كثرت الطعون في الجسد الشيعي المبتلى بالكثير .عزائنا الوحيد هنالك شيئ من النور في الطريق .شكراً جزيلاً
ابو حسنين النجفي
2008-08-16
بسم الله الرحمن الرحيم اخي العزيز عبد الامير العذاري انا تحدثت عن بعض الذي حصل من اجرام هؤلاء ولم اكمل البقية واليك الاتي جملة وتفصيلا كنت طفلا في الاول متوسط وكانوا يجبروننا على حضور اجتمتعاتهم وكنت لااطيق سماع اي شيء عن حزبهم لا لكوني متعذب او شيء اخر لا كنني لا احبهم اطلاقا هكذا لله فبعدها حدثت مشاجرة بيني وبين احد المدرسين وبصقت في وجهه وتركت المدرسة لحد الان فقد حرمت من الدراسة بعدها واخذوني بسنتين جيش شعبي وبقيت لمدة سنه وبعدها سجنت بسبب تشويه صورة صدام في ثورة العشرين مقابل بيت المحافظ سابقا وتوسط اهلي في ذلك الزمان خرجت للدنيا بحياة جديدة وبعدها سوقت الى الجيش واحمد الله لم ارمي اطلاقة واحده سوى في التدريب وبعدها هربت وبعها سجنت لقتلي اثنين من اكبر ضباط الامن في سنة 1968في محافظة النجف فغذبت اشد التعذيب لانتماءي لحزب الدعوه علما انني لم انتمي له ولو كنت منتمي له لاكان الشرف لي ولم اخرج من السجن الا في حرب الكويت اخرجوني من السجن الى الكويت مباشرة فوجدت ما وجدت من اجرام وتسليب للكويتين اخواننا فهربت من شدة القهر من هذه الحكومة الحقيرة المغتصبة لكل شيء في الوجود وشاركت في الانتفاضة الشعبانية المباركة وقتلت من البعثيين المجرمين ما يقارب 68 بعثين برتب عالية وقتلت ضباطا من الاستخبارات العسكرية مواجهة وجه لوجه لم اكن غدارا ولا اثما وبعداستباحتهم للمدينة المقدسة خرجنا الى ارض الرسول وفدة الاخوة والاعوة وفدت ابي بعد ان دفن حيا وممات امي بسببه كل هذا بسببي انا لما اقترفته في هذه الانتفاضة المباركة وجاء يوم نصرنا من هؤلاء الجبناء الذين كانوا يحتمون بسلطانهم وجبروتهم ولم يكونوا يوما من الايام شجعانا لمواجهتنا الا بصفوف الجيوش ودس المخابرات علينا ونحن قد راينا ما رءينا من من جبنهم وحقارتهم ورذيلتهم وعمالتهم لكل من هب ودب على ارض الوطن اصبح الكل اليوم يريد تبرءتهم على حساب المظلومين والابرياء وعشاق الشهادة فهل يجوز انصاف المظلومين والمضحين بهذه الطرق وتسويفها على حساب الباقين من ذويهم فهل جزاء الاحسان الا الاحسان وملاحظة مهمة جدا جدا هل يستقيم الحق الا بالحق فكيف يتصرف العاقل بعد ان لم ينصف المظلو باخذ الحق من الظالم ان لم تكن تلك التضحيات لما وصلنا لاسقاط صدام وحكومته ابد لكن بهذه التضحيات وصلنا فكان جديرا بالساسة اليوم ان يقتصوا من المجرمين ليس هؤلاء كبار الظباط وحسب بل كان رجل امن واحد يعمل ما يشتهي حتى من هتك الاعراض ايضا فهل سيحاسب ام يترك سدا يجب على الحكومة محاسبة الكل فان لم يحاسبوا فان الكل سوف يكونون عرضة للاجرام من قبل الباقين والظالم ينتظر الى ان يمسكوا به لانها حكومة لا تهتم اين ابو السبطين علي ع حين يقول القوي عندي ضعيف كي ااخذ الحق منه والضعيف عندي قوي كي انتصف له
عبد الامير ألعذاري
2008-08-13
ياأخوتي علي واأبو حسنيين وجميع المشتركين.لقد قتل صدام ثلاثة من اخوتي ذنبهم أن أحدهم كان طبيب متدين ويؤذن للصلاه وليس له حزب أو تنظيم غير العباده فأعدموه واثنين من أخوته لم يكملوا الثامنة عشر.أصر والدي أن أترك البيت ليحافظ على وحيده وكان عمري ثلاثة عشر عاماً.بحثوا عني حتى في بيت شقيقتي المتزوجه وكان زوجها مطلوب لانه لم يلتحق أصلاً بالجيش فأخذوه ولم نعرف له طريق منذ عام واحد وثمانون.والله أن العذاب الذي رأيناه ندعوا الله أن لايبتلي به أنسان..والله ياأخواني لم يعد لمحاكمة أزلام صدام أية أهمية عندي عندما أرى الدليمي أمامي كل يوم وأتذكر ضحاياه .لم يتركوا عملاً شنيعاً يُغضب الله الاوأقترفوه متى يعيش أهلنا بسلام؟ اللهم أرحم أهلنا وفرج عنهم كربتهم بحق محمد وآل محمد.
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-08-13
نحن الان في دولة القانون فالدولة يجب ان تحمي المجرم والبرئ الى ان يصدر الحكم على المجرم لكن المشكلة هي جعل قوانين المحكمة حبر على وراق هذا يخرب النضام القضائي ويعطلة كما هو الحال في قضية هاشم سلطان وهذا ماجعل الناس المشتكين يبدون تحفضهم فعدنان الدليمي هذا مثل اخر لكن الان يحدث ولاتنسى يا اخي سامي ان الذي كان يسجن ويعذب ليس المقبور نفسة وانما من هؤلاء الناس نحن العائلة جميعنا دخلنا السجن كل واحد منا بقضية هذة قصتي كيف دخلت انا الى السجن في العراق واخذونا الى مدرسة متروكة في منطقة الحسينية تابعة الى محافضة النجف الاشرف وسابقا تسمى ابو شورة وهي منطقة زراعية خصبة جدا وهذة المدرسة هي بنيت بالعمل الشعبي لكن المقبور عملها سجن الى العراقيون بعد ان اكتملت وهنالك كانوا يعذبون اي شخص فيها حتى كان معنا مصريون كل الذين دخلوا هذا السجن كانوا قد عبروا الشارع من مكان غير مخصص الى العبور وكانة شارع نضامي موجود انذاك في هذة المدينة كان فالغرفة كان بها 36 شخص كلهم رجال والاطفال بحيث اذا نمنا لا يوجد مكان الى 10 اشخاص حتى صادف ان المدرس وطالبة كانوا ايضا في هذا السجن فانا بعد ثلاث ايام تمرضت وبدات افقد الوعي فحولوني الى مستشفى الكوفة حيث في هذة المستشفى كانت غرفتين مخصصات الى السجناء كل غرفة فيها ثلاث اسرة والسجناء مربوطون كل واحد منهم من رجلة بالسرير بسلسلة والشرطي كان يتكلم لى في الليل بصوت خافت وانا لا اعرف بالضبط ماذا يريد ويقول هذا الشرطي ان هذا المكان مخصص الى الاشخاص الذين ياتون من مركز مخابرات النجف والكوفة وهؤلاء الناس يتم هنا مداواتهم كي يرجعوا مرة ثانية الى التحقيق او بعض الاحيان يكونون هنا قد فارقوا الحياة ان السبب كان وراء اعتقال الناس وبهذا الكم هو التحضير الى قتل الشهيد الصدر الاول
ابو حسنين النجفي
2008-08-12
تابع- اقسم بذات الله عندما كنت في سجونهم كانوا يعذبونني لدرجة انني اسمعهم واراهم ولاكنني لا احس بضربهم من كثرة فقدان الشعور وكنت ابكي واصرخ فلا مجيب لي غير الله يا الله انتقم لنا من المجرمين صغارا كانوا ام كبارا في اجرامهم يا الله ياالله ياالله الا من مغيث يغيثنا الا من كاشف لكربنا اللهم اني اسالك واتوسل اليك بكل ماتوسل النبين والمرسلين لديك وبكل ماتوسل اليك عبدك ونبيك محمد واله الطاهرين ان تنتقم لي ولاخواني واخواتي المؤمنين بالقريب العاجل ادركنا ياالله ادركنا يامحمد ادركنا ياعلي وانصرانا
ابو حسنين النجفي
2008-08-12
تابع- فلماذا نحن يااخي نترك حقوقنا الى الحكومة الموقره ومجلس النواب ورئاسة الجمهوريه ومنظمة حقوق الانسان التي تدعي كل شيء ولم تعمل شيء نريد قضاء عادلا ينصفنا وينصف مظلوميتنا وانصافنا حقا يقينا لا مجرد كلام نحن قتلنا ونحن احياء سقطت كراماتنا وشخصياتنا وهدرة دمائنا وسبية نسائنا وشردت وتيتمت اطفالنا واختفت حتى قبور امواتنا ودفنوا اهلنا احياء ومزق اشلاء واليوم يريدون منا السماح لقاتلنا بعد ان صار بايدينا اي انصاف تدعون عندما كنا نطلب سماحتهم يكون الموت نصيبنا لا عذر عند الله- فمابالكم تابع
ابو حسنين النجفي
2008-08-12
لنا مقاليد الحكم ولكن نعين وزير هنا ونائب هناك وظابط هنا وحاكم هناك واموال تتدفق لسد افواه ومشاريع لكل من هب ودب ومؤسسات ساقطه بيد اناس ساقطين وقوانين تشرع على حسب الاهواء ودماء تسيل ونساء ارامل واطفال ايتام وشيوخ قعد وابرياء مقعدين وشبان عجز وعلماء شرد وخبرات تهجر هل يكفي ام ازيد- كل هذا من ماذا من عدم اخذ مالنا * اليك اخواننا الاكراد انهم لا يريدون سماع اي يفقدهم حق واحد كل حقوقهم يريدونها لماذا لانها فرصتهم الوحيده ولا يريدون خسرانها * والتركمان ايضا والمسيحيين والصابئة والايزيدية كلهم-تابع
ابو حسنين النجفي
2008-08-12
ملاحظه انظر الى التاريخ القديم لكي يتسنى لنا النظر حاليا في كل الثورات التي سبقت من قبل الموالين للامامية وبعدها الثورات ضد المستعمرين هي ثورات شيعية بحته وكان من المفروض جني ثمراتها لنا ولكننا نسلمها ليد غيرنا وسقوط الصنم اكبر دليل نحن المظحين والمضطهدين ونحن من ازال صدام المجرم بتضحياتنا في الداخل والخارج واستلمنا زمام الامور ومقاليدها بانتخابات حرة لم تكن مثلها في اكبر دول العالم ولكن انظر لما حدث انصعنا لطلبات غيرنا وسلمناهم كل شيء لا تقل لا انظر الى الاخر وسترى يا اخي العزيز والان -تا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك